| 
	 | 
		
				
				
				محـــــاور عقائدي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 46128
  |  
| 
 
الإنتساب : Dec 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 1,508
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.26 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
Bani Hashim
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 05-07-2011 الساعة : 12:48 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
حي الله اخواني المؤمنين وحشرنا واياكم مع ابي طالب في الجنة.. 
 
لابأس بذكر هذه الرواية الصحيحة الاسناد من كتبنا :  
 
كتاب التوحيد للصدوق ص167 - باب 24 معنى العين والأذن واللسان : 1 ـ أبي رحمه الله ، قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، قال : حدثنا أحمد بن محمد ابن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن أيوب ، عن أبان بن عثمان ، عن محمد بن مسلم قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إن لله عزوجل خلقا من رحمته خلقهم من نوره ورحمته من رحمته لرحمته فهم عين الله الناظرة ، وأذنه السامعة ولسانه الناطق في خلقه بإذنه ، وأمناؤه على ما أنزل من عذر أو نذر أو حجة ، فبهم يمحو السيئات ، وبهم يدفع الضيم ، وبهم ينزل الرحمة ، وبهم يحيي ميتا ، وبهم يميت حيا ، وبهم يبتلي خلقه ، وبهم يقضي في خلقه قضيته ، قلت : جعلت فداك من هؤلاء ؟ قال : الأوصياء.  
 
 
 
وفي البحار (ج4 / ص25) : عن ابي جعفر عليه السلام قال ... : وجعلنا عينه على عباده ولسانه الناطق في خلقه ، ويده المبسوطة عليهم بالرأفة والرحمة ووجهه الذي يؤتى منه وبابه الذي يدل عليه وخزان علمه وتراجمة وحيه واعلام دينه والعروة الوثقى والدليل الواضح لمن اهتدى ، بنا اثمرت الاشجار وأينعت الثمار وجرت الانهار ونزل الغيث من السماء ونبت عشب الارض وبعبادتنا عبد الله ولولانا ماعرف الله ، وأيم والله لولا وصية سبقت وعهد اخذ علينا لقلت قولاً يعجب منه ، أو يذهل منه الاولون والاخرون
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |