[أحزان الشيعة]

اقتباس :

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله ان هناك من اخواني من كان اسمهم ابو مسلم اعز الله له كل مقام يقف في صفكم وسبقنا ولكن المتعذب حقا هو من يتيه هنا وهناك يرى الله سبحانه وتعالى ولا يمكن ان يدخله جنته مع الطاهرين ويترك أهله واخوته واخوانه الا ويرشدهم الى دين الله تحياتي واحترامي

حياكم الله أخي الفاضل عابر سبيل سني

أشكر مشاركتكم الكريمة بارك الله بكم

أما من هو تائه فهو بإرادته و برغبته و بتصميم على ذلك عن علم

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح الخير [ مشاهدة المشاركة ]

اولا : كلام الشيخ بن جبرين رحمه الله ليس قران .ثانيا : اذا لم تقتنع بكلام الشيخ فلا يلزم ذالك السب واللعن .ثالثا : ارجوا من كاتب الموضوع الكريم العوده الى القران الكريم , وان يقرأ الايات التي قبلها , ثم يقول لنا من خلال تفكيره و فهمه الخاص دون الرجوع الى كتاب تفسير او غير ذالك , ويخبرنا بشعوره حول من هو المخاطب بتلك الايات , وهل يمكن ان يتغير المخاطب في السياق بدون اي دلاله على ذالك التغيير ؟؟

يا صباح الخير

هل أنت مع قول علامتكم بن جبرين و أن الحديث من وضع الروافض ولا يصح ؟

كما قال هنا

اقتباس :

إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا

اقتباس :

[الأحزاب: 32 ، 33]. وردت هذه الآية بعد خطاب أمهات المؤمنين : إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ أهل البيت يعني يا أهل البيوتات وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا الصحيح أنها في أهل البيت الذين من جملتهم زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وبناته وأولاد بناته ونحوهم فكلهم داخلون في هذه الآية. أما ما ذكره الرافضة ونحوهم من أنها خاصة بعلي وذريته وزوجته فليس على ذلك دليل، ورووا أنه عليه السلام لما نزلت هذه الآية دعا فاطمة وابنيها وعليا وألقى عليهم كساء وقال: اللهم هؤلاء أهل بيتي، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ولا يصح هذا النقل، والصحيح أن زوجاته من أهل بيته.

و هل تستطيع أن تثبت ما يدعيه شيخك هذا من كتب علماء أهل السنة و تفاسيرهم ؟

اقتباس :

شيخك يقول بصريح العبارة أنه لا يصح النقل أن رسول الله صلى الله عليه وآله دعا عليا وفاطمة وحسنا وحسينا بينما الحديث في صحيح مسلم وغيره من المصادر وصححه جملة من علمائك وأنت تتهرب أن تقول رأيك فإما أن شيخك كذاب أو أنه جاهل وشماعة اجتهد فأخطأ ليس هنا مكانها

أحسنتم أخي الفاضل ذو الفقارك يا علي بارك الله بكم