|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 64467
|
الإنتساب : Feb 2011
|
المشاركات : 54
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-04-2011 الساعة : 06:18 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
فعلا غباء وهابي لامثيل له ولانظير !!!!
وأين التحريف في مانقلت ؟!!
فالكلام صحيح ولاإشكال فيه وليس فيه دعوى التحريف التي إدعيت ؟!!
لاحظوا الغباء وعسر الفهم الوهابي يامحترمين ..!
|
لاباس يازميل ممكن انك لم تقرء ماااودت جيدا حتى لااتهمك بالغباء كما اتهمنتى
أبو جعفر الكليني يقول
ما ادعى أحدٌ من الناس أنّه جمع القرآن كلّه كما أُنزل الكذّاب، وما جمعه وحفظه كما أنزله الله تعالى إلاّ عليّ بن أبي طالب عليه السلام والأئمّة من بعده عليهم السلام
يعنى ان هدا المصحف ليس كما انزل الله الا يعنى انه محرف ??????????
ضف يقدّم لنا الكليني جملة قراءات مختلفة عن المصحف ، نستلّ منها التالي: “نزل جبرئيل بهذه الآية على محمد هكذا : وإن كُنْتُم في رَيْبٍ مِمّا نَزَّلنا عَلَى عَبْدِنا في عليّ فأتُوا بسُورةٍ مِن مِثْلِهِ (البقرة 23)” (الكافي 8: 53| 16؛ 1: 417/ 27). وفي أصول الكافي، كتاب الحجة، ج 1، 479؛ يقول الكليني: ” لم سمّي عليّ بن أبي طالب أمير المؤمنين؟ قال : الله سمّاه، وهكذا أنزل في كتابه: وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم وأن محمدا رسولي وأن عليا أمير المؤمنين”. ويقرأ الأحزاب 71 كما يلي: “من يُطعِ اللهَ ورَسُولَه في ولاية عليّ والأئمة من بعده فَقَد فَازَ فَوْزَاً عَظِيماً
القرءان الحالى لاتوجد فيه هذه الايات ,,,,????????????? من اين جاء بها الكلينى
القمى
يقول القمي في معرض حديثه عن تحريف القرآن: “وأما ما هو على خلاف ما أنزل الله فهو قوله : “كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله”. ( آل عمران 110)؛ فقال أبو عبد الله لقارئ هذه الآية : خير أمة يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين بن علي عليهم السلام؟ فقيل له : وكيف نزلت يا ابن رسول الله؟ فقال : إنما نزلت : “كنتم خير أئمة أخرجت للناس”: ألا ترى مدح الله لهم في آخر الآية: “تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله؟ “”(تفسير القمي، دار السرور، بيروت 36:1 وفي نص اخر ؛ نقرأ: “سألت أبا عبد الله عن قوله تعالى: •ما ننسخ من آية نُنْسها نأت بخير منها أو مثلها (البقرة 2:106)؟ فقال: كذبوا… وقال: •ما ننسخ من آية ننسها نأت بخير منها مثلها (تفسير القمي 58:1).
فاتحة الكتاب قال القمي إن أبا عبد الله قرأها مثل ابن مسعود وابن كعب: صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين (تفسير القمي 29:1
وهو ما يؤكّده الصفار في بصائر الدرجات نقلاً عن أبي جعفر الصادق: “ما من أحد من الناس يقول إنه جمع القرآن كله كما انزل الله إلا كذاب ، وما جمعه وما حفظه كما أنزل إلا علي بن أبي طالب والأئمة من بعده” ( 213
). ويضيف في موضع آخر: ” يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة وإعرابا” (السابق 2: 357 ، 260:2). وهو ما يؤكّده كريم الكرماني؛ حين يقول:
الطبرسي له عمل ضخماً لمسألة تحرف القرآن ونقصانه، مما يدل على ذلك اسمه: ” فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب “. بل إن الطبرسي خصص الباب الثاني للرد على القائلين بعدم تطرق التغيير في القرآن. أما الباب الأول، فقد خصصه الطبرسي لذكر الأدلة التي استدل بها علماء الإثني عشريّة على وقوع التغيير والنقصان في القرآن. وحشد تحت هذا الباب اثنى عشر دليلاً استدل بها على نقص القرآن وتحريفه. يقول: ” ممن ذهب إلى هذا القول الشيخ فضل بن شاذان في مواضع من كتاب الإيضاح. وممن ذهب اليه من القدماء الشيخ محمد بن الحسن الشيباني صاحب تفسير نهج البيان عن كشف معاني القرآن ” ( 25-26 ). ” إن الأصحاب قد أطبقوا على صحة الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القران ” ( 30 ).
قدّم الطبرسي في عمله الشهير نماذج عن التحريف أو الإنقاص؛ نستل منها التالي: ” قال ( الإمام ) الباقر: والذين كفروا بولاية على بن أبي طالب أولياؤهم الطاغوت (البقرة 2:257) قال: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا ” ( 210). ” عن حمران بن أعين؛ قال: سمعت أبا عبد الله يقرأ: ·إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد على العالمين. ( آل عمران 33 )؛ ثم قال: هكذا نزلت ” (فصل الخطاب 213). ” عن الحكم بن عيينة عن أبي جعفر في قوله تعالى: ·يا مريم اقنتي لربك واسجدي شكراً لله واركعي مع الراكعين ( آل عمران 43)” ( 214). ” عن الحسن بن خالد قال: قال أبو الحسن الأول: كيف تقرأ هذه الآية: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون؟ (آل عمران 102)! قلت: هكذا يقرأ في قراءة زيد. فقال إنما هي في قراءة عليّ، عليه السلام وهي التنزيل الذي نزل به جبرئيل على محمد: إلا وأنتم مسلمون لرسول الله ثم الإمام من بعده” ( 216). ” عن أبي بصير؛ قال: قرأت عند أبي عبد الله: لقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلّة (آل عمران 123)! فقال: مه! والله ليس هكذا أنزلها الله، إنما أنزلت: وأنتم قليل ” ( 218). ” قوله تعالى: ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون (آل عمران 12؛ فقال أبو عبد الله: إنما أنزل الله: لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون”( 218 – 219). ” عن حمزة بن الربيع، قال أبو عبد الله: يومئذٍ يودّ الذين كفروا وعصوا الرسول وظلموا آل محمد حقّهم لو تُسَوَّى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثاً (النساء 42) ” (فصل الخطاب 225). ” عن أبي الحسن في قوله عز وجل: أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم فقد سبقت عليهم كلمة الشقاء وسبق لهم العذاب وعِظهم وقُل لهم في أنفسهم قولاً بليغاً (النساء 63) ” (فصل الخطاب 225). ” عن زرارة عن أبي جعفر؛ قال: ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك يا عليّ فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً ” (النساء 64) هكذا نزلت!” (فصل الخطاب 225 ).
المصدر السابق 253:1 ). ثم يقول: ” ولو شرحت لك كلما أسقط وحرف وبدل ، مما يجري هذا المجرى لطال ، وظهر ما تحظر التقية إظهاره من مناقب الأولياء ، ومثالب الأعداء ” ( المصدر السابق 254:1 ). ويقول أيضاً: ” إن الكناية عن أسماء أصحاب الجرائر العظيمة من المنافقين في القرآن، ليست من فع ، وإنها من فعل المغيرين والمبدلين الذين جعلوا القرآن عضين، واعتاضوا الدنيا من الدين ” ( المصدر السابق 249:1 ).
أبو الحسن، العاملي، يقول أبو الحسن العاملي: “اعلم أن الحقّ الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها، أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله شيء من التغييرات، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات، وأن القرآن المحفوظ عما ذكر الموافق لما أنزله الله تعالى، ما جمعه علي وحفظه إلى أن وصل إلى ابنه الحسن”. (تفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار، 36).
.
فروقات مصحف علي:
الفاتحة وسورتان خاصتان بمصحف علي:
في المصادر الشيعيّة الإثني عشرية نجد نصين لسورتين، سورة الولاية وسورة النورين، يُزعم أنهما كانتا في مصحف علي؛ وغير موجودتين في القرءان
او بعد هذا لم يقولو بالتحريف.......اتمنى ارى تعقيبك على هده الاقوال ورءيك في هؤلاء بعد ان كذبو رب البريات في قوله بحفظ كتابه العزيز فانصارى تتمسك بالانجيل واليهود بالتوراة رغم مابها من تحريف ونجد عالم يقول انه مسلم ويقول القرءان محرف
|
|
|
|
|