عرض مشاركة واحدة

munirnostra
مــوقوف
رقم العضوية : 76990
الإنتساب : Jan 2013
المشاركات : 53
بمعدل : 0.01 يوميا

munirnostra غير متصل

 عرض البوم صور munirnostra

  مشاركة رقم : 18  
كاتب الموضوع : munirnostra المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-01-2013 الساعة : 06:33 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادمة خدم محمد وآله [ مشاهدة المشاركة ]
قال تعالى : ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وآله سلم :
من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ، ومن يعص الأمير فقد عصاني.

وكما نعلم عائشة خرجت على الخليفة وخرجت عن طاعة ولي الامر فان بررت اذيتها للروسل فكيف تبرر جريمتها في معركة الجمل
بئس القوم انتم اي والله تنزلون من مقام النبي وآهل بيته وتشككون بهم لكي ترفعوا من شئن الظالمين



جميل جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ما هرطقت به
وجاء التفنيد والتاصيل

اذا كانت كافرة فلماذا قال الله عنها بأنها أم المؤمنين ؟؟؟؟؟؟؟ اذا عند نزول هذه الاية هل كانت وقعت المعركة ام لا ستقول لا اذا هل الله لم يكن يعرف ان امنا عائشة رضي الله عنها ستخرج على سيدنا علي وستكون خارجية وكافرة ام انها خرافة صنعت في دهاليز السرداب لنيل من رسول الله

هل يعقل أن يفشل النبي في تربية أصحابه وزوجاته ومع ذلك تزعمون حبه ؟؟؟؟؟
الخبيثون للخبيثات والطيبون للطيبات وكما وضح لنا كتاب الله انهما كانتا كافرة ومشركات ةهذا دليل على ان الله كان يعلم عفة امنا عائشة رضي الله عنها ولهذا تزوجها رسول الله

هدية لك

أن قوله إنها أشعلت نار حرب الجمل وقادتها بنفسها... الخ كلامـــه.
فهذا من أظهر الكذب الذي يعلم فساده كل من له إطلاع على التأريخ وأحداث موقعة الجمل، وذلك أن هذه المعركة لم تقع بتدبير أحد من الصحابة لا علي ولا طلحة ولا الزبير ولا عائشة، بل إنما وقعت بغير اختيار منهم ولا إرادة لها، وإنما انشب الحرب بينهم قتلة عثمان لما رأوا أن الصحابة أوشكوا على الصلح، كما نقل ذلك المؤرخون وصرح به العلماء المحققون للفتنة وأحداثها:

يقول الباقلاني: « وقال جلة من أهل العلم إن الوقعة بالبصرة بينهم كانت على غير عزيمة على الحرب بل فجأة، وعلى سبيل دفع


[ 438 ]
كل واحد من الفريقين عن أنفسهم لظنه أن الفريق الآخر قد غدر به، لأن الأمر كان قد انتظم بينهم وتم الصلح والتفرق على الرضا، فخاف قتلة عثمان من التمكن منهم والإحاطة بهم ، فاجتمعوا وتشاوروا واختلفوا، ثم اتفقت أراؤهم على أن يفترقوا ويبدؤوا بالحرب سحرة في العسكرين ، ويختلطوا ويصيح الفريق الذي في عسكر علي: غدر طلحة والزبير، ويصيح الفريق الآخر الذي في عسكر طلحة والزبير: غدر علي، فتم لهم ذلك على ما دبروه، ونشبت الحرب، فكان كل فريق منهم مدافعاً لمكروه عن نفسه، ومانعاً من الإشاطة بدمه، وهذا صواب من الفريقين وطاعة لله تعالى إذا وقع، والامتناع منهم على هذا السبيل، فهذا هو الصحيح المشهور، وإليه نميل وبه نقول».1

ويقول ابن العربي: « وقدم علي البصرة وتدانوا ليتراؤوا، فلم يتركهم أصحاب الأهواء، وبادروا بإراقة الدماء، واشتجر بينهم الحرب، وكثرت الغوغاء على البغواء، كل ذلك حتى لايقع برهان، ولا تقف الحال على بيان، ويخفى قتلة عثمان، وإن واحداً في الجيش يفسد تدبيره فكيف بألف».2
______________________________
1 التمهيد في الرد على الملحدة ص233.
2 العواصم من القواصم ص159.


من مواضيع : munirnostra 0 ياشيعي هل امنا عائشة في النار او في الجنة بدون تقية
0 أسطوانة وهابية قديمة ( حول التوسل )
رد مع اقتباس