عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية الجابري اليماني
الجابري اليماني
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 43999
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 4,464
بمعدل : 0.78 يوميا

الجابري اليماني غير متصل

 عرض البوم صور الجابري اليماني

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : الجابري اليماني المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-04-2011 الساعة : 11:18 PM




التبرك بلباس النبي الاكرم – صلى الله عليه وآله –




اسم الكتاب: صحيح مسلم
اسم المصنف: مسلم بن الحجاج
سنة الوفاة: 261
عدد الأجزاء: 5
دار النشر: دار إحياء التراث العربي
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي


(3862)- [2069] حَدَّثَنَا يَحْيَي بْنُ يَحْيَي، أَخْبَرَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، وَكَانَ خَالَ وَلَدِ عَطَاءٍ، قال: أَرْسَلَتْنِي أَسْمَاءُ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، فَقَالَتْ: بَلَغَنِي أَنَّكَ تُحَرِّمُ أَشْيَاءَ ثَلَاثَةً الْعَلَمَ فِي الثَّوْبِ، وَمِيثَرَةَ الْأُرْجُوَانِ، وَصَوْمَ رَجَبٍ كُلِّهِ، فَقَالَ لِي عَبْدُ اللَّهِ: أَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ رَجَبٍ فَكَيْفَ بِمَنْ يَصُومُ الْأَبَدَ؟ وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنَ الْعَلَمِ فِي الثَّوْبِ، فَإِنِّي سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، يقول: سمعت رسول اللَّهِ (ص) يَقُولُ: " إِنَّمَا يَلْبَسُ الْحَرِيرَ مَنْ لَا خَلَاقَ لَهُ "، [ ج 14 : ص 43 ] فَخِفْتُ أَنْ يَكُونَ الْعَلَمُ مِنْهُ، وَأَمَّا مِيثَرَةُ الْأُرْجُوَانِ فَهَذِهِ مِيثَرَةُ عَبْدِ اللَّهِ، فَإِذَا هِيَ أُرْجُوَانٌ، فَرَجَعْتُ إِلَى أَسْمَاءَ فَخَبَّرْتُهَا، فَقَالَتْ: هَذِهِ جُبَّةُ رَسُولِ اللَّهِ (ص) فَأَخْرَجَتْ إِلَيَّ جُبَّةَ طَيَالِسَةٍ كِسْرَوَانِيَّةٍ لَهَا لِبْنَةُ دِيبَاجٍ، وَفَرْجَيْهَا مَكْفُوفَيْنِ بِالدِّيبَاجِ فَقَالَتْ: هَذِهِ كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ، حَتَّى قُبِضَتْ، فَلَمَّا قُبِضَتْ قَبَضْتُهَا، وَكَانَ النَّبِيُّ (ص) يَلْبَسُهَا فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرْضَى يُسْتَشْفَى بِهَا


الحكم على المتن: صحيح

إسناده متصل ، رجاله ثقات ، رجاله رجال مسلم

الرابط :

هنا



اسم الكتاب: السنن الكبرى للبيهقي
اسم المصنف: البيهقي
سنة الوفاة: 458
عدد الأجزاء: 10
دار النشر: مكتبة دار الباز
بلد النشر: مكة المكرمة
سنة النشر: 1414 - 1994
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: محمد عبد القادر عطا

(3874)- [2 : 423] أنبأ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أنبأ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أنبأ خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، وَكَانَ خَالَ وَلَدِ عَطَاءٍ، قَالَ: أَرْسَلَتْنِي أَسْمَاءُ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، فَقَالَتْ: بَلَغَنِي أَنَّكَ تُحَرِّمُ ثَلاثَةَ أَشْيَاءٍ: الْعَلَمَ فِي الثَّوْبِ، وَمِيثَرَةَ الأُرْجُوَانِ، وَصَوْمَ رَجَبٍ كُلِّهِ، فَقَالَ لِي عَبْدُ اللَّهِ: أَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ رَجَبٍ، فَكَيْفَ بِمَنْ يَصُومُ الأَبَدَ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنَ الْعَلَمِ فِي الثَّوْبِ، فَإِنِّي سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ص) يَقُولُ: " إِنَّمَا يَلْبَسُ الْحَرِيرَ مَنْ لا خَلاقَ لَهُ فِي الآخِرَةِ "، فَخِفْتُ أَنْ يَكُونَ الْعَلَمُ مِنْهُ، وَأَمَّا مِيثَرَةُ الأُرْجُوَانِ، فَهَذِهِ مِيثَرَةُ عَبْدِ اللَّهِ، فَإِذَا هِيَ أُرْجُوَانٌ، فَرَجَعْتُ إِلَى أَسْمَاءَ فَخَبَّرْتُهَا، فَقَالَتْ: هَذِهِ جُبَّةُ رَسُولِ اللَّهِ (ص) فَأَخْرَجَتْ إِلَيَّ جُبَّةً طَيَالِسَةً لَهَا لَبِنَةُ دِيبَاجٍ، وَفَرْجَيْهَا مَكْفُوفَيْنِ بِالدِّيبَاجِ، فَقَالَتْ: هَذِهِ كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا حَتَّى قُبِضَتْ، فَلَمَّا قُبِضَتْ قَبَضْتُهَا، وَكَانَ النَّبِيُّ (ص) يَلْبَسُهَا، فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرْضَى نَسْتَشْفِي بِهَا.رَوَاهُ مسلم فِي الصَّحِيحِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى



الحكم على المتن: صحيح

إسناده متصل ، رجاله ثقات



اسم الكتاب: شعب الإيمان للبيهقي
اسم المصنف: البيهقي
سنة الوفاة: 458
عدد الأجزاء: 8
دار النشر: دار الكتب العلمية
بلد النشر: بيروت
سنة النشر: 1410
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: محمد السعيد بسيوني زغلول


(5637)- [6108] وَقَدْ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ يَعْقُوبَ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ وَكَانَ خَالَ وَلَدِ عَطَاءٍ، قَالَ: أَرْسَلْتَنِي أَسْمَاءُ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، فَقَالَتْ: بَلَغَنِي أَنَّكَ " تُحَرِّمُ ثَلاثَةَ أَشْيَاءَ: الْعَلَمَ فِي الثَّوْبِ، وَمِيثَرَةَ الأُرْجُوَانِ، وَصَوْمَ رَجَبٍ كُلِّهِ ".فَقَالَ لِي عَبْدُ اللَّهِ: أَمَّا مَا ذَكَرْتِ مِنْ رَجَبٍ، فَكَيْفَ بِمَنْ يَصُومُ الأَبَدَ؟ وَأَمَّا مَا ذَكَرْتِ مِنَ الْعَلَمِ فِي الثَّوْبِ " فَإِنِّي سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ص) يَقُولُ: " إِنَّمَا يَلْبَسُ الْحَرِيرَ مَنْ لا خَلاقَ لَهُ فِي الآخِرَةِ ".فَخِفْتُ أَنْ يَكُونَ الْعَلَمُ مِنْهُ، وَأَمَّا مِيثَرَةُ الأُرْجُوَانِ فَهَذِهِ مِيثَرَةُ عَبْدِ اللَّهِ فَإِذَا هِيَ أُرْجُوَانٌ، وَرَجَعْتُ إِلَى أَسْمَاءَ فَخَبَّرْتُهَا، فَقَالَتْ: " هَذِهِ جُبَّةُ رَسُولِ اللَّهِ (ص) فَأَخْرَجَتْ إِلَيْهِ جُبَّةً طَيَالِسَةً لَهَا لَبِنَةٌ دِيبَاجٌ، وَفَرْجَيْهَا مَكْفُوفَيْنِ بِالدِّيبَاجِ ".فَقَالَتْ: هَذِهِ كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ حَتَّى قُبِضْتُ، فَلَمَّا قُبِضْتُ قَبَضَهَا، وَكَانَ النَّبِيُّ (ص) " يَلْبَسُهَا، فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرْضَى يُسْتَشْفَى بِهَا ".رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى ورواه الْمُغِيرَةُ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن أَبِي عُمَرَ مَوْلَى أَسْمَاءَ، قَالَ: رَأَيْتُ ابْنَ عُمَرَ فِي السُّوقِ اشْتَرَى ثَوْبًا شَامِيًّا فَرَأَى فِيهِ خَيْطًا أَحْمَرَ فَرَدَّهُ، فَأَتَيْتُ أَسْمَاءَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهَا، فَقَالَتْ: يَا جَارِيَةُ " نَاوِلِينِي جُبَّةَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) فَأَخْرَجَتْ لَهُ جُبَّةً طَيَالِسَةً مَكْفُوفَةَ الْجَيْبِ وَالْكُمَّيْنِ وَالْفَرْجَيْنِ بِالدِّيبَاجِ " وَرَوَاهُ الْحَجَّاجُ، عَنْ أَبِي عُمَرَ خَتَنِ عَطَاءٍ، قَالَ: رَأَيْتُ عِنْدَ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ " جُبَّةً مُزَرَّرَةً بِالدِّيبَاجِ، فَقَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) يَلْبَسُ هَذِهِ فِي الْحَرْبِ ".قَالَ الشَّيْخُ: قَدْ ذَكَرْنَا إِسْنَادَهُمَا فِي كِتَابِ السُّنَنِ



الحكم على المتن: صحيح

إسناده متصل ، رجاله ثقات





اسم الكتاب: شرح السنة
اسم المصنف: الحسين بن مسعود البغوي
سنة الوفاة: 516
عدد الأجزاء: 16
دار النشر: المكتب الإسلامي
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: شعيب الأرنؤوط-محمد زهير الشاويش

(3005)- [3103] أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ الْمَلِيحِيُّ، أنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي شُرَيْحٍ، أنا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَغَوِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أنا شُعْبَةُ، حَدَّثَنِي قَتَادَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عُثْمانَ النَّهْدِيَّ يَقُولُ: أَتَانَا كِتَابُ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ، وَنَحْنُ بأَذْرَبيِجَانَ مَعَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدِ: " أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ص) نَهَى عَنِ الْحَرِيرِ إِلا هَكَذَا، وَأَشَارَ بِإِصْبَعِهِ السَّبَّابَةِ وَالوُسْطَى ".هَذَا حَدِيثٌ مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّتِهِ، أَخْرَجَهُ مُحَمَّدٌ، عَنْ آدَمَ، وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، كِلاهُمَا عَنْ شُعْبَةَ.[ ج 7 : ص 25 ] وَرَوَى الشَّعْبِيُّ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ: أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ خَطَبَ بِالْجَابِيَةِ، فَقَالَ: " نَهَى رَسُولُ اللَّهِ (ص) عَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ، إِلا مَوْضِعَ أُصْبُعَيْنِ، أَوْ ثَلاثٍ، أَوْ أَرْبَعٍ ".وَقَالَ قَتَادَةُ: " رَخَّصَ عُمَرُ فِي مَوْضِعِ أُصْبُعٍ وَأُصْبُعَيْنِ وَثَلاثٍ وَأَرْبَعٍ مِنْ أَعْلامِ الْحَرِيرِ ".وَرُوِيَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، قَالَ: أَخْرَجَتْ أَسْمَاءُ جُبَّةَ طَيَالِسَةٍ كِسْرَوَانِيَّةً، لَهَا لِبْنَةُ دِيبَاجٍ، وَفَرْجَيْهَا مَكْفُوفَيْنِ بِالدِّيبَاجِ، فَقَالَتْ: هَذِهِ كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ، فَلَمَّا قُبِضَتْ، قَبْضَتُهَا، " وَكَانَ النَّبِيُّ (ص) يَلْبَسُهَا "، فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرْضَى لِيُسْتَشْفَى بِهَا


الحكم على المتن: صحيح

إسناده متصل ، رجاله ثقات


توقيع : الجابري اليماني
** إنـنـا للـمـوت عشّـــاق الحسين **




من مواضيع : الجابري اليماني 0 بن حجر : يصف الخوارج انهم قاتلوا اهل الاسلام وتركوا اهل الذمة
0 العطاء مقابل البراءة من الامام علي (وثيقة)
0 العطاء مقابل البراءة من الامام علي (وثيقة)
0 الالباني : تواطؤ بعض الحفاظ في ترجمة الحكم (وثيقة)
0 الالباني : تواطؤ بعض الحفاظ في ترجمة الحكم (وثيقة)
رد مع اقتباس