|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 73186
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 631
|
بمعدل : 0.13 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يـــارسول الله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-01-2013 الساعة : 12:46 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاشتري
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ميراد الهة روحة للقاظي مولاي الكريم
عمر كان يكره امير المؤمنين ع وكل من يكره امير المؤمنين ع منافق .
لكن لو جدلا قال احد المخالفين انه اتخذه وزيرا فماذا يكون الجواب حينها ؟؟
تحياتنا وسدد الله خطاكم لاظهار الحقائق ومعذرتا ان سألت لكن يشهد الله للفائدة والاستفادة ...
ودمتم بحفظ الله تعالى
|
أحسنتم أخي الكريم الأشتري حياكم الله .
وأجابتنا عن قول المخالفين هي:
يقول ابن حجر في فتح الباري
كتاب الاشربة
انضاف إلى ذلك خطبة عمر بما يوافق ذلك وهو ممن جعل الله الحق على لسانه وقلبه وسمعه
فان كان عمر على هذه الشاكلة
هل يكون محتاجا الى غيره(من الوزراء) أم أن العكس هو الصحيح؟!
وان كان الحق مجعولا من الله مع عمر . فمالذي يمكن ان يأخذه عمر من وزرائه
(فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ) يونس 32
ثم ان أهتمام عمر الشديد بالفتوحات يفرض عليه التوسل بأسباب نجاح وضمان الفتح.
وهذا يستلزم الاستفادة القصوى من جهة القيادة العسكرية من شخصية الأمام علي (ع)
وهي الجهة الأنسب مع هذا المجال من أهتمام عمر.
ومقولة النبي عن علي (يفتح الله على يديه) ليست ببعيدة عن سمع ابن الخطاب.
وبهذا يكون :
قول المخالف لايعدو عن ذر للرماد في العيون , وكلمة حق يراد بها الباطل . ليس الا.
|
|
|
|
|