|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيدر القرشي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-04-2011 الساعة : 05:02 PM
بارك الله فيك مولانا
و من المعروف ان سفيان الثوري ناصبي و شديد العداوة على الشيعة كما جاءت به تراجم كتبهم
و قد قال الله لعنه الله سفيان الثوري اذا مات الشيعي لا تلمسوه بل استعينوا بعصاة و تدفعه الى قبره
و منها :
اذا كان الثوري فهذه ترجمته سفيان الثوري كما جاء في سير اعلام النبلاء لذهبي - ج 7 - ص 230 - رقم الترجمة 82
82 - سفيان * (ع) ابن سعيد بن مسروق بن حبيب .....أبو عبدالله الثوري الكوفي المجتهد، مصنف كتاب " الجامع "....ص 253 : مؤمل بن إسماعيل: عن سفيان، قال: تركتني الروافض، وأنا أبغض أن أذكر فضائل علي.
وهنا في نفس الكتاب ص 254 -ج7 من سير اعلام النبلاء يوضح ان سفيان الثوري كان ناصبي غليظ و مكفر لشيعة الامام علي ع :
الحاكم: سمعت أبا الوليد، حدثنا الحسن بن سفيان، حدثنا هارون ابن زياد المصيصي، سمعت الفريابي، سمعت سفيان ورجل يسأله عن من يشتم أبا بكر ؟ فقال: كافر بالله العظيم. قال: نصلي عليه ؟ قال: لا، ولا كرامة. قال: فزاحمه الناس حتى حالوا بيني وبينه، فقلت للذي قريبا منه: ما قال ؟ قلنا: هو يقول: لا إله إلا الله، ما نصنع به ؟ قال: لا تمسوه بأيديكم، ارفعوه بالخشب حتى تواروه في قبره.
سفيان الثوري يكره و يبغض الامام علي عليه السلام و لا يحب ان يدركه :
السنة لابي بكر بن الخلال - ج1 - ص 114
104 - و أخبرنا المروذي قال ثنا يحيى القطان قال سمعت يحيى بن آدم يقول : سمعت سفيان الثوري يقول : لو أدركت علياً ما خرجت معه . قال فذكرته للحسن بن صالح فقال : قل له : يحكى هذا عنك ؟ فقال سفيان : نادبه عني على المنار
قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ، وَعَالِمُ أَهْلِ الشَّامِ، أَبُو عَمْرٍو الأَوْزَاعِيُّ ( تُوُفِّيَ 157هـ)
مَا أَخَذْنَا العَطَاءَ حَتَّى شَهِدْنَا عَلَى عَلِيٍّ بِالنِّفَاقِ،وَتَبَرَّأْنَا مِنْهُ، وَأُخِذَ عَلَيْنَا بِذَلِكَ الطَّلاَقُ وَالعِتَاقُ وَأَيْمَانُ البَيْعَةِ
الذَّهبي: سِيَرُ أَعْلاَمِ النُّبَلاَءِ: ج 7 ص 130
و ايضا نقل الذهبي :
عن أبي وفرة ـ يزيد بن محمدالرهاوي ـ سمعت أبي يقول ، قلت لعيسى بن يونس : أيهما أفضل : الأوزاعي أو سفيان ؟
فقال : واين أنت من سفيان ؟
قلت لعيسى بن يونس : أيهما افضل : الأوزاعي ، فقهه ، وفضله ، وعلمه ، فغضب و قال : أتراني أؤثر على الحق شيئاً ، سمعت الأوزاعي يقول : ما أخذنا العطاء حتى شهدنا على علي بالنفاق ، وتبرأنا منه ، وأخذ علينا بذلك الطلاق ، والعتاق ، وايمان البيعة ، قال : فما عقلت أمري ، سألت مكحولاً و يحيى بن أبي كثير ، وعطاء بن أبي رباح ، وعبد الله بن عبيد بن عمير ، فقال : ليس عليك شيء إنما أنت مكره فلم تقر عيني حتى فارقت نسائي
|
|
|
|
|