|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-12-2010 الساعة : 04:11 AM
اقتباس :
|
ليذهب عنكم فعلا بصيغة المستقبل وهذا يؤيد كلامي لان ذهاب الرجس في المستقبل
|
بدأتي تفهمين
وهذا شيء جيد
اقتباس :
|
وما قبل ذلك ماذا كان ؟؟؟
|
قد رددت عليك في ردي السابق و قلت لك :
ولا تنسي قوله تعالى عن دعاء ابراهيم له عليه السلام (واجنبني وبني أن نعبد الأصنام) سورة إبراهيم35
وقوله سبحانه و تعالى في النبي صلى الله عليه و آله : ( وتقلبك في الساجدين )
اي انهم لم يذنبوا ولم يعبدوا الاصنام منذ ولادتهم
لكن تحتاجين توضيح أكثر في النقطة التالية
اقتباس :
|
اما يطهركم تطهيرا فاين الدلالة على انها ( غير متحققه لان الامر لم يقع ) ومن اين استنتجت انها تدل على خلوهم من الذنوب
|
المفروض تجيبي عن سؤالي و لا تهربي
و ترمي السؤال علي و سبق و انا قد قلت لك :
فإذا وقع فعليك ان تذكري إثبات واضح البرهان و الدلالة على وقوعه
لكن سأجيبك و اقول لك : الاستنتاج من الأحاديث لان الله سبحانه و تعالى قال : ( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ )
( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ )
ولا يمكن ان تتبعي القرآن من دون السنة النبوية
وقد قال رسول الله صلى الله عليه و آله : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و عترتي
و العترة هي مأخذ السنة الصحيحة و ليس من غيرهم
منها ما جاء في المعجم الكبير للطبراني ج 5 - ص 169 :
4847 حدثنا علي بن عبد العزيز ، ثنا عمرو بن عون الواسطي ، ثنا خالد بن عبد الله ، عن الحسن بن عبيد الله ، عن أبي الضحى ، عن زيد بن أرقم ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
قلت انا كتاب بلا عنوان : صحيح الاسناد
بما أن القرآن و العترة هم الثقلين : فالعترة مصعومة مثل عصمة القرآن لأن النبي ص أمرنا بالتمسك بهما و خاصة في قوله : لن يتفرقا
و القرآن من اول صفحة الى آخره معصوم من الخطأ كذلك العترة
و قد جاءت روايات كثيرة عندنا بأنهم معصومين لكن هذه الروايات ليست حجة عليك لأنك من المدرسة السنية لكن الحجة بما جاءت في كتبكم مثل حديث الثقلين و علي مع الحق و الحق مع علي و حديث لن يضل من أتباعه
فإذا هو غير معصوم فيقع الضلال و هذا مخالف قوله صلى الله عليه و آله
|
|
|
|
|