[عيسى 12-1]

بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،،
مسألة النقاشات في التوحيد الاهم بين المسلمين حيث ان اول الدين معرفته لكن مما نراه من الطوائف الاخرى التي انحرفت عن خط اهل البيت وبالتحديد السلفية قاموا وشبهوا الله بخلقه وجعلوه جسم فعندنا العترة الطاهرة الذين امرنا الرسول الكريم بالتمسك بهم من بعده ينقلوا الروايات عن جدهم النبي الكريم صلى الله عليه و آله ينفي التشبيه و القياس كذلك :

http://iraq.iraq.ir/islam/hdeath_sh/amali/1.htm الامالي للصدوق مجلس رقم 2 : 3- حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رحمه الله قال حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم قال حدثنا أبي عن الريان بن الصلت عن علي بن موسى الرضا عن أبيه عن آبائه عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال الله عز وجل ما آمن بي من فسر برأيه كلامي وما عرفني من شبهني بخلقي وما على ديني من استعمل القياس في ديني

الحكم على الاسناد قلت : لا شك في صحته الا ابراهيم بن هاشم جاءت روايات تقول بعدم وثاقته ولا تصح فقد اجمع اكثر علماء الشيعة بوثاقته وهذا ما نقله الشيخ النمازي في مستدركه على علم الرجال :

http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/2984_مستدركات-علم-رجال-الحديث-الشيخ-علي-النمازي-الشاهرودي-ج-١/الصفحة_233#top مستدركات علم جال الحديث للشيخ النمازي الشاهرودي ج1 ج 223 : فأن إبراهيم بن هاشم باعتبار جلالة شأنه وكثرة رواياته واعتماد ابنه والكليني والشيخ وسائر العلماء والمحدثين غني عن التوثيق، بل هو أوثق في النفس من أغلب الموثقين الذين لم يثبت وثاقتهم إلا بظنون اجتهادية غير ثابتة الاعتبار، والحاصل أن الخدشة في روايات إبراهيم في غير محلها. انتهى

نموذج من اعتقادات السلفية في ان الله جسم ويشبهونه بالخلق :

اولا :
رأيتربي في صورة شاب أمرد له وفرة جعد قطط في روضة خضراءالراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن تيمية - المصدر: تلبيس الجهمية - الصفحة أو الرقم: 7/290خلاصة حكم المحدث: صحيح


http://islamport.com/w/mtn/Web/2446/240.htmكنز العمال للمتقي الهندي : – "رأيت ربي في صورة شاب له وفرة (1) (طب في السنة عن ابن عباس) ونقل عن أبي زرعة أنه قال: هو حديث صحيح



http://islamport.com/w/tfs/Web/32/113.htm تفسير الرازي : قال إسحاق بن راهويه : صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله خلق آدم على صورة الرحمن



اللهم صل على محمد و آل محمد