|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 73186
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 631
|
بمعدل : 0.13 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يـــارسول الله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-08-2012 الساعة : 08:58 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ديمة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
إن كان سبب الاستنكار منكم احتمال ارتداد رذاذ البول إلى الثياب، فإليكم فتوى أهل البيت بجواز بقاء البول على الرأس.
قال زرارة" قلت لأبي عبد الله عليه السلام: إن قلنسوتي وقعت في بول فأخذتها فوضعتها على رأسي ثم صليت: فقال: لا بأس" وأعتبر الخوئي الرواية في موثقة وصحيحة زرارة (كتاب الطهارة للخوئي2/461 و3/112 نقلها عن صحيحة زرارة).
الشيعة قالوا بطهارة من أصابه بول اختلط به ماء آخر. فقد رووا عن هشام بن الحكم (أمير المجسمين) "عن أبي عبد الله عليه السلام في ميزابين سالا، أحدهما بول والاخر ماء المطر، فاختلطا فأصاب ثوب رجل لم يضر ذلك" (المعتبر للمحقق الحلي1/43).
|
احد أسباب أستنكارنا هو هذا
661 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه أنبأ عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني محمد بن مهدي ثنا عبد الرزاق عن ابن جريج عن عبد الكريم بن أبي المخارق عن نافع عن ابن عمر عن عمر رضي الله عنه قال رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبول قائما فقال يا عمر لا تبل قائما قال : فما بلت قائما بعد
هل تقبل ان ينهى النبي عن هذا ثم يأتي به ؟
ان قبلت بهذا : فانت تصف النبي بصفة مشينة انه يخالف قوله فعله وهذا يعني
انك لاتؤمن بان النبي حبيب الله
لان الله تعالى قال:
{كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ [الصف : 3]
فيكون النبي ممن يمقتهم الله تعالى
ننتظر أجابتكم حتى ننتقل الى غيره من الاستنكارات
|
|
|
|
|