[saied_oth]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح83 [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم الأخ / sied_oth بارك الله فيك - أخيرا قلت ماكنا نود سماعه منك الحق و لاشيء إلا الحق ظهر الـق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا الآن انت على طريق الحق أخيرا اعتــرفـت بان زواج الرضيعة في مذهب اهل السنة جائز وان هذه الفتوى لافرق فيها بين السنة والشيعة فهم متفوقون على ان الطفلة يمكن ان تزوج بأذن وليها نعم بأذن وليها حتى وان كانت رضيعة. اذن الفتاوي الفقهية بين السنة والشيعة تتشابه الى درجة 95%. الآن ننتقل الى الفرق بين علماء السنة وعلماء الشيعة؟ علما الشيعة صادقون مع شعوبهم اما علماء السنة فأنهم كاذبون مدلسون سؤال لك واجبني بصراحة كم تعرض الأمام الخميني (قدس) الى حملة تشهير وسب وشتم في هذه الموضوع؟ (زواج الرضيعة) بعـدها تبين لنا انه موضوع متفق عليه بين الشيعة والسنة؟ اذن اما علمائكم الذين شتموا الأمام الخميني (قدس) هــم جهلة نعم هم جهلــة لا يفقهون شيء أو انهم يعلمون الحق وانه في مذهب السنة زواج الرضيعة جائز ومع هذا يكذبون عليكم ويقولون لايوجد. الآن ظهر الحق وزهق الباطل على لسانك انت علماءنا صادقون مع شعوبهم وشعوبهم صادقة معهم اما علماء السنة فأنهم كاذبون مدلسون او جهلة لا يفقهون شيء. الى كل من سب وشتم الأمام الخميني (قدس) بخصوص الرضيعة نقول له : اتق الله اتق الله اتق الله الحمكة تقول : "جهلك بالشيء لا ينفي وجوده" اذا كنت لا تعلم ولم تسمع بموضوع فعليك ان تسأل وتستفسر لا ان تنكره بحجة انك تجهله تحية الى علمائنا الأفاضل الصادقون المصدقون قال تعالى : "لعنــة الله على الكاذبين" نتنمى من الأخ / siead_oth ان يذهب ويتفقه في مذهبه ودينه قبل ان يناقش في موضوع يجهله؟ والله لو انه علم فقه مذهبه لتركه فورا والتحق مستبصرا بمذهب اهل البيت - مذهب الحق - مذهب الطريق المستقيم و الآن نتمنى ان يكون هو استفاد من الموضوع (فتوى زواج الرضيعة) لأنه تعلم شيء جديد كان يجهله في مذهبه؟ فكم من الأمور الأخرى تجهلها اخي الكريم ولو علمتها لأصبت بالصدمة ولكن الدخول بالدين والتفقه به لابد ان يكون خطوة خطوة بشويش بدون استعجال والسلام اخوكم

اقتباس :

فكم من الأمور الأخرى تجهلها اخي الكريم ولو علمتها لأصبت بالصدمة ولكن الدخول بالدين والتفقه به لابد ان يكون خطوة خطوة بشويش بدون استعجال

اه والله كلامك صحيح ......
والله ما ازددت فيكم الا يقينا بإبتعادكم عن الحقيقه ...