|  | 
| 
| 
| محـــــاور عقائدي 
 |  | 
رقم العضوية : 50567
 |  | 
الإنتساب : May 2010
 |  | 
المشاركات : 8,348
 |  | 
بمعدل : 1.48 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
أحزان الشيعة
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 29-02-2012 الساعة : 12:11 AM 
 
 يقول الناصبي الحراني  
 
 
| اقتباس : |  | وعمر مع هذا يخاف أن يكون ظلمهم 
 
 فهو أعدل وأخوف من الله من علي
 
 
 
 |  
 
 يوجد حديث هنا
 
 
 
 رقم:2608
 الحديث:
 “ والذي نفسي بيده إني لأرى لحمه بين أنيابكما . يعني لحم الذي استغاباه “ .
 قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 6 / 211 :أخرجه الخرائطي في “ مساوئ الأخلاق “ ( 186 ) و الضياء المقدسي في “ المختارة “ ( 2 / 33 / 2 ) من طرق عن أبي بدر عباد بن الوليد الغبري : حدثنا حبان ابن هلال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت البناني عن #أنس بن مالك #قال : “ كانت العرب تخدم بعضها بعضا في الأسفار , و كان مع أبي بكر و عمر رجل يخدمهما , فناما , فاستيقظا , و لم يهيئ لهما طعاما , فقال أحدهما لصاحبه : إن هذا ليوائم نوم نبيكم صلى الله عليه وسلم
 
 
 ( و في رواية : ليوائم نوم بيتكم ) فأيقظاه فقالا : ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقل له : إن أبا بكر و عمر يقرئانك السلام , و هما يستأدمانك . فقال : أقرهما السلام , و أخبرهما أنهما قد ائتدما ! ففزعا , فجاءا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالا : يا رسول الله ! بعثنا إليك نستأدمك , فقلت : قد ائتدما . فبأي شيء ائتدمنا ? قال : بلحم أخيكما , والذي نفسي ( فذكره ) قالا : فاستغفر لنا , قال : هو فليستغفر لكما “ .
 
 قلت : و هذا إسناد صحيح , رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير أبي بدر الغبري , قال أبو حاتم و تبعه الحافظ : “ صدوق “ . و ذكره ابن حبان في “ الثقات “ . و روى عنه جمع من الحفاظ الثقات , و قد توبع , فقال الضياء عقبه : “ و قد رواه عفان بن مسلم عن حماد بن سلمة عن ثابت عن عبد الرحمن بن أبي يعلى : أن العرب كانت تخدم بعضهم بعضا في الأسفار . فذكره . قيل : ( الموائمة ) : الموافقة , و معناه أن هذا النوم يشبه نوم البيت لا نوم السفر , عابوه بكثرة النوم “ . و له شاهد مرسل في “ التوبيخ “ ( 243 ) عن السدي , و هو إسماعيل بن عبد الرحمن . و السند إليه ضعيف .
 
 
 
 المجلد:6
 السلسلة الصحيحة
 
 
 
 سلسلة صحيح الألباني
 
 
 
 http://www.alalbany.net/books_view.p...&search=%C9&in=
 
 
 
 
 
 فهل من تكون له هذه الأخلاق يكون ذا عدل و خشية و خوف من الله ؟!
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |