|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 72629
|
الإنتساب : Jun 2012
|
المشاركات : 2,712
|
بمعدل : 0.57 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
راية الكرار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-10-2012 الساعة : 08:47 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى السني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
مشروعية صلاة التراويج عند الشيعة الامامية
1 ـ محمّد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن محمّد بن عيسى، عن يونس، عن أبي العبّاس وعبيد بن زرارة، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال:
كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يزيد في صلاته في شهر رمضان،إذا صلّى العتمة صلّى بعدها، فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم، ثمّ يخرج أيضاً فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مراراً. قال: وقال: لا تصلّ بعد العتمة في غير شهر رمضان.
محمّد بن الحسن بإسناده عن محمّد بن يعقوب، مثله(1) .
المصادر : 1ـ الكافي 4: 154 | 2، , وأورد صدره في الحديث 3 من الباب 10 من هذه الأبواب.
(1) التهذيب 3: 61 | 208، والاستبصار 1: 461 | 1792.
ملاحظة : معنى ( العتمة ) هي نصف الليل او وقت صلاة العشاء
انظر :** عَتَمَة : جمع عَتَمات : ومعانيه :
1 - ظُلْمة اللَّيل " سار في العَتَمَة ، - استتر اللِّصُّ بعَتَمة اللَّيل محاولاً السَّرقة " .
2 - وقت صلاة العشاء ، وهو الثُّلثُ الأَوَّل من اللَّيل بعد غيبوبة الشَّفق .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
2 ـ وبإسناده عن علي بن حاتم، عن حميد بن زياد، عن عبدالله(1) بن أحمد النهيكي، عن علي بن الحسن، عن محمّد بن زياد، عن أبي خديجة،
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة، وأنا أزيد فزيدوا.
2 ـ التهذيب 3: 60 | 204، والاستبصار 1: 461 | 1793. (1) في الاستبصار: عبيدالله.
3 ـ وبإسناده عن علي بن الحسن بن فضّال، عن إسماعيل بن مهران، عن الحسن(1) بن الحسن المروزي، عن يونس بن عبدالرحمن، عن
محمّد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبدالله ( عليه السلام )، فسئل: هل يزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم، قد كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يصلّي بعد العتمة في مصلاّه ويكثر، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلّوا بصلاته، فإذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله، فإذا تفرّق الناس عاد إلى مصلاّه فصلّى كما كان يصلّي، فإذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل، وكان يصنع ذلك مراراً.
3 ـ التهذيب 3: 60 | 205، والاستبصار 1: 461 | 1795.
(1) في نسخة: الحسين ـ هامش المخطوط ـ وفي الاستبصار.
4 ـ وعنه، عن محمّد بن خالد، عن سيف بن عميرة، عن إسحاق بن عمّار، عن جابر(1) بن عبدالله قال: إنّ أبا عبدالله ( عليه السلام ) قال له: إنّ أصحابنا هؤلاء أبوا أن يزيدوا فيه صلاتهم في رمضان، وقد زاد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في صلاته في رمضان.
4 ـ التهذيب 3: 60 | 206، والاستبصار 1: 460 | 1789.
(1) كذا في الأصل عن الاستبصار، وكتب المصنف عن التهذيب ( صابر ).
5 ـ وعنه، عن محمّد بن علي، عن علي بن النعمان،
عن منصور بن حازم، عن أبي بصير، أنّه سأل أبا عبدالله ( عليه السلام ): أيزيد الرجل في الصلاة في رمضان؟ قال:
نعم، إنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قد زاد في رمضان في الصلاة.
5 ـ التهذيب 3: 61 | 207، والاستبصار 1: 460 | 1790.
6 ـ وفي ( المصباح ) عن أبي حمزة الثمالي قال: كان علي بن الحسين سيد العابدين ( عليه السلام ) يصلّي عامّة الليل في شهر رمضان،
فإذا كان في السحر دعا بهذا الدعاء: الهي لا تؤدبني بعقوبتك، وذكر الدعاء بطوله.
ورواه ابن طاووس في كتاب ( الاقبال ) بإسناده إلى هارون بن موسى التلعكبري،
بإسناده إلى الحسن بن محبوب ، عن أبي حمزة الثمالي، مثله(1).
6 ـ مصباح المتهجد:: 524.
7 ـ وقد تقدّم في حديث علي بن أبي حمزة عن أبي عبدالله (عليه السلام)، في ختم القرآن قال: شهر رمضان لا يشبهه شيء من الشهور، له حقّ وحرمة،
أكثر من الصلاة فيه ما استطعت.
فاذهبوا وتفقدوا كتبكم اولا ومن ثم تعالوا واحتجوا بما في كتبنا
فانكم ابعد الناس من ال البيت والحمد لله على نعمة العقل 
|
[SIZE="4"][COLOR="Purple"]بسمه تعالى
اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشرف
وما في هذا؟؟هل صلى الرسول بالناس نافلة جماعة ؟؟هل يوجد حديث مما ذكرت به دلالة على ان النبي صلى بهم جماعة؟؟ طيب اسالك سؤال لماذا النبي يتركهم ويرحل عندما يرى الناس يتجمعوا ورائه؟؟
والان ناتي الى كتبكم وعمركم ماذا يقولون في صلاة التراويح:
روى عن الرسول (صلى الله عليه وآله) أنّه قال : " أيّها الناس إنّ الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة في الجماعة بدعة ، وصلاة الضحى بدعة ، ألا فلا تجتمعوا ليلاً في شهر رمضان لصلاة الليل ، ولا تصلّوا صلاة الضحى فإنّ تلك معصية ، ألا فإنّ كُلّ بدعة ضلالة ، وكُلّ ضلالة سبيلها إلى النار " ثّم نزل (صلى الله عليه وآله) وهو يقول : " قليل في سنّة خير من كثير في بدعة " (1) .1- من لا يحضره الفقيه 2 / 137 ، الاستبصار 1 / 468 ، تهذيب الأحكام 3 / 70 .
وروي عن زيد بن ثابت قال : احتجر رسول الله (صلى الله عليه وآله) حجيرة مخصفة أو حصيراً ، فخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) إليها ، فتتبع إليه رجال وجاءوا يصلّون بصلاته ، ثمّ جاءوا إليه فحضروا ، وأبطأ رسول الله (صلى الله عليه وآله) عنهم ، فلم يخرج إليهم ، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب ، فخرج إليهم مغضباً ، فقال لهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) : " ما زال بكم صنيعكم حتّى ظننت أنّه سيكتب عليكم ، فعليكم بالصلاة في بيوتكم ، فإنّ خير صلاة المرء في بيته ، إلاّ الصلاة المكتوبة " (2) صحيح البخاري 7 / 99 ، صحيح مسلم 2 / 188 ، المعجم الكبير 5 / 144 .
وعن أنس قال : كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يصلّي في رمضان ، فجئت فقمت إلى جنبه ، وجاء رجل فقام أيضاً حتّى كنّا رهط ، فلمّا أحسّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) أنّا خلفه جعل يتجوّز في الصلاة ، ثمّ دخل رحله فصلّى صلاة لا يصلّيها عندنا ، قال : قلنا لـه حين خرج : أفطنت بنا الليلة ؟ فقال : " نعم ، ذاك الذي حملني على الذي صنعت "- صحيح مسلم 3 / 134 .
وعن أبي سلمة ، أنّه سأل عائشة : كيف كانت صلاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) في رمضان ؟
فقالت : ما كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يزيد في رمضان ولا في غيرها على إحدى عشرة ركعة ، يصلّي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثمّ يصلّي أربعاً فلا تسألوا عن حسنهن وطولهن ، ثمّ يصلّي ثلاثاً .
فقالت عائشة : فقلت : يا رسول الله ، أتنام قبل أن توتر ؟ قال : " يا عائشة ! إنّ عيني تنامان ، ولا ينام قلبي " 1- الموطّأ 1 / 120 ، صحيح البخاري 2 / 47 و 252 ، صحيح مسلم 2 / 166 ، سنن أبي داود 1 / 301 .
وسُئل عمر عن الصلاة في المسجد فقال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : " الفريضة في المسجد ، والتطوّع في البيت " .2- الجامع الصغير 2 / 231 ، كنز العمّال 7 / 771 و 8 / 384 .
ومثل هذه الأحاديث الصحيحة كثيرة جدّاً في كتب أرباب الحديث ، ولكن الغريب أنّ بعضهم قال : إنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) أتى بها ثمّ تركها من غير نسخ ، وهو يتعارض مع قولـه (صلى الله عليه وآله) : " فعليكم بالصلاة في بيوتكم " ، وقولـه (صلى الله عليه وآله) : " ذلك الذي حملني على الذي صنعت " ، وغضبه لاجتماعهم في النافلة ، لا يعني مطلقاً أنّ التراويح كانت عملاً جائزاً .
والأغرب من هذا كُلّه ، أنّ كتب الحديث والتاريخ تقول : أنّ صلاة التراويح من مبدعات عمر بن الخطّاب ... فلماذا هذه الدعاوى وهذه التعاليل ؟!
ولذا ، فإنّ صلاة التراويح لم يشرّعها الشارع المقدّس بل هي بدعة ، وقد روي عنه (صلى الله عليه وآله) أنّه قال : " من رغب عن سنّتي فليس منّي " 3- صحيح البخاري 6 / 116 ، صحيح مسلم 4 / 129 ، سنن النسائي 6 / 60 .
ومن أقوال علماء أهل السنّة بأنّ صلاة التراويح هي من فعل عمر بن الخطّاب ، وليست من عمل رسول الله (صلى الله عليه وآله) .
قال أبو الوليد محمّد بن الشحنة حيث ذكر وفاة عمر في حوادث سنة 33 من تاريخه : " هو أوّل من نهى عن بيع أُمّهات الأولاد ، وجمع الناس على أربع تكبيرات في صلاة الجنائز ، وأوّل من جمع الناس على إمام يصلّي بهم التراويح ، الخ " .
ولما ذكر السيوطي في تاريخه أوّليات عمر نقلاً عن العسكري قال : " هو أوّل من سمّي أمير المؤمنين ... ، وأوّل من سنّ قيام شهر رمضان ـ
بالتراويح ـ ... ، وأوّل من حرّم المتعة ... ، وأوّل من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات ... " 1- الإمامة والسياسة : 126 .
.
وقال ابن سعد : " وهو أوّل من سنّ قيام شهر رمضان ـ بالتراويح ـ وجمع الناس على ذلك ، وكتب به إلى البلدان ، وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة ، وجعل للناس بالمدينة قارئين ، قارئاً يصلّي بالرجال ، وقارئاً يصلّي بالنساء ... " 2- الطبقات الكبرى 3 / 281 .
وقال الشوكاني : " وقال مالك وأبو يوسف وبعض الشافعية وغيرهم : الأفضل فرادى في البيت لقولـه (صلى الله عليه وآله) : " أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة " متّفق عليه .
وقالت العترة : إنّ التجميع فيها بدعة 3- نيل الأوطار 3 / 60 .
أضف إلى هذا ، أنّ إعفاء النافلة من الجماعة يمسك على البيوت حظّها من البركة والشرف بالصلاة فيها ، ويمسك عليها حظّها من تربية الناشئة على حبّها والنشاط لها ، ذلك لمكان القدوة في عمل الآباء والأُمّهات ، والأجداد والجدّات ، وتأثيره في شدّ الأبناء إليها شدّاً يرسخها في عقولهم وقلوبهم .
وقال عبد الله بن سعد : سألت رسول الله (صلى الله عليه وآله) أيّما أفضل : الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد ؟ فقال (صلى الله عليه وآله) : " ألا ترى إلى بيتي ما أقربه من المسجد ! فلأن أصلّي في بيتي أحبّ إليّ من أن أصلّي في المسجد ، إلاّ أن تكون صلاة مكتوبة " 4- سنن ابن ماجة 1 / 439 ، الآحاد والمثاني 2 / 145 ، مسند الشاميين 2 / 159 .
وعن زيد بن ثابت : أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) ... فقال (صلى الله عليه وآله) : " ... فصلّوا أيّها الناس في بيوتكم ، فإنّ أفضل صلاة المرء في بيته ، إلاّ الصلاة المكتوبة " 1- مسند أحمد 5 / 182 ، صحيح البخاري 1 / 178 و 8 / 142 ، سنن النسائي 3 / 198 ، السنن الكبرى للبيهقي 2 / 494 و 3 / 109 .
وعن أنس بن مالك قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : " أكرموا بيوتكم ببعض صلاتكم " 2- المستدرك 1 / 313 ، المصنّف للصنعاني 1 / 393 ، صحيح ابن خزيمة 2 / 213 ، الجامع الصغير 1 / 212 .
وعنه (صلى الله عليه وآله) قال : " مثل الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحيّ والميت "3- مسند أبي يعلى 13 / 291 ، الجامع الصغير 2 / 528 ، كشف الخفاء 2 / 197 .
.
وعن جابر قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : " إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده ، فليجعل لبيته نصيباً من صلاته ، فإنّ الله جاعل في بيته من صلاته خيراً " 4- مسند أحمد 3 / 316 ، صحيح مسلم 2 / 187 ، المصنّف لابن أبي شيبة 2 / 157 ، مسند أبي يعلى 3 / 446 .
وما روي عن ابن أبي الحديد : أنَّ الإمام (عليه السلام) بعث الحسن (عليه السلام) ليفرّقهم عن الجماعة في نافلة رمضان .
ففي شرح النهج : " روي أنَّ أمير المؤمنين (عليه السلام) لمّا اجتمعوا إليه بالكوفة ، فسألوه أن ينصب لهم إماماً يصلّي بهم نافلة شهر رمضان ، زجرهم وعرّفهم أنّ ذلك خلاف السنّة فتركوه ، واجتمعوا لأنفسهم وقدّموا بعضهم ، فبعث إليهم ابنه الحسن (عليه السلام) ، فدخل عليهم المسجد ومعه الدرّة ، فلمّا رأوه تبادروا الأبواب وصاحوا : وا عمراه " 5- شرح نهج البلاغة 12 / 283 .
ومن خلال التأمّل في الروايات المتقدّمة ، تراها أجمعت على النهي عن أداء صلاة التراويح جماعة ، غاية الأمر أنَّ بعض الروايات أرجعت النهي
إلى أسباب خشية رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن تكتب عليهم أي أن تفرض عليهم فتكون جزءً من التشريع بتلك الكيفية .
فأعترف بأنّها بدعة وخلاف السنّة ، وهم يروون عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) أنّه قال : " كُلّ بدعة ضلالة ، وكُلّ ضلالة في النار " (1) .
وأقول لمن يريد الحقّ : فليراجع المصادر ، ويبتعد عن التعصّب والجاهلية ، وليعلم بأنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لأصحابه : " ذَرُوني ما تركتكم ، فإنّما هلك من كان قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم ، ما نهيتكم عنه فانتهوا ، وما أمرتكم فأتوا منه ما استطعتم " (2) ، ثمّ يقول في الحديث التالي : " مَن أطاعني فقد أطاع الله ، ومَن عصاني فقد عصى الله " (3) .
ويقول الله تعالى : { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَا نْتَهُوا } (4) ، وقال أيضاً : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ }
6 ـ وفي ( المصباح ) عن أبي حمزة الثمالي قال: كان علي بن الحسين سيد العابدين ( عليه السلام ) يصلّي عامّة الليل في شهر رمضان،
فإذا كان في السحر دعا بهذا الدعاء: الهي لا تؤدبني بعقوبتك، وذكر الدعاء بطوله.
ورواه ابن طاووس في كتاب ( الاقبال ) بإسناده إلى هارون بن موسى التلعكبري،
بإسناده إلى الحسن بن محبوب ، عن أبي حمزة الثمالي، مثله(1).
6 ـ مصباح المتهجد:: 524.
7 ـ وقد تقدّم في حديث علي بن أبي حمزة عن أبي عبدالله (عليه السلام)، في ختم القرآن قال: شهر رمضان لا يشبهه شيء من الشهور، له حقّ وحرمة،
أكثر من الصلاة فيه ما استطعت.
اقول لماذا نسخت ولصقت هذا مادخله بالبحث ؟حقيقة الة النسخ واللصق عندكم تنسخ ليل نهار بدون ان تلاحظ حقطك واولاد عبد الوهاب..
فاذهبوا وتفقدوا كتبكم اولا ومن ثم تعالوا واحتجوا بما في كتبنا
فانكم ابعد الناس من ال البيت والحمد لله على نعمة العقل
حقيقة انت احمق وما الذي في كتبنا ؟؟ماكتبته انت اين صلاة التراويح مما ذكرت 
والان بعدما ذكرنا ادعوا الجميع الى التمعن من الذي يحتاج الى مراجعة كتبه هو ام نحن
اقول كفى جهلا ونصبا اقراوا كتبكم وتعلموا وتثقفوا ثم تعالوا لتحاوروا...
والحمد لله الذي انعم علينا بنعمة الولاية لاهل بيت النبي الاعظم...والسلام على من اتبع الهدى
|
|
|
|
|