عرض مشاركة واحدة

محمد ب
مــوقوف
رقم العضوية : 70424
الإنتساب : Jan 2012
المشاركات : 737
بمعدل : 0.15 يوميا

محمد ب غير متصل

 عرض البوم صور محمد ب

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : القناص الاول المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-07-2012 الساعة : 02:09 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص الاول [ مشاهدة المشاركة ]
سالناك في موضوع اخر ولم تجب ..
ورددت عليّ بسؤال :

وهنا اتحداك ان تجيب



اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ب [ مشاهدة المشاركة ] فلماذا تزوج ابنتها !!!!

لماذا ترد على السؤال بسؤال يا محمد ب؟

هل هذا اسلوب الحوار عندكم ؟

اكرر عليك السؤال ، واتحداك امام جميع خلق الله ان ترد :

لماذا استشهدت الزهراء وهي غاضبة عليه ؟





و هل [SIZE="6"] كل غضب لفاطمة الزهراء رضي الله عنهما يوجب غضب الله ام ان كان غضبا في الدين :

فان قلت كل غضب الزمتك بان علي كرم الله وجهه مغضوب و العياذ بالله لان فاطمة غضبت منه :
) روى ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق في كتابه عن أبي عبد الله (جعفر) – الإمام السادس المعصوم عند القوم – أنه سئل: (هل تشيع الجنازة بنار ويمشي معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يضاء به؟قال: فتغير لون أبي عبد الله "ع" من ذلك واستوى جالساً ثم قال:إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال لها: أما علمت أن علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت: حقاً ما تقول؟ فقال: حقاً ما أقول ثلاث مرات فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك وتعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداً وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله، قال: فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة هي حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء عليّ فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي، فاستحى أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكئ عليه، فلما رأى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ما بفاطمة من الحزن أفاض عليها الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد، وكلما صلى ركعتين دعا الله أن يذهب ما بفاطمة من الحز والغم، وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلماء رآها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أنها لا يهنيها النوم وليس لها قرار قال لها: قومي يا بنية فقامت، فحمل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي "ع" وهو نائم فوضع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) رجله على رجل عليّ فغمزه وقال: قم يا أبا تراب! فكم ساكن أزعجته ادع لي أبا بكر من داره، وعمر من مجلسه، وطلحة، فخرج علي فاستخرجهما من منزلهما واجتمعوا عند رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يا علي! أما علمت أن فاطمة بضعة مني وأنا منها، فمن آذاها فقد آذاني
المصدر:[ الشرائع للقمي ص185، 186 ط نجف، أيضاً أورد هذه الرواية المجلسي في كتابه "جلاء العيون" الفارسي.

و انظر كيف ان رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الرواية يذكر حديث الغضب و يذكر قصة خطبة الامام علي كرم الله وجهه من بنت ابي جهل
و ايضا :
روى القمي والمجلسي عن أبي ذر أنه قال:كنت أنا وجعفر بن أبي طالب مهاجرين إلى بلاد الحبشة، فاهديت لجعفر جارية قيمتها أربعة آلاف درهم، فلما قدمنا المدينة أهداها لعلي (ع) تخدمه، فجعلها علي (ع) في منزل فاطمة، فدخلت فاطمة عليه السلام يوماً فنظرت إلى رأس علي عليه السلام في حجر الجارية، فقالت: يا أبا الحسن! فعلتها؟ فقال: والله يا بنت محمد! ما فعلت شيئاً، فما الذي تريدين؟ قالت: تأذن لي في المسير إلى منزل أبي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فقال لها: قد أذنت لك، فتجلببت بجلبابها، وأرادت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
المصدر :علل الشرائع ص163 ط نجف وأيضاً "بحار الأنوار" ص43، 44، باب كيفية معاشرتها مع علي.

و ايضا في مسالة فدك فقد غضبت ايضا على علي كرم الله وجهه مرة اخرى من كتبكم :

إن فاطمة رضي الله عنها لما طالبت فدك من أبي بكر امتنع أبو بكر أن يعطيها إياها فرجعت فاطمة عليها السلام وقد جرعها من الغيظ ما لم يوصف ومرضت، وغضبت على عليّ لامتناعه عن مناصرته ومساعدته إياها وقالت: يا ابن أبي طالب! اشتملت مشيئمة الجنين وقعدت حجرة الظنين بعد ما أهلكت شجعان الدهر وقاتلتهم، والآن غلبت من هؤلاء المخنثين، فهذا هو ابن أبي قحافة يأخذ مني فدك التي وهبها لي أبي جبراً وظلماً ويخاصمني ويحاجني، ولا ينصرني أحد فليس لي ناصر ولا معين وليس لي شافع ولا وكيل، ذهبت غاضبة ورجعت حزينة، أدللت نفيس، تأتي الذئاب وتذهب ولا تتحرك، يا ليتني متّ قبل هذا وكنت نسياً منسياً، إنما أشكو إلى أبي وأختصم إلى ربي )

المصدر: "حق اليقين" للمجلسي بحث فدك ص203، 204، ومثله في "الاحتجاج" للطبرسي و"الأمالي" ص295 ط نجف


و ايضا عند ابن ابي الحديد و ابن ميثم :
قال أبو بكر: يا عمر، أين خالد بن الوليد؛ قال: هو هذا، فقال: انطلقا إليهما- يعني علياً والزبير فأتياني بهما، فانطلقا، فدخل عمر ووقف خالد على الباب من خارج، فقال عمر للزبير؛ ما هذا السيف؛ قال: أعددته لأبايع علياً، قال: وكان في البيت ناس كثير؛ منهم المقداد بن الأسود وجمهور الهاشميين، فاخترط عمر السيف فضرب به صخرة في البيت فكسره، ثم أخذ بيد الزبير، فأقامه ثم دفعه فأخرجه، وقال: يا خالد، دونك هذا، فأمسكه خالد- وكان خارج البيت مع خالد جمع كثير من الناس، أرسلهم أبو بكر ردأاً لهما- ثم دخل عمر فقال لعلي: قم فبايع، فتلكأ واحتبس ، فأخذ بيده، وقال: قم، فأبى أن يقوم، فحمله ودفعه كما دفع الزبير، ثم أمسكهما خالد، وساقهما عمر ومن معه سوقاً عنيفاً، واجتمع الناس ينظرون، وامتلأت شوارع المدينة بالرجال!، ورأت فاطمة ما صنع عمر، فصرخت وولولت، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن؛ فخرجت إلى باب حجرتها، ونادت: يا أبا بكر، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله! والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله، قال:
فلما بايع علي والزبير؛ وهدأت تلك الفورة، مشى إليها أبو بكر بعد ذلك فشفع لعمر، وطلب إليها فرضيت عنه)..
المصدر : شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1 ص57 ط بيروت، حق اليقين ص180 ط طهران، أيضاً شرح النهج لابن ميثم ج5 ص507 ط طهران، و"شرح النهج" للدنبلي ص331 ط طهران.

يعني هذه الرواية ان فاطمة رضيت عن ابو بكر و عمر رضي الله عنهما .

الان من مصادرنا :

حدثنا أبو اليمان ، أخبرنا شعيب عن الزهري قال : حدثني علي بن الحسين أن المسور بن مخرمة ، قال : ان عليا خطب بنت أبي جهل فسمعت بذلك فاطمة ، فأتت رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فقالت : يزعم قومك انك لا تغضب لبناتك ، وهذا علي ناكح بنت أبي جهل ، فقام رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - فسمعته حين تشهد ، يقول : أما بعد فاني أنكحت أبا العاص ابن الربيع فحدثني وصدقني ، وأن فاطمة بضعة مني وأني أكره أن يسوءها ، والله لا تجتمع بنت رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وبنت عدو الله عند رجل واحد فترك علي الخطبة

المصدر:صحيح البخاري كتاب فضائل الصحابة ، باب ذكر أصهار النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - رقم 3729 وأطراف الحديث كتاب الخمس رقم 3110 ، كتاب النكاح رقم 5230 ، وكتاب الطلاق رقم 5278
/SIZE]

من مواضيع : محمد ب 0 عمر في احد
0 عمر في خيبر
رد مع اقتباس