|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 42302
|
الإنتساب : Sep 2009
|
المشاركات : 484
|
بمعدل : 0.08 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي المرشدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-04-2011 الساعة : 11:22 PM
عمر يحول مقام إبراهيم إلى عهد الجاهلية
عدد الروايات : ( 21 )
إبن الأثير- الكامل في التاريخ - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 555 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... ثم دخلت سنة ثمان عشرة : وفي هذه السنة في ذي الحجة حول عمر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت .
الرابط:
إبن كثير- تفسير إبن كثير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 176 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد كان هذا المقام ملصقاً بجدار الكعبة ومكانه معروف اليوم إلى جانب الباب ، مما يلي الحجر يمنة الداخل من الباب ، في البقعة المستقلة هناك ، وكان الخليل عليه السلام لما فرغ من بناء البيت وضعه إلى جدار الكعبة ، أو أنه انتهى عنده البناء فتركه هناك ، ولهذا - واللّه أعلم - أمر بالصلاة هناك عند الفراغ من الطواف ، وناسب أن يكون عند مقام إبراهيم حيث انتهى بناء الكعبة فيهوإنما أخّره عن جدار الكعبة أميرُ المؤمنين عمر بن الخطاب (ر). الرابط:
إبن كثير- البداية والنهاية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 189 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولهذا قال : { مقام إبراهيم } أي : الحجر الذي كان يقف عليه قائماً ، لما ارتفع البناء عن قامته ، فوضع له ولده هذا الحجر المشهور ، ليرتفع عليه لما تعالى البناء ، وعظم الفناء ، كما تقدم في حديث ابن عباس الطويل ، وقد كان هذا الحجر ملصقاً بحائط الكعبة على ما كان عليه من قديم الزمان إلى أيام عمر بن الخطاب (ر) ، فأخره عن البيت قليلاً لئلا يشغل المصلين عنده ، الطائفين بالبيت. الرابط:
إبن كثير- قصص الأنبياء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 229 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... وقد كان هذا الحجر ملصقا بحائط الكعبة على ما كان عليه من قديم الزمان إلى أيام عمر بن الخطاب رضي الله عنه ; فأخره عن البيت قليلا ، لئلا يشغل المصلين عنده الطائفين بالبيت.
تفسير السعدي - سورة آل عمران - رقم الصفحة : ( 16 من 230 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فمن الآيات { مقام إبراهيم } يحتمل أن المراد به المقام المعروف وهو الحجر الذي كان يقوم عليه الخليل لبنيان الكعبة لما ارتفع البنيان ، وكان ملصقا في جدار الكعبة ، فلما كان عمر رضي الله عنه وضعه في مكانه الموجود فيه الآن ، والآية فيه قيل أثر قدمي إبراهيم ، قد أثرت في الصخرة وبقي ذلك الأثر إلى أوائل هذه الأمة. الرابط:
إبن الجوزي- المنتظم في التاريخ - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 46 من 202 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ حج عمر بالناس : وكانت ولاته على الأمصار الولاة الذين كانوا في سبع عشرة ، وفيها : حول عمر المقام في ذي الحجة إلى موضعه اليوم وكان ملصقًا بالبيت قبل ذلك. الرابط:
محمد بن سعد- الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 283 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ وإعتمر عمر في خلافته ثلاث مرات عمرة في رجب سنة سبع عشرة وعمرة في رجب سنة إحدى وعشرين وعمرة في رجب سنة اثنتين وعشرين وهو آخر المقام إلى موضعه اليوم كان ملصقا بالبيت.
الرابط:
أحمد القلقشندي - نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب - رقم الصفحة : ( من 8 إلى 19 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ وأول من ضرب بالدرة ، وهو الذي أخر المقام عن الي موضعه الآن وكان ملصقًا بالبيت ، وأول من قرر صلاة التراويح في الجماعة.
الرابط:
المتقي الهندي- كنز العمال - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 117 / 118 / 119 )
38102 - عن عائشة أن المقام كان في زمن رسول الله (ص) وزمان أبي ملصقا بالبيت ، ثم أخره عمر بن الخطاب.
38103 - عن حبيب بن أبي الأشرس قال : كان سيل أم نهشل قبل أن يعمل عمر الردم بأعلى مكة فاحتمل المقام من مكانه فلم يدر أين موضعه ، فلما قدم عمر بن الخطاب سأل : من يعلم موضعه ؟ قال المطلب بن أبي وداعة : أنا يا أمير المؤمنين ، قد كنت قدرته وذرعته بمقاط وتخوفت عليه هذا ، من الحجر إليه ومن الركن إليه ومن وجه الكعبة ، فقال : ائت به ، فجاء به فوضعه في موضعه ، وعمل عمر الردم عند ذلك . قال سفيان : فذلك الذي حدثنا هشام بن عروة عن أبيه أن المقام كان عند سفع البيت ، فأما موضعه الذي هو موضعه فموضعه الآن ، وأما ما يقول الناس : إنه كان هنالك موضعه ، فلا.
38104 - عن كثير بن كثير بن المطلب بن أبي وداعة السهمي عن أبيه عن جده قال : كانت السيول تدخل المسجد الحرام من باب بني شيبة الكبير قبل أن يردم عمر الردم الاعلى ، فكانت السيول ربما رفعت المقام عن موضعه وربما نحته إلى وجه الكعبة ، حتى جاء سيل أم نهشل في خلافة عمر بن الخطاب فاحتمل المقام من موضعه هذا وذهب به حتى وجد بأسفل مكة ، فأتي به فربط إلى أستار الكعبة وكتب في ذلك إلى عمر ، فأقبل فزعا في شهر رمضان وقد عفا موضعه وعفاه السيل ، فدعا عمر بالناس فقال : أنشد الله عبدا عنده علم في هذا المقام ! فقال المطلب بن أبي وداعة : أنا يا أمير المؤمنين عندي ذلك ، فكنت أخشى عليه هذا ، فأخذت قدره من موضع الركن إلى موضعه ومن موضعه إلى باب الحجر ومن موضعه إلى زمزم بمقاط وهو عندي في البيت ، فقال له عمر : فاجلس عندي وأرسل إليه ، فجلس عنده فأرسل فأتى بها ، فمدها فوجدها مستوية إلى موضعه هذا ، فسأل الناس وشاورهم ، فقالوا : نعم هذا موضعه ، فلما استثبت ذلك عمر وحق عنده أمر به ، فأعلم ببناء تحت المقام ثم حوله ، فهو في مكانه هذا إلى اليوم.
38105 - عن ابن أبي مليكة قال : موضع المقام هو هذا الذي به اليوم وهو موضعه في الجاهلية وفي عهد النبي (ص) وأبي بكر وعمر إلا أن السيل ذهب به في خلافة عمر فجعل في وجه الكعبة ، حتى قدر عمر فرده بمحضر الناس.
38106 - عن مجاهد قال : قال عمر بن الخطاب : من له علم بموضع المقام حيث كان ؟ فقال أبو وداعة بن هيبرة السهمي : عندي يا أمير المؤمنين ، قدرته إلى الباب وقدرته إلى الركن الحجر وقدرته إلى الركن الأسود وقدرته إلى زمزم ، فقال عمر : هاته ، فأخذه عمر فرده إلى موضعه اليوم للمقدار الذي جاء به أبو وداعة.
الرابط:
الإمام مالك- المدونة الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 452 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - وقال مالك بلغني أن عمر بن الخطاب لما ولى وحج ودخل مكة أخر المقام إلى موضعه الذي هو فيه اليوم وقد كان ملصقا بالبيت في عهد النبي (ص) وعهد أبى بكر وقبل ذلك وكانوا قدموه في الجاهلية مخافة أن يذهب به السيل فلما ولي عمر أخرج أخيوطة كانت في خزانة الكعبة قد كانوا قاسوا بها ما بين موضعه وبين البيت إذ قدموه مخافة السيل فقاسه عمر فأخرجه إلى موضعه اليوم فهذا موضعه الذي كان فيه في الجاهلية.
العيني- عمدة القاري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 241 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ وقال أبو عمرو صلاته إلى جنب البيت من أجل أن المقام كان حينئذ ملصقا بالبيت قبل أن ينقله عمر (ر) من ذلك المكان إلى صحن المسجد.
السيوطي- تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 137 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... فصل : قال أبن سعد ........ وهو الذي أخر مقام إبراهيم إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت .
إبن عبدالبر- التمهيد - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 100 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ......... وقيل أن رسول الله (ص) إنما صلى إلى جانب البيت يومئذ من أجل أن المقام كان حينئذ ملصقا بالبيت قبل أن ينقله عمر بن الخطاب من ذلك المكان إلى الموضع الذي هو به اليوم من صحن المسجد.
إبن أبي الحديد- شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 75 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ......... وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم ، وكان ملصقا بالبيت وحج بنفسه خلافته كلها إلا السنة الأولى فإنه استخلف على الحج عبد الرحمن بن عوف .
إبن حبان- الثقات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 218 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ ثم حج عمر بالناس فلما قدم بمكة أخر المقام مقام إبراهيم وكان ملصقا بالبيت في موضعه الذي هو فيه اليوم .
الطبري- تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 194 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ وزعم أن عمر (ر) حول المقام في هذه السنة في ذي الحجة إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت قبل ذلك.
عبدالرحمن البكري- من حياة الخليفة عمر - رقم الصفحة : ( 199 / 202 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1 - قال الدميري : و [ عمر ] أول من ضرب بالدرة وحملها ، [ وأول من قال : أطال الله بقاءك قالها لعلي (ر) ] وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم وكان ملصقا بالبيت ، وهو أول من جمع الناس على إمام واحد في التراويح ، وحج بالناس عشر سنين متوالية آخرها سنة 23 ه.
- قال إبن سعد : أول سنة استخلف فيها عمر - وهي سنة ثلاثة عشر - عبد الرحمن بن عوف فحج بالناس تلك السنة ، ثم لم يزل عمر بن الخطاب يحج بالناس في كل سنة خلافته كلها فحج بهم عشر سنين ولاء ، وهو الذي أخر المقام إلى موضعه اليوم [ و ] كان ملصقا بالبيت.
|
|
|
|
|