|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.29 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-07-2012 الساعة : 07:24 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sad_moon84
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وهل تقرأها بقتل الحسين رضي الله عنه
أم مقتل الحسين رضي الله عنه
حتى هذا الدليل المحاورين الشيعه لا يستخدموه لأثبات ان يزيد قتل سيدنا الحسين رضي الله عنه بل يستخدمون لأثبات أنه ناصبي
لحد الان لم تاتي بأن يزيد بن معاوية هو قاتل سيدنا الحسين رضي الله عنه
====================================
اقول انا الطالب313 عجيب غباءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء مافرق الكلمتين قتل ومقتل وكلام الذهبي بانه ناصبي وغيرها لماذا تغاضيت عنه ونكمل
=======================================
لم تعطيني الا دليل واحد فقط فيه ان يزيد قتل سيدنا الحسين رضي الله عنه وهو متواتر لا يؤخذ به
لا اله الا الله محمد رسول الله
|
اقوللك انك بالحقيقه اضل من حماراهلك سنوردالادله تباعا وانت تغاضيت عن كثير
ولم اقف انا عند كل دليلاوردته بلتجاوزته حتى اري الناس مدى نصبك كماهو واضح حتى من كلام علمائك والان هذا السفاريني ايضا
بعد هذا الدليل ساضع الادله كامله واحدا واحدا حتى اعمي عينك ويى الاخوه نصبك
غذاء الالباب
للسفاريني الحنبلي
الجزءالاول
ص96
بعد ان ينقل نفس الكلام الذي اوردناه يقول
قلتـــــــــــــــــــــــــــــــ
: أكثر المتأخرين من الحفاظ والمتكلمين يجيزون لعنة يزيد اللعين ، كيف لا وهو الذي فعل المعضلات ، وهتك ستر المخدرات ، وانتهك حرمة أهل البيت ، وآذى سبط النبي (صل الله عليه واله) وهو حي وميت ، مع مجاهرته بشرب الخمور والفسق والفجور ، ذكروا في ترجمته أنه كان مجاهراً بالشراب متهتكاً فيه.
وله في وصفه بدائع وغرائب ونهاه والده فلم ينته ، فغضب عليه ، فأنشد يزيد يخاطبه ، ونسبها الأصمعي إلى غيره :
أمن شربة من ماء كرم شربتها * غضبت علي الآن طاب لي السكر
سأشرب فاغضب لا رضيت * كلاهما حبيب إلى قلبي عقوقك والخمر
وهو القائل من قصيدة (عن الخمر) :
إذا نزلت من دنها في زجاجة * حكت نفرا بين الحطيم وزمزم
نشير إليها بالبنان كأنما * نشير إلى البيت العتيق المحرم
إلى أن يقول :
فإن حرمت يوما على دين أحمد * فخذها على دين المسيح بن مريم
وله من أمثال هذه الضلالات كثير جدا : وفي المجلد السادس عشر من الوافي بالوفيات أن إلكيا الهراس سئل عن لعن يزيد فقال : فيه لأحمد قولان تلويح وتصريح ، ولمالك قولان تلويح وتصريح ، ولنا قول واحد التصريح دون التلويح ، وكيف لا يكون كذلك وهو اللاعب بالرند ، والمتصيد بالفهد ومدمن الخمر ، وذكر من شعره أشياء ثم ذكر أنه سبى أهل البيت لما ورد من العراق على يزيد خرج فلقي الأطفال والنساء من ذرية علي والحسين والرءوس على أسنة الرماح ، وقد أشرفوا على ثنية العقاب ، فلما رآهم الخبيث أنشأ يقول :
لما بدت تلك الحمول وأشرفت * تلك الرءوس على شفا جيرون
نعب الغراب فقلت قل أو لا تقل * فقد اقتضيت من الرسول ديوني
يعني بذلك أنه قتل بمن قتله رسول الله (صل الله عليه واله) يوم بدر عتبة جده أبو أمه وخاله وغيرهما.
- قلت : أنا لا أشك أن قائل هذا الكلام خارج من ربقة الإسلام ، والله ورسوله بريئان منه ، ثم إن الخبيث لما أتي برأس سيدنا الحسين (رضي الله عنه) تناوله بقضيب فكشف عن ثناياه وهي أبيض من البرد ، فقال عليه غضب المتعال :
نفلق هاما من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما
والوثائق

|
|
|
|
|