[الطالب313]

ثالثا??

قال تعالى -

أفمن يهدي الى الحق أحق ان يتبع أمن لا يهدي الا ان يهدى

واليهدي الى الحق والهادي يكون امتناع فعله للقبيح والمحرم والمكروه وترك الاولى كما مر والا لم يكن هادي لله ، اذا لم يكن كذلك يكون مصاق الاية ((وجعلنا منهم أئمة يهدون الى النار)) ((وجعلنا منهم أئمةً يهدون بأمرنا وأوحينا اليهم فعل الخيرات)) تدل هذه الاية على وجود أئمة يهدون بأمر اللهونرجع الى الاية الكريمه ((أفمن يهدي الى الحق أحق ان يتبع)) بنص الايتين الاولى والثانيه الهاد في الاولى هو الذي يهدي الى الحق في الثانيه ومن هذا نقول

..........

قال رسول الله ((صلى الله عليه وعلى اله وسلم)) الذي لا ينطق عن الهوى ((علي مع الحق والحق مع علي يدور اينما دار

))

كنز العمال
في السنن والاقوال
للمتقي الهندي
الجزءالحادي عشر
ص621
حديث33018
الحق مع ذا الحق مع ذا -يعني علي
الوثائق


مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
للحافظ الهيثمي
الجزءالسابع
ص475
12027
الشاهد(قال ومرعلي فقال الحق مع ذا الحق مع ذا)
رواه ابويعلى ورجاله ثقات
12031
الشاهد
فاني سمعت رسول(علي مع الحق او الحق مع علي حيث كان)
12032
الشاهد(قال انظروا الفرقه التي تدعوا الى امر علي فالزموها فانها على الهدى)
الوثائق




مسند ابي يعلى الموصلي
الجزءالثاني
ص318
78-(1052)
قال ومر علي لبن ابي طالب فقال (الحق مع ذا الحق مع ذا)
الوثائق



ومن المعلوم ان الحق هو الحكم الواقعي لله لقوله لداوود في الاية الكريمة ((يا داوود أحكم بالحق)) فمن الحديث ان علي مع الحق والحق مع علي يدور اينما دار وعلي يهدي الى احق بنص الحديث وبنص الاية
الذي يهدي الى الحق أحق ان يتبع فيكون هو الهاد ((أنما أنت منذر ولكل قوم هاد

))

ومن المعلوم ان ابا بكر قال عند موت النبي ((صلى الله عليفتح الباري
بشرح صحيح البخاري
تعليق
عبدالرحمن البراك
المجلدالعاشر
ص259
14-

سورابراهيم

في تفسير انماانت منذرولكل قوم هاد
الهاد-اي الداع
وفي صفحه260
يقول والمستغرب مااخرجه الطبري باسناد حسن عن طريق سعيدابن جبير عن ابن عباس قال لمانزلت ايه(انماانت منذرولكل قوم هاد)
وضع رسول الله يده على صدره وقال
انا المنذر
واوما الى
علي
وقال انت الهاد بك يهتدي المهتدون بعدي
والوثائق


[url=http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-d7d07f3444.png][img]

المعجم الاوسط
للحافظ احمد الطبري
ص94
حديث1361
عن علي قال رسول الله (المنذروالهاد رجل من قريش)
الوثائق