عرض مشاركة واحدة

موالي لـ أميري علي
عضو برونزي
رقم العضوية : 46816
الإنتساب : Dec 2009
المشاركات : 358
بمعدل : 0.06 يوميا

موالي لـ أميري علي غير متصل

 عرض البوم صور موالي لـ أميري علي

  مشاركة رقم : 43  
كاتب الموضوع : علي الفاروق المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 13-08-2010 الساعة : 05:56 PM


اللهم صلي على محمد وىل محمد وعجل فرجهم وألعن اعدائهم
أولهم الفاجر ابا بكر وثانيهم ابن الزانية عمر وثالثهم عثمان الديوث عليهم وعلى أتباعهم لعائن الله إلى يوم الدين

السلام على من اتبع الهدى من المسلمين ورحمة الله وبركاتة

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الطيب [ مشاهدة المشاركة ]
الاترون فى عمر شجاعه وهو يهجم على منزل الامام على الذى ليس له ندا فى المبارزه ويستطيع قتل عمر وغير عمر ان حاول احد ضرب عرضه الا ترون فى عمر شجاعه وهو يغتصب الخلافه الاترون فى عمر شجاعه فى انه تزوج من ام كلثوم بنت على

ومن ثم ربط الامام على من رقبته بحبل اليس بذلك بشجاعه
وابين شى انه ليس كل كافر زنديق منافق جبان هناك من كانوا من المشركين اصحاب شجاعه ولكن لاايمان لهم
وقد يكون المومن مومن ولكنه ليس بتلك الشجاعه
عمر وابابكر يربطون الامام على من عنقه فمن الشجاع فى ذلك


يعني انت يا من تسمي نفسك مسلم والإسلام منك ومن امثالك بريء تقول ان الشجاعة هي التعدي على حرم رسول الله وآل بيت المصطفى هذه هي الشجاعة في فكرك المتتخاذل ؟؟؟

لا بأس بهذا القول فهذا لا يصدر إلا من كان خبيث الاصل

لكن قبل ان تأتي بما حملت ألم تقرأ ما صح عندنا قبل ان تكون مجرد حمار يحمل أسفار وتطبل على جهالة ؟؟؟

تعال اخليك تشوف شجاعة ابن الزانية عمر كيف كان سيقتل وكيف داست رقبتة تحت الأرجال وكان سلفك الفاسد يطعن في امير المؤمنين إلى هذا اليوم وكيف توصف شجاعت سيدك عندك

قال شيخ الإسلام العلامة المجلسي روي بأسانيد معتبرة عن سليم بن قيس الهلالي ، وغيره ، عن سلمان والعباس قالا : - والنص لكتاب سليم :
قال سليم بن قيس : " فلما رأى علي ( ع ) خذلان الناس إياه وتركهم نصرته واجتماع كلمتهم مع أبي بكر وطاعتهم له وتعظيمهم إياه لزم بيته . فقال عمر لأبي بكر : ما يمنعك أن تبعث إليه فيبايع ، فإنه لم يبق أحد إلا وقد بايع غيره وغير هؤلاء الأربعة .
وكان أبو بكر أرق الرجلين وأرفقهما وأدهاهما ، وأبعدهما غورا ، والآخر أفظهما ( وأغلظهما ) وأجفاهما .

فقال أبو بكر : من نرسل إليه ؟ فقال ( عمر ) : نرسل إليه قنفذا ، وهو رجل فظ غليظ جاف من الطلقاء ، أحد بني عدي بن كعب . فأرسله إليه وأرسل معه أعوانا . وانطلق ، فاستأذن على علي ( ع ) ، فأبى أن يأذن لهم . فرجع أصحاب قنفذ إلى أبي بكر وعمر - وهما ( جالسان ) ، في المسجد والناس حولهما - فقالوا : لم يؤذن لنا .
فقال عمر : إذهبوا ، فإن أذن لكم وإلا فادخلوا ( عليه ) بغير إذن ! ! فانطلقوا فاستأذنوا ، فقالت فاطمة ( ع ) : " أحرج عليكم أن تدخلوا علي بيتي ( بغير إذن ) " . فرجعوا وثبت قنفذ الملعون . فقالوا : إن فاطمة قالت كذا وكذا ، فتحرجنا أن ندخل بيتها بغير إذن .
فغضب عمر وقال : ما لنا وللنساء ! ! ؟ ثم أمر أناسا حوله أن يحملوا الحطب فحملوا الحطب ، وحمل معهم عمر فجعلوه حول منزل علي وفاطمة وإبنيهما ( ع ) ، ثم نادى عمر حتى أسمع عليا وفاطمة ( ع ) : " والله لتخرجن يا علي ، ولتبايعن خليفة رسول الله وإلا أضرمت عليك ( بيتك بالنار ) ؟ !
فقالت فاطمة ( ع ) ، يا عمر ، ما لنا ولك ؟ فقال : افتحي الباب وإلا أحرقنا عليكم بيتكم . فقالت : " يا عمر ، أما تتقي الله تدخل علي بيتي ؟ " ، فأبى أن ينصرف . ودعا عمر بالنار فأضرمها في الباب ، ثم دفعه ، فدخل ،
فاستقبلته فاطمة ( ع ) وصاحت : " يا أبتاه يا رسول الله " ! فرفع عمر السيف وهو في غمده ، فوجأ به جنبها ، فصرخت : " يا أبتاه " ! فرفع السوط فضرب به ذراعها فنادت : " يا رسول الله ، لبئس ما خلفك أبو بكر وعمر " .
فوثب علي ( ع ) فأخذ بتلابيبه ، ثم نتره ، فصرعه ، ووجأ أنفه . ورقبته ، وهم بقتله ، فذكر قول رسول الله ( ص ) وما أوصاه به ، فقال : " والذي كرم محمدا بالنبوة - يا ابن صهاك - لولا كتاب من الله سبق ، وعهد عهده إلي رسول الله ( ص ) ، لعلمت أنك لا تدخل بيتي " .
فأرسل عمر يستغيث ، فأقبل الناس حتى دخلوا الدار ، وثار علي ( ع ) إلى سيفه . فرجع قنفذ إلى أبي بكر وهو يتخوف أن يخرج علي ( ع ) ( إليه ) بسيفه ، لما قد عرف من بأسه وشدته . فقال أبو بكر لقنفذ : " إرجع ، فإن خرج وإلا فاقتحم عليه بيته ، فإن امتنع فاضرم عليهم بيتهم بالنار . فانطلق قنفذ الملعون ، فاقتحم هو وأصحابه بغير إذن .
إلى أن قال : وحالت بينهم وبينه فاطمة ( ع ) عند باب البيت ، فضربها قنفذ الملعون بالسوط فماتت حين ماتت وإن في عضدها كمثل الدملج من ضربته ، لعنه . . . الله ، إلى أن قال : ثم انطلق بعلي ( ع ) يعتل عتلا حتى انتهي به إلى أبي بكر ، وعمر قائم بالسيف على رأسه ، وخالد بن الوليد ، وأبو عبيدة بن الجراح ، وسالم مولى أبي حذيفة ، ومعاذ بن جبل ، والمغيرة بن شعبة ، وأسيد بن حصين ، وبشير بن سعد ، وسائر الناس ( جلوس ) حول أبي
========================
شفت يا من تسمي نفسك مسلم كيف هم بقتل ابن الزانية عمر حتى انة داس على رقبت سيدك فأين الشرف فيمن تسميها شجاعة ورقبتة تداس تحت الأقدام ؟؟؟.. ولكن وصية من رسول الله صلوات الله علية وعلى آله انجت سيدك ابن الزانية فوالله لولاها لما كان لسيك غير ان يدفن مثل الديوث عثمان في مبولة اليهود وهذا هو منزلتة في الدنيا وفي الآخرة عذاب الجحيم .

وينها شجاعة سيدك عمر التي طبلت وزمرت بها ؟؟؟ شجاعتة ان تداس رقبتة بالنعال ؟؟؟

خوش شجاعة صراحة ,, رقبة ابن الصهاك تداس وفوقها النعال ويسميها شجاعة ,,, اخص على شجاعة مخانيث آخر زمن

وشوفوا يا مسلمين: من يسمون انسهم مسلمين ويقولون نحن أتباع السنة, الشجاعة عندهم هي ان تهتك حرم الرسول ويظلم اهل البيتة هذا هو مفهوم الشجاعة عند اولاد الزنا الذين يسمون انفسهم أهل للسنة


من مواضيع : موالي لـ أميري علي 0 الجهالة بوجود خبث اثناء اداء العمرة المفردة
0 سؤال حول أداء العمرة في موسم الحج بسبب ضرورة العمل
0 سؤال حول أداء العمرة في موسم الحج بسبب ضرورة العمل
التعديل الأخير تم بواسطة موالي لـ أميري علي ; 13-08-2010 الساعة 06:01 PM.

رد مع اقتباس