|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.18 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
احمد كاظم الساعدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-06-2011 الساعة : 04:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم اخي ...
فاما من ينكر بمثل هذه القضايا فهو بحق جاهل بل حتى أمامهم النجس ابن تيمية يقر بها
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة: ( 379 )
الأرزاق تجري على أيدي العباد
- الأرض وان الرجلين ليكونان فى الصف وأجر ما بين صلاتهما كما بين السماء والارض وقد روى ( ان اتين المذنبين أحب إلى من زجل المسبحين ( وقد قالوا ان علماء الآدمين مع وجود المنافى والمضاد أحسن وافضل ثم هم فى الحياة الدنيا وفى الآخرة يلهمون التسبيح كما يلهمون النفس واما النفع المتعدى والنفع للخلق وتدبير العالم فقد قالوا هم تجرى أرزاق العباد على أيديهم وينزلون بالعلوم والوحى ويحفظون ويمسكون وغير ذلك من افعال الملائكة والجواب ان صالح البشر لهم مثل ذلك واكثر منه ويكفيك من ذلك شفاعة الشافع المشفع فى المذنبين وشفاعته فى البشر كى يحاسبوا وشفاعته فى أهل الجنة حتى يدخلوا الجنة ثم بعد ذلك تقع شفاعة الملائكة وأين هم من قوله ( وما أرسلناك الا رحمة للعالمين ) وأين هم عن الذين ( يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ) وأين هم ممن يدعون إلى الهدى ودين الحق ومن سن سنة حسنة واين هم من قوله (ص) أن من أمتى من يشفع فى أكثر من ربيعة ومضر ( وأين هم من الأقطاب والأوتاد والاغواث والابدال والنجباء فهذا هداك الله وجه التفضيل بالاسباب المعلومة ذكرنا منه أنموذجا كتاب مجموع الفتاوى ، الجزء 4، صفحة 379.
الرابط:
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=381&id=1700
واما مشيخه تيوس اهل الحديث اليوم اي الوهابيه فهو جهله بكل المقايس فهم ياخذون من ابن تيمية نصبه وعباده للشاب الامرد
والسلام عليكم
|
|
|
|
|