|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.27 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
العـراقي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-01-2012 الساعة : 11:52 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالمهدي79
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ولى (الصّحّاح في اللغة)
الوَليُ: القربُ والدنوُّ. يقال: تباعَدَ بعد وليٍ.
وكلْ مما يَليكَ، أي مما يقاربك.
وقال:
وعَدَتْ عَوادٍ دون وَلْيِكَ تَشْعَبُ
يقال منه: وَلِيَهُ يَلِيَهُ بالكسر فيهما، وهو شاذّ.
وأوْلَيْتُهُ الشيء فوَلِيَهُ.
وكذلك وَلِيَ الوالي البلد، ووَلِيَ الرجلُ البَيْعَ، وِلايَةً فيهما.
وأوْلَيْتُهُ معروفاً.
ويقال في التعجب: ما أوْلاهُ للمعروف.
وتقول: فلان وَلِيَ ووُلِيَ عليه، كما يقال: ساسَ وسيسَ عليه.
ووَلاّهُ الأمير عملَ كذا، ووَلاّهُ بيع الشيء.
وتَوَلَّى العملَ، أي تقلّد.
وتَوَلَّى عنه، أي أعرض.
ووَلَّى هارباُ، أي أدبَرَ.
وقوله تعالى: "ولكلِّ وِجْهَةٌ هو مُوَلِّيها". أي مستقبلها بوجهه.
والوَليُّ: المطرُ بعد الوَسْميِّ، سمِّيَ وَلِيًّا لأنَّه يَلي الوَسْمِيَّ.
وكذلك الوَلْيُ، والجمع أوْلِيَةٌ. يقال منه: وُلِيَتِ الأرضُ وَلْيًا.
والوَليُّ: ضدُّ العدوّ. يقال منه: تَوَلاّهُ.
والمَوْلى المُعْتِقُ، والمُعْتَقُ، وابنُ العمّ، والناصرُ، والجارُ.
والوَليُّ: الصِهْرُ، وكلُّ من وَلِيَ أمرَ واحدٍ فهو وَليُّهُ.
والمَوْلى الحليفُ.
والنسبةُ إلى المَوْلى: مَوْلَويٌّ؛ وإلى الوَلِيّ من المطر: وَلَوِيٌّ، كما قالوا عَلَوِيٌّ.
ويقال: بينهما وَلاءٌ بالفتح، أي قرابةٌ.
والوَلاءُ: وَلاءُ المُعْتِقِ.
وفي الحديث: "نَهى عن بيع الوَلاءِ وعن هِبَتِهِ".
والوَلاءُ: المُوالونَ. يقال: هم وَلاءُ فلان.
والمُوالاةُ: ضد المعاداة.
ويقال: والى بينهما وِلاءً، أي تابَعَ.
وافْعَلْ هذه الأشياء على الوِلاءِ، أي متتابعةً.
وتَوالى عليه شهران، أي تتابع.
واسْتَوْلى على الأمد، أي بلغ الغاية
المصدر http://www.baheth.info/all.jsp?term=...88%D9%84%D9%89
كما رأيتم فكلمة المولى لها معاني كثيرة جداً فلايمكن لعاقل أن يكفر أناس شهدوا بدراً وخاضوا المعارك مع رسول الله وأوصلوا الاسلام الى أقاصي ألارض ومن ثم يأتي أحدكم يستخدم ألايات والاحاديث بما تهواه نفسه أو يملي عليه سيده ويقترف ذنباً عظيما وذلك بتكفير 100 الف صحابي لاحول ولا قوة الا بالله, والله إن امركم عجيب وغريب أسأل الله لكم الهداية.
|
هل انت تفهم العربي
هذا كلام علمائك وضعناه لك باكثر من مكان
القول المفيد
على كتاب التوحيد
لمحمد بن صالح العثيمين
الجزءالثاني
ص157
يقول-ويستفاد من اثر ابن عباس-رض-ان لله تعالى اولياء وهو ثابت بنص القران قال تعالى-الله ولي الذين امنوا- وقال تعالى- انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا
فلله اولياء يتولون امره ويقيمون دينه وهو يتولاهم بالمعونه والتسديد والحفظ والتوفيق
والوثيقه

واقول هذا اعتراق من العثيمين ان المراد بايه انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا -الذين يقيمون الصلاه ويؤتون الزكاه وهم راكعون
يراد بها الولاه في الامر واقامه الدين
كما هو واضح والان لنعرف من صاحب هذه الاية وبسبب من نزلت ومن السنه حصرا
|
|
|
|
|