محبة التوحيد تدلس و كذابة في نفس الوقت لأنها تنقل عن الكذابين و المدلسين وهي تعلم
الم اقول لك ارجعي الى هذا الرابط :
http://www.shiaa.info/vb/showthread.php?t=82591
قالت المدلسة محبة التوحيد :
اقتباس :
|
بما انكم توردون من كتب السنه دعونا نتصفح كتبكم ونقرء فيها
يقول شيخكم المفيد في – أوائل المقالات ص 98 - ( إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمدباختلاف القرآن !! وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان )
|
هنا فضيختها :
لكن ركزوا معي باللون الاحمر لانه سوف يفضح الوهابية الكاذبة :
كتاب أوائل المقالات لشيخ المفيد رحمه الله و طاب ثراه - باب 59 - القول في تأليف القرآن وما ذكر قوم من الزيادة فيه والنقصان - صفحة 80
أقول: إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد (ص)، باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذفوالنقصان، فأما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه
وأما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه، وقد امتحنت مقالة من ادعاه، وكلمت عليه المعتزلة
وغيرهم طويلا فلم اظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده. وقد قال جماعة من أهل الإمامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين (ع) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله
وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز، وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى: (ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما) فسمى تأويلالقرآن قرآنا، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف.
وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل، وإليه أميل والله أسأل توفيقه للصواب
وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادةمقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء، وأما الوجه المجوز فهوأن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الاعجاز، و يكونملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن، غير أنه لا بد متى وقع ذلك من أنيدل الله عليه، ويوضح لعباده عن الحق فيه، ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه
وسلامة القرآن عنه، ومعي بذلك حديث عن الصادق جعفر بن محمد (ع)، وهذا المذهب بخلاف ما سمعناه عن
بني نوبخت رحمهم الله من الزيادة في القرآن والنقصان فيه، وقد ذهب إليه جماعة من متكلمي الإمامية و أهل الفقه منهم والاعتبار
المحصلة : الشيخ المفيد رحمه الله قال :
1 - فأما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه
الشرح اقول انا كتاب بلا عنوان : نعم غير مرتب كما انزله الله تعالى و الدليل انت افتح القرآن ستجد اول سورة الفاتحة , هل اول سورة نزلت الفاتحة و آخر سورة نزلت الناس ؟؟ و كذلك نرى بعض السور فيها خليط آيات مكية و مدنية و بعضها تجد المكي مقدم على المدني.
2- وقد قال جماعة من أهل الإمامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين (ع) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز.
الشرح أقول انا كتاب بلا عنوان : اي ان المحذوف هو التفسير و التأويل فقط و ليس الايات المنزلة
3- وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى: (ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما) فسمى تأويلالقرآن قرآنا، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف.
4- وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادةمقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء، وأما الوجه المجوز فهوأن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الاعجاز، و يكونملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن، غير أنه لا بد متى وقع ذلك من أنيدل الله عليه، ويوضح لعباده عن الحق فيه، ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه
وسلامة القرآن عنه
تقريبا عرقتم أكذوبة بني وهب اي ان المفيد رحمه الله لا يؤمن بالتحريف إطلاقا لا بالنقص و لا بالزيادة
لكنه يؤمن بتحريف التأويل و هذا اجماع الشيعة بل كلنا نؤمن بأن التأويل و الشرح تم تحريفه
ثم قالت المدلسة :
اقتباس :
|
عالمكمالمجلسي صاحب بحار الأنوار في – الشيعة والسنة ص 150 - ( وعندي أن الأخبار في هذاالباب _ يعني أخبار تحريف القرآن _ متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتمادعن الأخبار رأساً بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا تقصر عن أخبار الإمامة ) .
|
فضيختها :
طبعا هذا الكلام كامل :
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج12، ص: 525
(الحديث الثامن و العشرون)
(1): موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم، فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر.
فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة، و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلمو قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة، و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة، و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة، و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة، و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة
المحصلة هو قال :
و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر
مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية
أو كانت التجزية بالآيات أكثر
فهذا المفتري لم يفهم ما يقصده المجلسي في هذا الخبر لذلك ذهب يتهم المجلسي انه يقر بالتحريف اللفظي
و هو يتحدث عن التجزئة
و لا يقبل اقوال الآخرين ان في هذا الخبر يقصد امور أخرى منها التأويل او التفسير
و أما قوله : أو كانت التجزية بالآيات أكثر
فشرحه : هنا ليس معناه تحريف للقرآن بل قال ربما كان زائداً بسبب التجزئة للآيات أكثر
طبعا ليس الشيعة من يقول بذلك بل كثير من علماء السنة أقروا بذلك أنظروا الى علمائهم منهم :
[4] : قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 79] : " ذِكْــرُ عدد المدني الأخير :" قال محمد بن عيسى : و جميع عدد آي القرآن في قول إسماعيل بن جعفر ستة آلاف آية ، ومئتا آية ، و أربع عشرة آية . و هو الذي رواه إسماعيل عن إبن جماز عن شَـيْـبَـة و أبي جعـفـر . و جمع آي القرآن في قول أبي جعفر ، للإختلاف الذي ذكرناه بينه و بين شيـبـة ، ستة آلاف و مئتان و عشر آيات . و جميع عدد العشور في المدني الأخير ست مئة عَـشْـرٍ و أحد و عشرون عـشْـراً و أربع آيات ".../اهــ ... و هذا هو العدد 6210 المذكور أعلاه من طرف الباحث أحمد أفندي المصري في المدني الأول ...
[5] : الـمـكـي : قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 79] :" ذِكْــرُ عـدد المكي :" قال الفضل : و عدد آي القرآن في المكيين ستة آلاف آية و مئتان و تسع عشرة آية . و في قول أبي بن كعب : ستة آلاف و مئتان و عشر آيات "... / اهــ ...
[6] قال أبو عمرو الداني في كتابه البيان [صص81 ـ 82] :" ذٍكْــرُ عدد الشامي :... أخبرنا سويد بن عبد العزيز ، قال : سألت يحي بن حارث الذماري عن عدد آي القرآن فأشار إليَّ بيده ستة آلاف و مئتان ، و ست و عشرون ، بيده اليسرى " /اهـــ ...
وقال محقق الكتاب بهامش الصفحة : ينظر إبن الجزري : غاية النهاية 2/468.
و قال الداني في نفس الفقرة : " ... أخبرنا أبو مسهـر ، عن صدقـة ، عن يحي بن الحارث الذماري ، قال : هو ستة آلاف و مئتان و خمس و عشرون آية ، نقص آية . قال لإبن ذكوان : فظننت يحي لم يـعـدّ { بسم الله الرحمن الرحيم } .../ اهــ...
[7] قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 80] :" ذِكْــرُ عـدد الكوفي : قال محمد : و جميع عدد آي القرآن في قول الكوفيين خاصة ستة آلاف و مئتا آية و ثلاثون و ست آيات . و هو العدد الذي رواه سليم الكسائي عن حمزة ، و أسنده الكسائي إلى علي رضي الله عنه ، و ذكر سُـلـيـْـمُ أن حمزة قال : هو عدد أبي عبد الرحمن السلـمـي ، و لا أشك فيه عن علي إلا أني أجيـزّ[*] عنه "../اهــ ...[*] : قال محقق الكتاب بالهامش : كذا في الأصول ، و لعله : أُخـبـر...
[8] قال أبو عمرو الداني في كتاب البيان [ ص 80] :" ذِكْــرُ عـدد البصري : " قال محمد : و جميع عدد آي القرآن في عدد البصريين ستة آلاف و مئتان و أربع آيات . وهو العدد الذي عليه مصاحفهم حتى الآن .
قال الحافظ : و هو عدد أيوب بن المتوكل القارئ ، و أما عدد عاصم الجحدري فهم وخمس آيات " / اهــ .... قال محقق الكتاب بالهامش :" أي : ستة آلاف ومئتان وخمس آيات .
يعرف أولهما بالمدني الأول ، وجملة الآيات فيه 6210 [2] مع خلاف فيه بين الإمامين في ستة مواضع[3] .
ويعرف الثاني بالمدني الأخير ، وجملة الآيات فيه 6214 [4] بلا خلاف فيه بينهما رحمهما الله ورضي عنهما .
والقول الثالث من الستة منقول عن أهل مكة ويعرف بالمكي ، وفيه روايتان إحداهما عن أُبي بن كعب وجملة الآيات فيها 6210 والثانية عن غير أُبي بلا تعيين ، وجملة الآيات فيها 6219 [5]
والقول الرابع منقول عن أهل الشام عن أبي الدرداءوقيل عن عثمان بن عفان ويعرف بالشامي ، وجملة الآيات فيه 6226 ، وفى رواية 6225 والأولى أرجح [6] .
و القول الخامس منقول عن أهل الكوفة عن علي كرم الله وجهه ويعرف بالكوفي ، وجملة الآيات فيه 6236 [7]
و القول السادس منقول عن أهل البصرة عن عطاء بن يسار و عاصم الجحدري ويعرف بالبصري ، وجملة الآيات فيه 6204 [8]
مسند احمد بن حنبل - مسند الأنصار - مسند زر بن حبيش
حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية أخبرنا خالد بن عبد الله الطحان عن يزيد بن أبي زياد عن زر بن حبيش عن أبي بن كعب قال
شرح هذا الحديث : اي كان يقرأ سورة الاحزاب مثل عدد ايات سورة البقرة او اكثر !!!
لكن نحن نعرف ان عدد تجزئة سورة الاحزاب اقل بكثير من البقرة