|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مرآة التواريخ
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-07-2010 الساعة : 07:42 AM
اقتباس :
|
قوله تعالى"
مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "النحل(106)
|
ههههههههههه
تستشهد بآية ضدك ؟؟؟؟
هذه الاية مصداق التقية ( با لإكراه ) و قلبه مطمئن بالايمان
اي هذه التقية التي نستعملها
مرة ثانية انتبه
اقتباس :
|
جائزه حتى عندنا لكنها ليست من اركان الدين ولاتستعمل الا فى الضروره والاكراه
وخاصة مع المشركين لكن للاسف بعض اخواننا الشيعه يستعمل التقيه على مع مخالفيهم من المسلمين
|
التقية ليس مع المشركين بل حتى مع المسلمين او يزعمون انهم مسلمين مثل الخوارج و النواصب
وهل عثمان بن عفان مشرك لكي يستخدم حذيفة اليمان رحمه الله و رضي الله عنه التقية مع عثمان ؟؟؟؟
عمدة القارئ ج13 ص269
واحتجوا بما رواه عبد الملك بن ميسرة عن النزال بن سبرة ، قال : كنا عند عثمان وعنده حذيفة ، فقال له عثمان : بلغني عنك أنك قلت كذا وكذا ، فقال حذيفة : والله ما قلته ، قال : وقد سمعناه قال ذلك ، فلما خرج قلنا له : أليس قد سمعناك تقوله ؟ قال : بلى ، قلنا : فلم حلفت ؟ فقال : إني أستر ديني بعضه ببعض مخافة أن يذهب كله
المبسوط للسرخسي ج24 ص46 .
قد كان حذيفة رضي الله عنه ممن يستعمل التقية على ما روى أنه يدارى رجلا فقيل له انك منافق فقال لا ولكني أشتري ديني بعضه ببعض مخافة أن يذهب كله وقد ابتلى ببعض
فتح الباري ج12 ص385 ، كتاب الإكراه .
باب : وقول الله تعالى الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان
ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم وقال الا ان تتقوا منهم تقاة وهي تقية وقال ان الذين توفاهم الملائكة ظالمي انفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الارض الى قوله عفوا غفورا وقال والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالم اهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا فعذر الله المستضعفين الذين لا يمتنعون من ترك ما امر الله به والمكره لا يكون الا مستضعفا غير ممتنع من فعل ما امر به وقال الحسن التقية الى يوم القيامة وقال ابن عباس فيمن يكرهه اللصوص فيطلق ليس بشيء وبه قال ابن عمر وابن الزبير والشعبي والحسن وقال النبي صلى الله عليه وسلم الاعمال بالنية
و قال ايضاً :
قوله (وقال الحسن) اي البصري (التقية الى يوم القيامة) وصله عبد بن حميد وابن ابي شيبة من رواية عوف الاعرابي " عن الحسن البصري قال التقية جائزة للمؤمن الى يوم القيامة الا انه كان لا يجعل في القتل تقية " ولفظ عبد بن حميد الا في قتل النفس التي حرم الله يعني لا يعذر من اكره على قتل غيره لكونه يؤثر نفسه على نفس غيره.
قلت: ومعنى التقية الحذر من اظهار ما في النفس من معتقد وغيره للغير، واصله وقية بوزن حمزة فعلة من الوقاية.
واخرج البيهقي من طريق ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس قال " التقية باللسان والقلب مطمئن بالايمان ولا يبسط يده للقتل".
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=614&SW=التقية-الى-يوم-القيامة#SR1
وهنا الإمام علي عليه السلام يصرح بالتقية لأتباعه اذا لقوا النواصب لكي يسلموا من القتل :
المستدرك على الصحيحين ج2 ص390 ح365 .
وأخرج الحاكم أيضا بالإسناد عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله وسلامه عليه قال:
(إنكم ستعرضون على سبي فسبوني ، فإن عرضت عليكم البراءة مني فلا تبرئوا مني ، فإني على الإسلام ، فليمدد أحدكم عنقه ، ثكلته أمه فإنه لا دنيا له ولا آخرة بعد الإسلام ، ثم تلا {إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان}) .
قال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه
ووافقه الذهبي في التلخيص
المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 8 / ص 8)
أخبرنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق ، أنبأ محمد بن أحمد بن النضر الأزدي ، ثنا معاوية بن عمرو ، ثنا أبو إسحاق الفزاري ، عن سفيان ، عن سلمة بن كهيل ، عن أبي صادق ، قال : قال علي رضي الله عنه : « إنكم ستعرضون على سبي فسبوني ، فإن عرضت عليكم البراءة مني ، فلا تبرءوا مني ، فإني على الإسلام ، فليمدد أحدكم عنقه ، ثكلته أمه ، فإنه لا دنيا له ولا آخرة بعد الإسلام ، ثم تلا ( إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ) » « صحيح الإسناد ولم يخرجاه »
|
|
|
|
|