|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فطرس11
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-01-2012 الساعة : 08:41 AM
اقتباس :
|
حدثنا يعقوب ثنا أبي عن بن إسحاق عن عاصم بن عمر بن قتادة عن عبد الرحمن بن جابر عن جابر بن عبد الله قال : لما استقبلنا وادي حنين قال انحدرنا في واد من أودية تهامة أجوف حطوط إنما ننحدر فيه انحدارا قال وفي عماية الصبح وقد كان القوم كمنوا لنا في شعابه وفي أجنابه ومضايقه قد أجمعوا وتهيؤا وأعدوا قال فوالله ما راعنا ونحن منحطون إلا الكتائب قد شدت علينا شدة رجل واحد وانهزم الناس راجعين فاستمروا لا يلوي أحد منهم على أحد وانحاز رسول الله صلى الله عليه و سلم ذات اليمين ثم قال إلي أيها الناس هلم إلي أنا رسول الله أنا محمد بن عبد الله قال فلا شيء احتملت الإبل بعضها بعضا فانطلق الناس إلا أن مع رسول الله صلى الله عليه و سلم رهطا من المهاجرين والأنصار وأهل بيته غير كثير وفيمن ثبت معه صلى الله عليه و سلم أبو بكر وعمر ومن أهل بيته علي بن أبي طالب والعباس بن عبد المطلب وابنه الفضل بن عباس وأبو سفيان بن الحرث وربيعة بن الحرث وأيمن بن عبيد وهو بن أم أيمن وأسامة بن زيد قال ورجل من هوازن على جمل له أحمر في يده راية له سوداء في رأس رمح طويل له أمام الناس وهوازن خلفه فإذا أدرك طعن برمحه وإذا فاته الناس رفعه لمن وراءه فاتبعوه قال بن إسحاق وحدثني عاصم بن عمر بن قتادة عن عبد الرحمن بن جابر عن أبيه جابر بن عبد الله قال بينا ذلك الرجل من هوازن صاحب الراية على جمله ذلك يصنع ما يصنع إذ هوى له علي بن أبي طالب ورجل من الأنصار يريدانه قال فيأتيه علي من خلفه فضرب عرقوبي الجمل فوقع على عجزه ووثب الأنصاري على الرجل فضربه ضربة أطن قدمه بنصف ساقه فانعجف عن رحله واجتلد الناس فوالله ما رجعت راجعة الناس من هزيمتهم حتى وجدوا الأسرى مكتفين عند رسول الله صلى الله عليه و سلم.
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن رجاله ثقات رجال الشيخين غير ابن إسحاق فهو صدوق حسن الحديث .[مسند أحمد ج3/ص376] و موجود ايضا في والبيهقي في دلائل النبوة (( 5 / 120, 126 )) والطبري في تاريخه (( 3 / 74 )) و سيرة أبن هشام (( 4 / 58, 59 ))
|
الرواية ضعيف بوجود ابن اسحاق المدلس و لم يتابعه في نفس الطبقة راوي آخر و هو المتهم بوضع هذا اللفظ
يعني نفس المشكلة مدلس و عنعن
هذه القاعدة تنطبق على المدلس فقط و ليس على غير المدلس :
و انظر الى الدمشقية في كتابه احاديث يحتج بها الشيعة عندما قال : فالحديث معلول بالعنعنة. والمدلس تقبل روايته إذا كانت بلفظ (حدثني) ولا تقبل إذا قال (عن عن).
و هذه للمرة المليون نفهمه في هذه النقطة و يعيدها
وقد قلنا لك هنا في الرابط عنه :
http://www.dogomr.info/vb/showpost.php?p=1645130&postcount=275
وهذه مخالفة لحديث البخاري و الموطأ على ان عمر هرب و لم يثبت
رواية البخاري :
عن مالك عن يحيى عن سعيد عن ابن افلح عن أبى محمد مولى أبى قتادة عن أبى قتادة رضى الله عنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين علا رجلا من المسلمين فاستدرت حتى اتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فاقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم ادركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال امر الله ثم ان الناس رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم
إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 5 ص 53 :
أخرجه أحمد ( 5 / 306 ) . قلت : وإسناده حسن . وعلقه البخاري ( 3 / 149 ) من طريق الليث : حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة به نحو حديث ابن اسحاق ، وزاد : " وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله . . . " الحديث .
كتاب الموطأ - الامام مالك ج 2 ص 454 :
18 - حدثنى يحيى عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد ، مولى أبى قتادة ، عن أبى قتادة بن ربعى ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله ( ) عام حنين . فلما التقينا كان للمسلمين جولة . قال : فرأى رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين . قال : فاستدرت له ، حتى أتيته من ورائه ، فضربته بالسيف على حبل عاتقه . فأقبل على فضمني ضمة ، وجدت منها ريح الموت . ثم أدركه الموت ، فأرسلني . قال : فلقيت عمر بن الخطاب . فقلت : ما بال الناس ؟ فقال : أمر الله . ثم إن الناس رجعوا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قتل تقيلا ، له عليه بينة ، فله سلبه ) قال فقمت . ثم قلت : من يشهد لى ؟ ثم جلست . ثم قال ذلك ، الثالثة . فقمت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مالك يا أباه قتادة ؟ ) قال : فاقصصت عليه القصة . فقال رجل من القوم : صدق . يا رسول الله وسلب ذلك القتيل عندي . فأرضه عنه يا رسول الله . فقال أبو بكر : لاهاء الله . إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل عن الله ورسوله ، فيعطيك سلبه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صدق . فأعطه إياه ) فأعطانيه . فبعت الدرع . فاشتريت به مخرفا في بنى سلمة . فإنه لاول مال تأثلته في الاسلام .
عندما يقول الشيعة بأن عمر هرب فهم لا يكذبوا بل بناءاً على صحاحكم تقول ذلك
سواء رجع أم لم يرجع
و إيمانه و عدمه فهذا يخص كل طائفة
|
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 25-01-2012 الساعة 08:44 AM.
|
|
|
|
|