عرض مشاركة واحدة

الفارس العلوى
مــوقوف
رقم العضوية : 69153
الإنتساب : Nov 2011
المشاركات : 15
بمعدل : 0.00 يوميا

الفارس العلوى غير متصل

 عرض البوم صور الفارس العلوى

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : صباح83 المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-11-2011 الساعة : 07:40 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح83 [ مشاهدة المشاركة ]
بسم الله الرحمن الرحيم

أخي العزيز المشترك (الفارس العلوي)

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح83 [ مشاهدة المشاركة ]
[font=arial][size=2][font=&quot]

ردا على ما كتبته نود توضيح ما يلي:


أن علماء الأجتماع في كتبهم وجميع حكماء العالم قد حددوا ثلاثة شروط لتغيير المجتمع نحو الأحسن:


1-القائد والقيادة المخلصة الحكيمة
2-النظرية والفكر الذي تريد ان تطرحه وتغير المجتمع
3-القاعدة الشعبية التي تدعم القيادة واالنظرية من اجل تحقيق تغيير صحيح للمجتمع


أن تغيير المجتمع ليس بالأمر السهل


وأذا أخذنا الأمثلة على ذلك فأن الأنبياء (ع) السابقين كانوا شخصيات قمة في حسن القيادة

ولديم نظرية وفكر تنقل المجتمع نحو الأحسن



ولكنهم مع ذلك لم يستطيعوا تغيير المجتمع. لمـاذا؟

خذ مثلا السيد المسيح (ع) فهو شخصية قمة في الأخلاق وصاحب معجزات ومؤيد ومنصور من الله سبحانه وتعالى وكان يدعو الناس للأصلاح

ماذا فعلوا به ؟ صلبوه (أو شبه لهم)

مثال آخر نبي الله يحيى عليه السلام الذي قطعوا رأسه ثم ارسل الرأس الشريف الى راقصة عاهرة هدية لها

وكذلك نبي الله نوح وغيرهم من الأنبياء

لمـاذا ؟
السبب لأن احد الشروط الثلاثة لم يتحقق

1-القيادة موجودة
2-النظرية موجودة
3-ولكن القاعدة الجماهيرية والشعبية غير متوفرة لذلك بقية الأنبياء لم ينحجوا في تغيير المجتمع



**ما لونته لك لا يقول به إلا اللادنيون فهل أنت منهم
علام تخيرنا يارجل وقد قال الله سبحانه" وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم"
ر اجع كلامك قبل إعتماده .. فإما أنك مسلم أو غير ذلك

**على حسب قياسك هذا فإن سيد الشهداء الحسين عليه سلام الله قد فشل فقد تعرض لما تعرض له نبى الله يحيى عليه السلام.... فهل تقول بذلك؟؟؟؟؟؟

وصدق السجاد عليه السلام إذ يقول". أما علمت أن القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة؟

فالقتل فى سبيل الله كرامة يكرم الله بها أنبيائه وأصفيائه وليس دليل فشل

فرغم إستشهاد يوحنا المعمدان " يحيى عليه السلام " إلا أن ملايين الملايين من الناس عبر العصور وإلى قيام الساعة تتعبد الله بذكره فى الكتب السماوية وأجلها وأعظمها والمهيمن عليها قرآننا العظيم ,, بل لا يصح إسلامك ولا إسلامى إلا بالإيمان به وتصديق نبوته فقد قال سبحانه

" آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ"

فأى فشل فى رسالتهم بعد هذا وقد قال سبحانه"إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد"
فموت والشهادة ليست نهاية الرسالة بل ربما تكون بدايتها ..

وأنا أستغرب أن أسمع مثل هذا الكلام من شيعى يؤمن بأن "الإسلام حسينى البقاء "
فأرجو أن تشرح لى فهمك لهذه العبارة
كما أننا اليوم بحمد الله 200000000 شيعى حسينى فهل ماتت مبادئ الحسين روحى له فداء!!!



اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح83 [ مشاهدة المشاركة ]
[font=arial][size=2][font=&quot]


حتى نبينا رسول الله (ص) لم يتمكن من تغيير المجتمع الذي عاش فيه مع شخصيته القيادية وانه لعلى خلق عظيم وانه الصادق الأمين بأعتراف قريش واهل مكة
ولديه نظرية وفكر وكتاب الله القران ومعه المعجزات

ومع هذا لم يستطيع تغيير المجتمع لأنه لم تكن لديه القاعدة الشعبية حتى ترك مكة و انتقل الى المدينة المنورة وهنالك تحققت الشروط الثلاثة:
القيادة
الفكر
القاعدة الشعبية المتمثلة في سكان المدينة المنورة من الأنصار

عندها فقط تكونت الدولة الأسلامية بقيادة رسول الله (ص)


أن تغيير المجتمع ليس سهل



وفي عصرنا الحاضر نرى ان كثير من الثورات التي حدثت في السابق لم تنقل اي مجتمع نحو الأفضل


ولكن في المقابل نرى ان ايران حققت تغيير المجتمع بقيادة الأمام الخميني (ق) الراحل
القيادة متمثلة بشخص الأمام الخميني
والفكر والنظرية الأسلامية بمنظور حديث
والقاعدة الشعبية التي جاءت لأستقباله (خمسة مليون انسان) ينتظرون قدومه


بغض النظر عن كونك مؤمن بهذا الشخص ام لا الإ ان غيرك مؤمن به

حبيبى لا يوجد شيعى لم يعجب بهذا القائد الفذ والإمام الملهم الذى إستطاع أن يؤسس مرجعية جمعت شتات الشيعة ووحدت صفوفهم ..

ولكن حسب نظريتك هذه فالهندوسى "غاندى" قد حقق ثورة أعظم بكثير مما حقق الخومينى (ق) وكذلك هتلر وموسلينى الذين كانت تتبعهم الملايين من شعوبهم وهى مفعمة بأفكارهم
الإلحادية والسادية والشعوبية ..

يا حبيبى لنا نحن المسلمين دستور ومنهج ربانى الثقلين " كتاب الله ومنهج آل بيته" فلما نذهب بعيدا ونأخذ نظريات غيرنا ونحن نملك ما لا يملكون ..

ولا يمكنك القول بنجاح الخومينى (ق) "وهذا مؤكد" وفشل الأنبياء " وهذا إفتراء"

ولقد قتل يحيى بن زكريا والحسين بن علي عليهما السلام لتحيا مبادئهم وليعلما المؤمنين معنى الفداء


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح83 [ مشاهدة المشاركة ]
[font=arial][size=2][font=&quot]



و لذلك نقول أن الشروط الثلاثة تحققت

تعال معنا لنري أين هي القيادة في ثورة تونس


أعطيني أسم شخصية أسلامية واحدة لها أحترام في المجتمع تقود التغيير في المجتمع التونسي


تعال معنا الى مصر
أعطيني أسم شخصية واحدة أسلامية تستطيع ان تقود مصر ولها فكر ولها قاعدة شعبية


أن الذي يحكم تونس الآن هم نفس أزلام النظام السابق


والذي يحكم مصر الآن هو المجلس العسكري ( هل تعتقد ان ضباط وزبانية حسني مبارك) هم أشخاص موثوقون لقيادة مصر من أجل نصرة السلام (الضابط العسكري المسلم الحقيقي لا يترقى بالجيش ويحول الى التقاعد مبكرا او ينقل الى مكان آخر)


هل لهم قاعدة شعبية مؤمنة بهم



هل لديهم فكر ونظرية لمستقبل مصر (حكم رأسمالي – اشتراكي- أسلامي ماذا يريدون لا أحد يعلم نوع الحكم القادم....؟)

المجتمع يسير نحو المجهول

مثال
الكل يعتقد بأن النظام السعودي فاسد اخلاقيا وان الأمراء منغمسون في الملذات والفجور
وان هذا الحكم غير أسلامي بجميع المقاييس


الآن أطلب منك طلب : اذهب واحدث ثورة في السعودية



أن اول من يقف ضدك هي الدول الأستعمارية أمثال امريكل وأسرئيل
وسيدعمون النظام السعودي لقمع أي تحرك شعبي في السعودية.

الآن نفرض فرضية
انه و بعد عدة سنوات قررت أمريكا تغيير النظام في السعودية

وقررت هذه الدول دعم أي تحرك شعبي ضد هذا النظام وفرضت عقوبات على النظام السعودي

ما هو موقفك الآن هل تدعم التحرك الشعبي أم لا؟


أذا قلت نحن نريد تغيير المجتمع فأنك أصبحت عميل لأمريكا من حيث لا تعلم


في المرة الأولى الأمريكان يدعمون النظام السعودي ضدك فلا يحدث تغيير ويبقى المجتمع على حاله
في الحالة الثانية يدعموك انت ضد النظام السعودي من أجل التغيير فيحدث التغيير

اذن انت لم تحدث التغيير


وانما الذي أراد وقرر وخطط ونفذ هي امريكا وانت مجرد أصبحت اداة بيدهم

وهذا ما حدث ويحدث الآن انهم يريدون تغيير النظامين السوري والليبي لأنهما النظامين الوحيدين الذين يعتبرون خارج التبعية الأمريكية الأسرائيلية


عرب أسرئيل بالجامعة العربية كثيرون ولكن سوريا وليبيا مختلفون

لقد ضحى الأمريكان بعميلهم حسني مبارك وزين العابدين من أجل ضرب ليبيا ثم بعد ذلك يتوجهون الى ضرب سوريا

هل ترضى لنفسك ان تكون أداة بيد هؤلاء
نحن لسنا مع القذافي ولكن لماذا عندما تقصف الطائرات السعودية قرى في اليمن (ضد الحوتيين) لم يتحرك الناتو من أجل المدنيين والنساء والأطفال

لماذا عندما يثور الشعب البحريني والعماني يتم أسكاته بالدبابات ومع هذا لم يتحرك الناتو

أخي العزيز ان المستهدف الحقيقي من تغيير الأنظمة هو حزب الله
ولكي نقطع يد حزب الله لا بد من اسقاط سوريا
والجامعة العربية لن تعزل سوريا وتفرض عليها حصار بوجود ليبيا
والنظام الليبي لن يسقط بوجود النظام المصري (حسني مبارك) والنظام التونسي (زين العابدين) لأن علاقاتهما تاريخية وأصلا النظام الليبي له فضل كبير عليهما من ناحية الدعم المالي خلال سنوات طويلة
وعلاقات شخصية حميمة

الخلاصة :
تم التضحية بعميلهم الكبير في مصر (بالشرق) وتونس (بالغرب) من اجل اسقاط القذافي في ليبيا ثم بعدها يتوجهون لضرب سوريا


فأذا سقطت سوريا سوف يسقط حزب الله

هذه هي السياسة



أخي العزيز شاهد الفديو من جديد وأسمع لما يقوله وانظر أعترافاتهم في جامعة تل لبيب

سؤال ما علاقة سوريا بحزب الله وهل ان الحزب ضعيف الى هذه الدرجة؟

أخي العزيز
علميا وتاريخيا ثبت بالتجربة انه من اجل المحافضة على المباديء والقيم لابد من توفر ثلاثة شروط هي:
1-

الدعم المالي والأقتصادي الذي يؤمن ويضمن الأستمرارية
2-الدعم السياسي (شد الظهر) والأعتماد والأستناد الى ركن متين
3-القوة



هل تعلم ان رسول لله (ص) ما كان ليستمر بالدعوة لولا تحقق الشروط أعلاه
قريش الكافرة فرضت حصار أقتصادي ومالي وأجتماعي على بني هاشم ولولا أن السيدة خديجة (رض) كانت صاحبة أموال وتجارة فأن هذه المرأة الفاضلة قدمت جميع أموالها خدمة للأسلام والمسلمين خلال فترة الحصار وعندما توفيت توفيت وهي فقيرة لا مال لديها
جميع اموال خديجة قدمت للمسلمين في ظل الحصار المالي والأجتماعي

اما الدعم السياسي فكان متمثل بعم النبي ابو طالب (رض) هذا الرجل العملاق كان له هيبة ومكانة في المجتمع في مكة فكان رسول الله (ص)في حمايته
ولن يستطيع احد ان يصل اليه حتى توفي هذا الرجل العملاق في عام الحزن فتآمرت قريش على قتل النبي (ص) فأمره الله بالهجرة من مكة الى المدينة

أما القوة فكانت متمثلة بسيف الأمام علي بن ابي طالب (ع) وسيفه المعروف باسم ذو الفقار ما برز له احد الا وهزم
وهو الذي نصر رسول الله في غزوة بدر واحد والخندق وخيبر وغيرها من المواقف

أذن ثلاثة عوامل من أجل المحافظة على المباديء والقيم


الدعم الأقتصادي
الدعم السياسي
الدعم بالقوة


حتى قيل :


لولا أموال خديجة وحماية ابو طالب وسيف علي بن ابي طالب ما قام الأسلام

أكرر


لولا أموال خديجة وحماية ابو طالب وسيف علي بن ابي طالب ما قام الأسلام



أن نتصار حزب الله على أسرائيل ما كان ليتحقق لولا ان حزب الله لديه ظهر يتكيء عليه هو سوريا

أذان لولا سوريا لما قام حزب الله وما استمر




هذا اخي بأعتراف السيد حسن نصر الله الذي شكر سوريا وايرانفي احد خطاباته



ألم تسأل نفسك لماذا الفلسطينيون يعانون ويهزمون لحد الأن
ولماذا انتصر حزب الله


الظروف متشابه
القضية مبدئية نفسها

الدعم السياسي والمالي موجود


لكن الفرق ان الفلسطينين ليس لديهم ظهر يحميهم


من جهة الشرق هنالك الأردن فأن الأردن تحاصرهم وتقف ضدهم
ومن جهة الجنوب هناك مصر تحاصرهم وتقف احيانا مع اسرائيل ضدهم


اما حزب الله فأنه يتحرك على ارضه لبنان و لديه ظهر وامتداد يتكيء عليه ويتحرك على ارضه
هذا الظهر هو سوريا ومن بعد سوريا يوجد هناك ايران

أذن كل ما يحدث الآن هو من أجل اسرئيل من اجل ضرب حزب الله

من اجل اسقاط حزب الله لابد من ضرب سوريا
سوريا لن تضرب بوجود ليبيا
ليبيا لن تضرب بوجود النظامين المصري والتونسي
لذلك كان لابد من التضحية بهما اولا" حتى يتمكنوا من ضرب ليبيا ثم سوريا ثم ايران

أخ العزيز
ان النار التي تشتعل لابد لها من حطب حتى تستمر النار

وان الحروب التي تحدث لها حطب هم اخي واخوك وابن عمي وابن عمل

الحرب العراقية الأيرانية ثم غزو الكويت وغزو العراق وغيرها من الحروب
نحن نضيع في هذه الحروب والثورات ونكون حطب لها


بعد ذلك تاتي امريكا وتحدد ما تريده وتكون انت مجرد أداة وعميل لهم من حيث لاتعلم




نصيحة لك:

أذا لم تكن هناك قيادة مخلصة شريفة معروفة بالمجتمع فلا تكن حطبها
اذا لم يكن للقيادة فكر ومبادي لتغيير المجتمع فلا تكن حطبها
أذا لم يكن هناك قاعدة شعبية فلا تكن حطبها

لا تكن أمعة تميل مع كل ريح وتنعق مع كل ناعق


لا تكن أمعة




أما كلامك السابق فأتفق معك فى معظمه وأختلف معك فى النقاط الآتية

* *فكرتك أن تمرر أمريكا وإسرائيل ثورة مصر كى تصل إلى ليبيا ومنها إلى سوريا والمقصود النهائى هو حزب الله كما تدعى أمر مثير للضحك

فهل تخاف إسرائيل حزب الله إلى هذا الحد!! أنت واهم يا حبيبى,, إسرائيل لا تعمل حساب فى المنطقة برمتها إلا لمصر التى أذاقتها المرار فى حرب تشرين 1973 والتى فقدت خلالها
12800 قتيل ,, بينما لم تفقدفى حرب تموز 2006 إلا 104 جندى و40 مدنى

يارجل جيش مصر منتشر فى شوارع القاهرة خارج ثكناته مفارق لحدوده,,, فلم لم تدخل إسرائيل لتستعيد أقدس مقدساتها "عيون موسى " وجبل الطور والوادى المقدس طوى؟؟

بل بعد العملية التى تمت على أرضها وإشترك فيها مصريون وردت بقتل 5 مصريين"أقل من قتلاها فى العملية" إقتحمت سفارتها وإضطر سفيرها إلى المغادرة ,, بل وإعتذرت للمصريين !!

ألا يدل هذا على رعب ولا أقول خوف من مصر القوية القادمة ؟؟

بل لم يخفى " جورج بوش" أن ختام حربه الصليبية ستكون الجائزة الكبرى فيها مصر ,,
إن المخطط فى مصر كان اللعب على الطائفية والتقسيم ,, ومازالوا يحاولون بكل قوتهم

لذا لا يقول أحد أن ثورة مصر مخطط لها من الخارج ,, بل هى فآجأت الجميع ,, ويحاولون إجهادها بكل السبل

** النقطة الثانية :وهى فى ردى الأول,, فأنا لم أقل نتخلى عن النظام فى سوريا قلت فقط
نأتى بشخصية أخرى موالية لنا غير بشار الذى أصبح ورقة محترقة ,, وهذا ما يفعله أسيادنا فى إيران


بقى أن أذكرك بضرورة إحترام من تخاطبهم فلا أعتقد أن كل مخالف لك فى الرأى يصبح أيمعه



من مواضيع : الفارس العلوى
رد مع اقتباس