عرض مشاركة واحدة

محبة التوحيد
عضو جديد
رقم العضوية : 64467
الإنتساب : Feb 2011
المشاركات : 54
بمعدل : 0.01 يوميا

محبة التوحيد غير متصل

 عرض البوم صور محبة التوحيد

  مشاركة رقم : 10  
كاتب الموضوع : بنت الغريب المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-04-2011 الساعة : 07:08 PM


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك عزيزتى على الموضوع
الجواب هو شورى
وامرهم شورى بينهم
وهده من كتبكم اختى الكريمة

سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: "إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، وإنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنّه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي" / شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد (1/332)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51

دعوني والتمسوا غيري وانا لكم وزيرا خير لكم مني اميرا ) نهج البلاغه ج1ص182( وايضا والله ماكانت لي في الخلافه رغبه ولا في الولايه اربه ) ج2 ص184 وايضا ( فاقبلتم الي اقبال العود المطافيل علي اولادها تقولون البيعه البيعه قبضت كفي فبسطتموها ونازعتكم يدي فحاذيتموها ) ج2ص20

قال علي « والله ما كانت لي الخلافة رغبة ولا في الولاية إربة. ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها » (نهج البلاغة 322.).

وحسبنا قول علي رضي الله عنه مرارا وتكرارا على منبر الكوفة: لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر الا جلدته حد المفتري . الفصول المختارة ، 167 الصراط المستقيم ، 3/152 البحار ، 10/417 الإختصاص ، 128


وازيد على هادا كلام سيدنا علي رضي الله عنه

إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك رضى، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى) نهج البلاغة ج3/ص7


من مواضيع : محبة التوحيد 0 السلام عليكم
رد مع اقتباس