[الطالب313]

[QUOTE=فاطمى;1624783]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ا عابر ا [ مشاهدة المشاركة ]

ههههههههه أهلا حبيبى المستبصر "وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين " ولأنك جديد فى المذهب ولم تسمع قصة التابوت ولا قصة مدينة فاتيما بالبرتغال (وليس البرتقال) ..وغير ذلك الكثيييير من قصص الموالين والمواليات الأحياء منهم والأموات . لك كل العذر فيما قلت سابقا .. يعنى على قدر فهمك

ردا على تراهاتك تفضل هذه الهدية القديمة


فلم رعب من ابن تيمية-ماذا يفعل الميت-وثيقه

مجموعة الفتاوى
لابن تيميه الحراني
الجزء الخامس
ص313
مانصه
: ( وقد يتحرك بدنه لقوة الحركة الداخلة وقد يقوم ويمشى ويتكلم ويصيح لقوة الأمر فى باطنه كان هذا مما يعتبر به أمر الميت فى قبره ، فان روحه تقعد وتجلس وتسأل وتنعم وتعذب وتصيح وذلك متصل ببدنه مع كونه مضطجعا فى قبره ، وقد يقوى الأمر حتى يظهر ذلك في بدنه ، وقد يرى خارجا من قبره والعذاب عليه وملائكة العذاب موكلة به ، فيتحرك ببدنه ويمشى ويخرج من قبره ، وقد سمع غير واحد أصوات المعذبين في قبورهم ، وقد شوهد من يخرج من قبره وهو معذب ، ومن يقعد بدنه أيضا إذا قوى الأمر ، لكن هذا ليس لازما في حق كل ميت ، كما أن قعود بدن النائم لما يراه ليس لازما لكل نائم ، بل هو بحسب قوة الأمور )






وهنا الجزء الثاني من فلم الرعب


الجزءالثاني-من فلم الرعب لابن تيمية -هديه للموالين

البدايه والنهاية
لابن كثير
الجزءالثاني عشر
ص580
قال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية
في أحداث سنة ستة وتسعين ، مانصه : ( وقد كانت بدمشق طلسمات وضعتها اليونان بعضها باق إلى يومنا هذا والله أعلم.
فمن ذلك العمود الذي في رأسه مثل الكرة في سوق الشعير عند قنطرة أم حكيم وهذا المكان يعرف اليوم بالعلبيين، ذكر أهل دمشق أنه من وضع اليونان لعسر بول الحيوان، فإذا داروا بالحيوان حول هذا العمود ثلاث دورات انطلق باطنه فبال، وذلك مجرب من عهد اليونان
وفي ذيل الورقه يقول.
قال ابن تيمية عن هذا العمود : إن تحته مدفون جبار عنيد، كافر يعذب، فإذا داروا بالحيوان حوله سمع العذاب فراث وبال من الخوف ، قال : ولهذا يذهبون بالدواب إلى قبور النصارى واليهود والكفار، فإذا سمعت أصوات المعذبين انطلق بولها )
والوثائق
واقول انا الطالب313
هذا الجزءالثاني من فلم الرعب ومن اين عرف ابن تيميه هذا الكلام