عرض مشاركة واحدة

إماراتي
مــوقوف
رقم العضوية : 68381
الإنتساب : Oct 2011
المشاركات : 18
بمعدل : 0.00 يوميا

إماراتي غير متصل

 عرض البوم صور إماراتي

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : فداك ياعلي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-10-2011 الساعة : 11:39 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فداك ياعلي [ مشاهدة المشاركة ]
البخاري في صحيحه يروي عن الزنادقة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
قال المزي في تهذيب الكمال ج 19 ص 96
وقال ابو جعفر التستري ايضا : سمعت أبا زرعة يقول : إذا رأيت الرجل ينتقص أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم انه زنديق ، وذلك ان الرسول عندنا حق والقرآن حق ، وإنما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح أولى بهم ، وهم زنادقة .
انتهى

قلت:
ولا شك أن علي بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام صحابي !

حسنا ، لنقرأ كلام الذهبي في سِيَرُ أَعْلاَمِ النُّبَلاَءِ (4/215)

86 - عِمْرَانُ بنُ حِطَّانَ بنِ ظَبْيَانَ السَّدُوْسِيُّ (خ، د، ت)
(ملاحظة: حرف (خ) رمز للبخاري)
البَصْرِيُّ.
مِنْ أَعْيَانِ العُلَمَاءِ، لَكِنَّهُ مِنْ رُؤُوْسِ الخَوَارِجِ.
حَدَّثَ عَنْ: عَائِشَةَ، وَأَبِي مُوْسَى الأَشْعَرِيِّ، وَابْنِ عَبَّاسٍ.
رَوَى عَنْهُ: ابْنُ سِيْرِيْنَ، وَقَتَادَةُ، وَيَحْيَى بنُ أَبِي كَثِيْرٍ.
قَالَ أَبُو دَاوُدَ: لَيْسَ فِي أَهْلِ الأَهْوَاءِ أَصَحُّ حَدِيْثاً مِنَ الخَوَارِجِ.
ثُمَّ ذَكَرَ عِمْرَانَ بنَ حِطَّانَ، وَأَبَا حَسَّانٍ الأَعْرَجَ.
قَالَ الفَرَزْدَقُ: عِمْرَانُ بنُ حِطَّانَ مِنْ أَشْعَرِ النَّاسِ؛ لأَنَّهُ لَوْ أَرَادَ أَنْ يَقُوْلَ مِثْلَنَا، لَقَالَ، وَلَسْنَا نَقْدِرُ أَنْ نَقُوْلَ مِثْلَ قَوْلِهِ.
حَدَّثَ: سَلَمَةُ بنُ عَلْقَمَةَ، عَنِ ابْنِ سِيْرِيْنَ، قَالَ: تَزَوَّجَ عِمْرَانُ خَارِجِيَّةً، وَقَالَ: سَأَرُدُّهَا.
قَالَ: فَصَرَفَتْهُ إِلَى مَذْهَبِهَا.
فَذَكَرَ المَدَائِنِيُّ: أَنَّهَا كَانَتْ ذَاتَ جَمَالٍ، وَكَانَ دَمِيْماً، فَأَعْجَبَتْهُ يَوْماً، فَقَالَتْ: أَنَا وَأَنْتَ فِي الجَنَّةِ، لأَنَّكَ أُعْطِيْتَ، فَشَكَرْتَ، وَابْتُلِيْتُ، فَصَبَرْتُ.
قَالَ الأَصْمَعِيُّ: بَلَغَنَا أَنَّ عِمْرَانَ بنَ حِطَّانَ كَانَ ضَيْفاً لِرَوْحِ بنِ زِنْبَاعٍ، فَذَكَرَهُ لِعَبْدِ المَلِكِ، فَقَالَ: اعْرِضْ عَلَيْهِ أَنْ يَأْتِيَنَا.
فَهَرَبَ، وَكَتَبَ:
يَا رَوْحُ! كَمْ مِنْ كَرِيْمٍ قَدْ نَزَلْتُ بِهِ * قدْ ظَنَّ ظَنَّكَ مِنْ لَخْمٍ وَغَسَّانِ؟
حَتَّى إِذَا خِفْتُهُ، زَايَلْتُ مَنْزِلَهُ * مِنْ بَعْدِ مَا قِيْلَ عِمْرَانُ بنُ حِطَّانِ
قَدْ كنْتُ ضَيْفَكَ حَوْلاً مَا تُرَوِّعُنِي * فِيْهِ طَوَارِقُ مِنْ إِنْسٍ وَلاَ جَانِ
حَتَّى أَرَدْتَ بِيَ العُظْمَى فَأَوْحَشَنِي * مَا يُوْحِشُ النَّاسَ مِنْ خَوْفِ ابْنِ مَرْوَانِ
لَوْ كُنْتُ مُسْتَغْفِراً يَوْماً لِطَاغِيَةٍ * كُنْتَ المُقَدَّمَ فِي سِرٍّ وَإِعْلاَنِ
لَكِنْ أَبَتْ لِي آيَاتٌ مُفَصَّلَةٌ * عَقْدَ الوِلاَيَةِ فِي (طه) وَ(عِمْرَانِ)

وَمِنْ شِعْرِهِ فِي مَصْرَعِ عَلِيٍّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-:



يَا ضَرْبَةً مِنْ تَقِيٍّ مَا أَرَادَ بِهَا * إِلاَّ لِيَبْلُغَ مِنْ ذِي العَرْشِ رِضْوَانَا
إِنِّي لأَذْكُرُهُ حِيْناً فَأَحْسِبُهُ * أَوْفَى البَرِيَّةِ عِنْدَ اللهِ مِيْزَانَا
أَكْرِمْ بِقَوْمٍ بُطُوْنُ الطِّيْرِ قَبْرُهُمُ * لَمْ يَخْلِطُوا دِيْنَهُم بَغْياً وَعُدْوَانَا



فَبَلَغَ شِعْرُهُ عَبْدَ المَلِكِ بنَ مَرْوَانَ، فَأَدْرَكَتْهُ حَمِيَّةٌ لِقَرَابَتِهِ مِنْ عَلِيٍّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- فَنَذَرَ دَمَهُ، وَوَضَعَ عَلَيْهِ العُيُوْنَ.
فَلَمْ تَحْمِلْهُ أَرْضٌ، فَاسْتَجَارَ بِرَوْحِ بنِ زِنْبَاعٍ، فَأَقَامَ فِي ضِيَافَتِهِ، فَقَالَ: مِمَّنْ أَنْتَ؟
قَالَ: مِنَ الأَزْدِ.
فَبَقِي عِنْدَهُ سَنَةً، فَأَعْجَبَهُ إِعْجَاباً شَدِيْداً، فَسَمَرَ رَوْحٌ لَيْلَةً عِنْدَ أَمِيْرِ المُؤْمِنِيْنَ، فَتَذَاكَرَا شِعْرَ عِمْرَانَ هَذَا.
فَلَمَّا انْصَرَفَ رَوْحٌ، تَحَدَّثَ مَعَ عِمْرَانَ بِمَا جَرَى، فَأَنْشَدَهُ بَقِيَّةَ القَصِيْدِ.
فَلَمَّا عَادَ إِلَى عَبْدِ المَلِكِ، قَالَ: إِنَّ فِي ضِيَافَتِي رَجُلاً مَا سَمِعْتُ مِنْهُ حَدِيْثاً قَطُّ إِلاَ وَحَدَّثَنِي بِهِ وَبِأَحْسَنَ مِنْهُ، وَلَقَدْ أَنْشَدَنِي تِلْكَ القَصِيْدَةَ كُلَّهَا.
قَالَ: صِفْهُ لِي.
فَوَصَفَهُ لَهُ، قَالَ: إِنَّكَ لَتَصِفُ عِمْرَانَ بنَ حِطَّانَ، اعْرِضْ عَلَيْهِ أَنْ يَلْقَانِي.
قَالَ: فَهَرَبَ إِلَى الجَزِيْرَةِ، ثُمَّ لَحِقَ بِعُمَانَ، فَأَكْرَمُوْهُ.
وَعَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: لَقِيَنِي عِمْرَانُ بنُ حِطَّانَ، فَقَالَ: يَا أَعْمَى، احْفَظْ عَنِيِّ هَذِهِ الأَبْيَاتَ:

حَتَّى مَتَى تُسْقَى النُّفُوْسُ بِكَأْسِهَا * رَيْبَ المَنُوْنِ، وَأَنْتَ لاَهٍ تَرْتَعُ؟
أَفَقَدْ رَضِيْتَ بِأَنْ تُعَلَّلَ بِالمُنَى * وَإِلَى المَنِيَّةِ كُلَّ يَوْمٍ تُدْفَعُ؟
أَحْلاَمُ نَوْمٍ أَوْ كَظِلٍّ زَائِلٍ * إِنَّ اللَّبِيْبَ بِمِثْلِهَا لاَ يُخْدَعُ
فَتَزَوَّدَنَّ لِيَوْمِ فَقْرِكَ دَائِباً * وَاجْمَعْ لِنَفْسِكَ لاَ لِغَيْرِكَ تَجْمَعُ
وَبَلَغَنَا أَنَّ الثَّوْرِيَّ كَانَ كَثِيْراً مَا يَتَمَثَّلُ بِأَبْيَاتِ عِمْرَانَ هَذِهِ:
أَرَى أَشْقِيَاءَ النَّاسِ لاَ يَسْأَمُوْنَهَا * عَلَى أَنَّهُمْ فِيْهَا عُرَاةٌ وَجُوَّعُ
أَرَاهَا وَإِنْ كَانَتْ تُحِبُّ فَإِنَّهَا * سَحَابَةُ صَيْفٍ، عَنْ قَلِيْلٍ تَقَشَّعُ
كَرَكْبٍ قَضَوْا حَاجَاتِهِم وَتَرَحَّلُوا * طَرِيْقُهُمُ بَادِي العَلاَمَةِ مَهْيَعُ

قَالَ عَبْدُ البَاقِي بنُ قَانِعٍ الحَافِظُ: تُوُفِّيَ عِمْرَانُ بنُ حِطَّانَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِيْنَ.

انتهى

الخلاصة:
1 - من انتقص احد الصحابة فهو زنديق .
2 - علي عليه الصلاة والسلام صحابي .
3 - عمران بن حطان لعنة الله عليه انتقص أمير المؤمنين علي عليه السلام .
4 - النتيجة : ان عمران بن حطان زنديق .


اذا فلماذا اعتمد البخاري على زنديق ؟؟؟؟

اهذه هي الأمانة ، وهذا هو قدر السنة الشريفة عند البخاري ؟؟؟

أفيصح بعد هذا ان يقال ان البخاري اصح كتاب بعد كتاب الله تعالى ؟؟؟
نعم أصح كتابين بعد القران صحيح البخاري ومسلم

فتح الباري بشرح صحيح البخارى

عمران هو السدوسى كان احد الخوارج من العقديه بل هو رئيسهم وشاعرهم وهو اللذي مدح ابن ملجم

1__وليس له في البخارى سوى هذا لموضع وهو متابعه واخر في باب نقض الصور

2__واما اخرج له البخارى على قاعدته في تخريج احاديث المبتدع اذا كان صادق اللهجه

3__وقيل ان يحي بن ابي كثير حمله عنه قبل ان يبتدع


فرق ( الصدق ) و ( المعتقد ) فمن الاكيد أن تجد كافر لكنه صادق ملحد صادق نصراني صادق وقد تجد ايضا رافضي صادق...


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


الغريب انكم تطبقون هذا الشي ايضا ؟؟

جاء في كتاب الاستبصار: في باب ما يجوز شهادة النساء فيهوما لا يجوز ذيل
الحديث ( 90 ) من الجزء ( 3 ) عن الراوي : أحمد بن هلال ،ضعيف ، فاسد المذهب لا يلتفت
إلى حديثه ، فيما يختص بنقله.

وقال الخوئي في القسم الثاني ، الباب 4 ، من فصل الهمزة ( 6 ) : " وتوقف ابن الغضائري في حديثه ، إلا فيما يرويه عن الحسن بن محبوب ، من كتاب المشيخة ، ومحمد بن أبي عمير ، من نوادره ، وقد سمع هذين الكتابين ، جل أصحاب الحديث ،واعتمدوه فيها


منقول

من مواضيع : إماراتي
رد مع اقتباس