|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 57539
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 565
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
Bani Hashim
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-10-2010 الساعة : 08:10 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب بلا عنوان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هذا الكلام قله لأصحابك و مشايخك
لانهم قالوا يتساهلوا فيها
و ليس أنا من يقول
فأنا قلت احمد شاكر اظنه طبق هذه النظرية العوجاء عندكم :p << طبعا هذه النظرية كلها لأجل عيون معاوية و شلته
او قد يكون له متابعات و شواهد من غير الحكم
فعليك ان تذهب الى احمد شاكر و تقول له لماذا حسنته ؟؟؟
|
تريد التساهل وتريد الاحتجاج بها في نفس الوقت, لايستوي... :d
واما هذا الحديث فليس فيه تشبيه لان ذكر منزلة لايقتضي تشابه في كل المنازل وفي حل الصفات بل فيه منزلة الخلافة على المدينة في ذلك.
وقد قرأت مناظرة بين سني ومخالف وفيها قول جميل :
قال العالم السني : منها أن الإستغراق ممنوع ، إذ من جملة منازل هارون كونه نبياً مع موسى ، وعلي ليس بنبي بإتفاق منا ومنكم ، لا مع النبي صلى الله عليه وسلم ولا بعده ، فلو كانت المنازل الثابتة لهارون - ما عدا النبوة بعد النبي صلى الله عليه وسلم - ثابتة لعلي لإقتضى أن يكون علي نبياً مع النبي صلى الله عليه وسلم لأن النبوة معه لم تُستثن وهي من منازل هارون كونه أخاً شقيقاً لموسى ، وعلي ليس بأخ ، والعام إذا تخصص بغير الإستثناء صارت دلالته ظنية ، فليحمل الكلام على منزلة واحدة كما هو ظاهر التاء التي للوحدة ، فتكون الإضافة للعهد وهو الأصل فيها ، و(( إلا )) في الحديث بمعنى (( لكن )) كقولهم : فلان جواد إلا أنه جبان ، أي لكنه.
فرجعت القضية مهملة يراد منها بعض غير معين فيها وإنما نعينه من خارج ، والمعين هو المنزلة المعهودة حين إستخلف موسى هارون على بني إسرائيل ، والدال على ذلك قوله تعالى (( اخلفني في قومي )) ومنزلة علي هي إستخلافه على المدينة في غزوة تبوك.
اعتقد ان الكلام واضح لذي عقل لو عَقِل.
|
|
|
|
|