|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 6722
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 216
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو باقر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-08-2007 الساعة : 11:00 AM
وأما عقيدتكم في الصحابة فشر العقائد وأخبثها فلا تقرأ كتاباً من كتبكم إلا وتجد أبواباً مخصصة للعن الصحابة وسبهم وتكفيرهم إلا قليلا منهم .
قال الرضوي الرافضي : ( إن مما لا يختلف فيه اثنان ممن هم على وجه الأرض أن الثلاثة الذين هم في طليعة الصحابة - يعني أبا بكر وعمر وعثمان - كانوا عبدة أوثان ) [كذبوا على الشيعة لمحمد الرضوي ص (223].
وقالوا عن أبي بكر رضي الله عنه : ( كـان [الأنوار النعمانية للجزائري (1/53) ] يصلي خلف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والصنم معلق في عنقه يسجد له ) .
وقالوا عن عمر رضي الله عنه : ( إن كفره مساو لكفر إبليس إن لم يكن أشد [تفسير العياشي (2/223-224) ]، وقال نعمة الله الجزائري الرافضي : ( كان عثمان في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم - ممن أظهر الإسلام وأبطن النفاق ) . ومثل هذه الألفاظ التي هم أحق بها وأهلها دارجة على ألسنتهم ، ولا تخلو من مثلها ونظائرها مصنفا تهم فقد اعتادوا الكذب في الأخبار وتلفيق الروايات في سب الصحابة الأبرار ، والقدح في عدالتهم وقذفهم بالموبقات ، ورميهم بالمكفرات ، ولا سيما الخلفاء الراشدون أبـو بكر وعمر وعثمان ، فقد جعلوهم عبدة أوثان وأهل كفر ونفاق
|
|
|
|
|