|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.28 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-08-2012 الساعة : 11:18 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ديمة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
قبل الرد العلمي ومن نفس الكتاب
سبب تحليل هذه الحيوانات هو الاجتهاد في فهم الاية
وسبب كره الشيعة لهذه الحيوانات هو انهم يعتقدون انها ممسوخة مثلا
يروي الشيخ الصدوق في كتابة ((علل الشرائع )) عن علي بن أحمدعن محمد بن أبي عبدالله عن محمد بن أحمد
العلوي، عن علي بن الحسين العلوي، عن عليبن جعفر، عن أخيه موسى بن جعفر (ع) قال : (( إن المسوخ ثلاثة
عشر : الفيل، والدب، والأرنب، والعقرب، والضبّ ، والعنكبوت، والدّعموص، والجرّي،والوطواط، والقرد ، والخنزير،
والزهرة ، وسهيل ، فسأل : يا ابن رسول الله (ص) ماكان سبب مسخ هؤلاء فقال : أما الفيل فكان رجلاً لوطيا لا يدع
رطباً ولا يابساً،وأما الدب فكان رجلاً مؤتياً يدعو الرجال إلى نفسه ، وأما الأرنب فكانت امرأة قذرة لا تغتسل من حيض ولا
جنابة لا غير ذلك ، وأما العقرب فكان رجلاً همازاً لا يسلم منه أحد، وأما الضب فكان رجلاً أعرابيا يسرق الحاج بمحجته ،
واما العنكبوت فكانت امرأة سحرت زوجها ، وأما الدعموص فكان رجلاً نماماً يقطع بين الأحبة ، وأما الجرّي فكان رجلاً
ديوثاً يجلب الرجال على حلائله، وأما الوطواط فكان رجلاً سارقاً يسرق الرطب على رؤوس النخل ، وأما القردة فاليهود
اعتدوا في السبت ، وأما الخنازير فالنصارى حين سألوا المائدة فكانوا بعد نزولها أشد ما كانوا تكذيبا ، وأما سهيل فكان
رجلاً عشارا باليمن ، وأما الزهرة فإنها كانت امرأة تسمى ناهيد وهي التي يقول الناس : افتتن بها هاروت وماروت ))
وقد ورد هذا الحديث أيضا في وسائل الشيعة ، ج16 ،كتاب الأطعمة والاشربة ، ص384
|
اولالالالالالالالالالالالالا لاتهرف بما لاتعرف ليس نحن من انفرد بهذا تفضل
======================
فقدت أمة من بني إسرائيل ، لا يدري ما فعلت . ولا أراها إلا الفأر . ألا ترونها إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشربه . وإذا وضع لها ألبان الشاء شربته ؟ . قال أبو هريرة : فحدثت هذا الحديث كعبا فقال : آنت سمعته منرسول الله صلى اللهعليه وسلم ؟ قلت : نعم . قال ذلك مرارا . قلت : أأقرأ التوراة ؟ قال إسحاق في روايته " لا ندري ما فعلت " .
الراوي:أبو هريرةالمحدث:مسلم - المصدر:صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم:2997
خلاصة حكم المحدث:صحيح
============================
قالت أم حبيبة : اللهم ! متعني بزوجي ، رسول الله صلى الله عليه وسلم . وبأبي ، أبي سفيان . وبأخي ، معاوية . فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم " إنك سألت الله لآجال مضروبة ، وآثار موطوءة ، وأرزاق مقسومة . لا يعجل شيئا منها قبل حله . ولا يؤخر منها شيئا بعد حله . ولو سألت الله أن يعافيك من عذاب في النار ، وعذاب في القبر ، لكان خيرا لك " . قال فقال رجل : يا رسول الله ! القردة والخنازير ، هي مما مسخ ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم " إن الله عز وجل لم يهلك قوما ، أو يعذب قوما ، فيجعل لهم نسلا . وإن القردة والخنازير كانوا قبل ذلك " .
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2663
خلاصة حكم المحدث: صحيح
=========================
16 - الحية مسخ كما مسخت القردة والخنازير
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن دقيق العيد - المصدر: الاقتراح - الصفحة أو الرقم: 107
خلاصة حكم المحدث: صحيح
=========================
31 - كان يأمر بقتل الحيات ويقول : من تركهن خشية أو مخافة تأثير فليس منا قال : وقال ابن عباس : إن الجنان مسيخ الجن كما مسخت القردة من بني إسرائيل
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/88
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح 2 - أتى نبي الله صلى الله عليه وسلم رجل أعرابي من بني فزارة وهو يخطب فقطع عليه خطبته فقال يا رسول الله كيف تقول في الضب فقال أمة من بني إسرائيل مسخت فلا أدري أي الدواب مسخت
الراوي: سمرة بن جندب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 4/40
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
==========================
37 - إن الضب أمة مسخت داوب في الأرض
الراوي: حذيفة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 6/1151
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أن رسول الله صلى اللهعليه وسلم سئل عن الممسوخ فقال اثنا عشر الفيل والدب والخنزير والقرد والأرنب والضب والوطواط والعقرب والعنكبوت والدعموص وسهيل والزهرة فقيل ما سبب مسخهم فقال أما الفيل فكان جبارا لوطيا وأما الدب فكان رجلا مؤنثا يدعو الرجال إلى نفسه وأما الخنزير فكان من قوم نصارى سألوا ربهم نزول المائدة فلما نزلتعليهم كانوا أشد ما كانوا كفرا وتكذيبا وأما القرد فيهود اعتدوا في السبت وأما الأرنب فكانت امرأة لا تطهر من حيض ولا غيره وأما الضب فكان أعرابيا يسرق الحاج بمحجنه وأما الوطواط فكان يسرق الثمار من رؤوس النخل وأما العقرب فكان رجلا لداغا لا يسلم على لسانه أحد وأما العنكبوت فكانت امرأة سحرت زوجها وأما الدعموص فكان نماما يفرق بين الأحبة وأما سهيل فكان عشارا باليمن وأما الزهرة فكانت نصرانية وهى التي فتن بها هاروت وماروت وكان اسمها أناهيد
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن عراق الكناني - المصدر: تنزيه الشريعة - الصفحة أو الرقم: 1/177
خلاصة حكم المحدث: [له متابعة] السيرة النبوية لأبن هشام - ذكر سرد النسب الزكي - الأصنام عند قوم نوح - ج 1 - ص 83
[ إساف ونائلة ، وحديث عائشة عنهما ]
قال ابن إسحاق : اتخذوا إسافا ونائلة ، على موضع زمزم ينحرون عندهما ، وكان إساف ونائلة رجلا وامرأة من جرهم - هو إساف بن بغي ، ونائلة بنت ديك - فوقع إساف على نائلة في الكعبة ، فمسخهما الله حجرين .
قال ابن إسحاق : حدثني عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، عن عمرة بنت عبد الرحمن بن سعد بن زرارة أنها قالت :
[ ص: 83 ] سمعت عائشة رضي الله عنها تقول : ما زلنا نسمع أن إسافا ونائلة كانا رجلا وامرأة من جرهم ، أحدثا في الكعبة ، فمسخهما الله تعالى حجرين . والله أعلم .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=58&startno=11
|
|
|
|
|