|  | 
| 
| 
| عضو متواجد 
 |  | 
رقم العضوية : 26759
 |  | 
الإنتساب : Dec 2008
 |  | 
المشاركات : 147
 |  | 
بمعدل : 0.02 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
dr\with.allah
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 26-11-2010 الساعة : 03:27 AM 
 
 بسم الله الرحمن الرحيم
 
 الادلة كثيرة.. و اعرض بعض الادلة من كتاب الله :
 قال تعالى : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ... )
 و هذه الآية نزلت في الامام ( عليه السلام ) .. و هناك شبه اجماع من مفسرين أهل السنة و الجماعة على أن هذه الآية نزلت في علي ابن ابي طالب ( عليه السلام )
 و السبب في النزول:
 ( إن علياً تصدق بخاتمه وهو راكع.. وهناك دعا محمد ربه بالدعاء الذي دعا به موسى ربه و الوارد في القرآن ( .. و اجعل لي وزيراً من أهلي علياً أشدد به ظهري .. )
 
 آية المباهلة :
 فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ )
 
 فلما أصبحوا قدم الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ومعه فاطمة و علي و حسن وحسين .. فسأل أبو حارثة عنهم فقيل هذا ابن عمه و هذه ابنته و هذان ابناه فرفضوا المباهل .. و كان النبي محتضناً الحسين .. آخذاً بيد الحسن وفاطمة تمشي خلفه و علي خلفها . قولا واحدا بالاجماع وبلا مخالف .. لماذا لم يدع عمه العباس .. لماذا لم يدع أياً من بناته أو ازواجهن .. لماذا لم يدع ابا بكر وعمر
 
 (وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ )
 ماذا جرى عندما دعا الرسول عشيرته الأقربين ومن أعلن يومئذ انه وليه في الدنيا والآخرة
 
 عندما نزلت آية (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ) قال النبي صلى الله عليه و آله : ( أنا النبي و علي الهادي ) وهذا تصريح بثبوت الامامة لعلي علماً وسياسة
 
 ( و اجعل لي وزيرا من أهلي .. هارون اخي ) عندما خرج الرسول لغزوة تبوك و ترك عليا في المدينة .. بكى علي و اشتكى و قال للنبي : أتخلفني في النساء و الصبيان ؟ فرد عليه النبي قائلاً : أما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى ؟ إلا انه لا نبي بعدي ..
 
 ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ )
 ولا أحد ينكر ما حدث في غدير خم
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |