|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الخضر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-07-2010 الساعة : 02:40 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وكالعاده هرب الوهابي من بين يدينا ....
اقتباس :
|
هذا معتقدي أنا كسني وش دخلك أنت .
مائة ولي آمر خيرا لنا من ولي في جحر دخله لخوفه . فهو لا يصلح بأن يكون ولي آمر؟
|
سبحان الله حينما نطلب منك دليل على ولايه امر عبد الله نصبح متطفلين ؟!!!!!!
وهذا الحجر دخله عمر حتى يمارس معه .... اقرا ماذا كان يفعل خلف الجبال .....
ولم تجبنا اذ كان الدخول في الحجر جبن فكيف تتبع نبي جبان ؟! والعياذ بلله
واين ابن سلمى الذي دخل مع النبي الغار لماذا لم يقولوا بانه جبن ؟!!!!!!!!
وانت معك حق لا يصلح لك ان يكون المهدي وليك فانت وليك عبد الله من يعطي العطل الرسمية يوم زيارة بوش ....
وعلى كل حال رسول الله قال يا علي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق او مشكوك في عجانته والامر نفسه الى مولانا صاحب العصر والزمان ......
وانا بعدما رايت نصبك وجهلك اريدك بدل ان تناقش في العقائد تبحث عن اصلك .....
إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب السيرة والمغازي
يوم أحد
4389 - وقال الطيالسي : ثنا إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين ، عائشة قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذلك يوم كان كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، ق ال : كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه - قال : أراه يحميه - قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلا من قومي أحب إلي ، وبيني وبين النبي (ص) رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) أقرب منه ، وهو يخطف المشي خطفا لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فانتهيت إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه ، وقد دخل في وجنتيه (ص) حلقتان من حلق المغفر ، وقال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما يريد طلحة وقد نزف ، فلم نلتفت إلى قوله (ص) ، وذهبت لأنزع ذلك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركه فكره أن يتناولها بيده فيؤذي النبي (ص) ، فلزم عليه بفيه فاستخرج إحدى الحلقتين ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع ، فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، ففعل كما فعل المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة ، فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتما ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من طعنة وضربة ، ورمية ، وإذا قد قطع أصبعه ، فأصلحنا من شأنه ( ر ) أخرجه بن حبان من طريق شبابة بن سوار ، عن إسحاق بن يحيى ، به .
يا خيبتك يا جبان فرحان اول من هرب هههههههههههه
والسلام عليكم
|
|
|
|
|