عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كربلائية حسينية
كربلائية حسينية
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 20228
الإنتساب : Jul 2008
المشاركات : 3,427
بمعدل : 0.56 يوميا

كربلائية حسينية غير متصل

 عرض البوم صور كربلائية حسينية

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : كربلائية حسينية المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-07-2010 الساعة : 11:05 PM


بسمه تعالى
أما أنا فنصيحتي لك أنك إذا كنت جاهلا بعلم الحديث عندكم فلا تتكلم و تحرج نفسك ..
أولا الحديث صحيح عند العسقلاني كما أسلفت و كذلك هو عند ابن كثير و الهيثمي و غيرهم .. ( راجع المصادر )
و رجال الحديث رجال الصحيحين فلو طعنت بالحديث عليك أن تطعن برجال الصحاح عندكم أولا ..
ثانيا يبدوأنك أنت من هواة القص و اللصق دون معرفة فقد اعتمدت على موقع درر و وضعت خيار ( الجميع ) .. و كان عليك قراءة كل ما ورد لا تعتمد على أول حديث و فرحت بأنه قال عنه منكر ..
فربما يكون منكر من طريق و صحيح من طريق آخر ..
و لو كنت أتعبت نفسك بقراءة المصادر التي وضعتها لما كتبت هذه المشاركة المتهالكة ..
الان أرد عليك من موقع درر نفسه تفضل تصحيح الحديث :



اقتباس :


1 - كنت نازلا على عبد الله بن عمر في سفر فلما كان ذات ليلة قال لغلامه انظر طلعت الحمراء لا مرحبا بها ولا أهلا ولا حياها الله هي صاحبة الملكين قالت الملائكة يا رب كيف تدع عصاة بني آدم وهم يسفكون الدم الحرام وينتهكون محارمك ويفسدون في الأرض قال إني قد ابتليتهم فعل إن ابتليتكم بمثل الذي ابتليتهم به فعلتم كالذي يفعلون قالوا لا قال فاختاروا من خياركم اثنين فاختاروا هاروت وماروت فقال لهما إني مهبطكما إلى الأرض وعاهد إليكما أن لا تشركا ولا تزنيا ولا تخونا فأهبطا إلى الأرض وألقي عليهما الشبق وأهبطت لهما الزهرة في أحسن صورة امرأة فتعرضت لهما فراوداها عن نفسها فقالت إني على دين لا يصح لأحد أن يأتيني إلا من كان على مثله قالا وما دينك قالت المجوسية قالا الشرك هذا شيء لا نقربه فمكثت عنهما ما شاء الله ثم تعرضت لهما فأراداها عن نفسها فقالت ما شيئا غير أن لي زوجا وأنا أكره أن يطلع على هذا مني فأفتضح فإن أقررتما لي بديني وشرطتما لي أن تصعدا بي إلى السماء فعلت فأقرا لها بدينها وأتياها فيما يريان ثم صعدا بها إلى السماء فلما انتهيا بها إلى السماء اختطفت منهما وقطعت أجنحتهما فوقعا خائفين نادمين يبكيان وفي الأرض نبي يدعو بين الجمعتين فإذا كان يوم الجمعة أجيب فقالا لو أتينا فلانا فسألناه فطلب لنا التوبة فأتياه فقال رحمكما الله كيف يطلب أهل الأرض لأهل السماء قالا إنا قد ابتلينا قال ائتياني يوم الجمعة فأتياه فقال ما أجبت فيكما بشيء ائتياني في الجمعة الثانية فأتياه فقال اختارا فقد خيرتما إن أحببتما معافاة الدنيا وعذاب الآخرة وإن أحببتما فعذاب الدنيا وأنتما يوم القيامة على حكم الله فقال أحدهما إن الدنيا لم يمض منها إلا القليل وقال الآخر ويحك إني قد أطعتك في الأمر الأول فأطعني الآن إن عذابا يفنى ليس كعذاب يبقى وإننا يوم القيامة على حكم الله فأخاف أن يعذبنا قال لا إني أرجو إن علم الله أنا قد اخترنا عذاب الدنيا مخافة عذاب الآخرة أن لا يجمعهما علينا قال فاختارا عذاب الدنيا فجعلا في بكرات من حديد في قليب مملوءة من نار عاليهما سافلهما
الراوي: مجاهد المحدث: ابن كثير - المصدر: تفسير القرآن - الصفحة أو الرقم: 1/200
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد إلى عبد الله بن عمر



2 - إن آدم صلى الله عليه وسلم لما أهبطه الله تبارك وتعالى إلى الأرض قالت الملائكة أي رب { أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون } قالوا ربنا نحن أطوع لك من بني آدم قال الله تبارك وتعالى للملائكة هلموا ملكين من الملائكة حتى نهبط بهما إلى الأرض فننظر كيف يعملان قالوا ربنا هاروت وماروت فأهبطا إلى الأرض ومثلت لهما الزهرة امرأة من أحسن البشر فجاآها فسألاها نفسها فقالت لا والله حتى تكلما بهذه الكلمة من الإشراك قالا لا والله لا نشرك بالله أبدا فذهبت عنهما ثم رجعت بصبي تحمله فسألاها نفسها فقالت لا والله حتى تقتلا هذا الصبي فقالا لا والله لا نقتله أبدا فذهبت ثم رجعت بقدح خمر تحمله فسألها نفسها فقالت لا والله حتى تشربا هذا الخمر فشربا فسكرا فوقعا عليها وقتلا الصبي فلما أفاقا قالت المرأة والله ما تركتما شيئا مما أبيتماه علي إلا فعلتماه حين سكرتما فخيرا بين عذاب الدنيا والآخرة فاختارا عذاب الدنيا
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 6/316
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح غير موسى بن جبير وهو ثقة



3 - إن آدم صلى الله عليه وسلم لما أهبطه الله تبارك وتعالى إلى الأرض قالت الملائكة أي رب أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون قالوا ربنا نحن أطوع لك من بني آدم قال الله تبارك وتعالى للملائكة هلموا ملكين منكم حتى يهبط بهما إلى الأرض فننظر كيف يعملان قالوا ربنا هاروت وماروت فأهبطا إلى الأرض ومثلت لهما الزهرة امرأة من أحسن البشر فجاآها فسألاها نفسها فقالت لا والله حتى تكلما بهذه الكلمة من الإشراك قالا لا والله لا نشرك بالله شيئا أبدا فذهبت عنهما ثم رجعت بصبي تحمله فسألاها نفسها قالت لا والله حتى تشربا هذا الخمر فشربا فسكرا فوقعا عليها وقتلا الصبي فلما أفاقا قالت المرأة والله ما تركتما شيئا مما أبيتماه إلا قد فعلتماه حين سكرتما فخيرا بين عذاب الدنيا والآخرة فاختارا عذاب الدنيا
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 5/71
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح خلا موسى بن جبير وهو ثقة



4 - عن ابن عباس رضي الله عنهما قال اسم الملكين اللذين يأتيان في القبر منكر ونكير وكان اسم هاروت وماروت وهما في السماء عزرا وعزيزا
الراوي: - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 3/57
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن



5 - عن ابن عباس قال : لما وقع الناس بعد آدم فيما وقعوا فيه من المعاصي والكفر بالله ، قالت الملائكة في السماء : يا رب هذا العالم الذين إنما خلقتهم لعبادتك وطاعتك ، قد وقعوا في الكفر ، وقتل النفس ، وأكل الحرام ، والزنا ، والسرقة ، وغير ذلك – وجعلوا يدعون عليهم ولا يعذرونهم – فقيل لهم : إنهم في غيب ، فلم يعذروهم ، فقيل لهم : اختاروا منكم ملكين من أفضلكم ، آمرهما وأنهاهما ، فاختاروا هاروت وماروت فأهبطا إلى الأرض ، وجعل لهما شهوات بني آدم ، وأمرهما الله أن يعبداه ، ولا يشركا به شيئا ، ونهاهما عن قتل النفس الحرام ، وأكل المال الحرام ، وعن الزنا والسرقة وشرب الخمر . فلبثا في الأرض زمانا يحكمان بين الناس بالحق – وذلك في زمان إدريس – وفي ذلك الزمان امرأة حسنها في النساء حسن الزهرة في سائر الكواكب – وإنهما أتيا عليها فخضعا لها في القول ، وأراداها عن نفسها ، فأبت إلا أن يكونا على أمرها وعلى دينها ، فسألاها عن دينها ، فأخرجت لهما صنما فقالت : هذا أعبده فقالا : لا حاجة لنا في عبادة هذا ، فذهبا فغبرا ما شاء الله ، ثم أتيا عليها فراوداها عن نفسها ففعلت مثل ذلك ، فذهبا ثم أتيا فأراداها على نفسها فلما رأت أنهما قد أبيا أن يعبدا الصنم قالت لهما : فاختارا إحدى الخلال الثلاث : إما أن تعبدا هذا الصنم ، وإما أن تقتلا هذه النفس ، وإما أن تشربا هذه الخمر ، فقالا : كل هذا لا ينبغي ، وأهون هذا شرب الخمر ، فشربا الخمر فأخذت فيهما فوقعا المرأة ، وخشيا أن يخبر الإنسان عنهما فقتلاه ، فلما ذهبا عنهم السكر ، وعلما ما وقعا فيه من الخطيئة ، أرادا إلى الصعود إلى السماء فلم يستطيعا ، حيل بينهما وبين ذلك ، وكشف الغطاء فيما بينهما وبين أهل السماء ، فنظرت الملائكة إلى ما وقعا فيه من الخطيئة ، فعجبوا كل العجب ، وعرفوا أن من كان في غيب فهو أهل خشية ، فجعلوا بعد ذلك يستغفرون لمن في الأرض ، فقيل لهما : اختارا عذاب الدنيا أو عذاب الآخرة فلا انقطاع له فاختاروا عذاب الدنيا فجعلا ببابل فهما يعذبان
الراوي: قيس بن عباد المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: العجاب - الصفحة أو الرقم: 1/327
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن موقوف



6 - عن مجاهد قال : كنت نازلا على عبد الله بن عمر في سفر ، فلما كان ذات ليلة قال لغلامه : انظر طلعت الحمراء ؟ لا مرحبا بها ولا أهلا ولا حياها الله ، هي صاحبة الملكين ، قالت الملائكة : رب كيف تدع عصاة بني آدم وهم يسفكون الدم الحرام ، وينتهكون محارمك ، ويفسدون في الأرض ؟ فقال : إني قد ابتليتهم ، فلعلي إن ابتليتكم بمثل الذي ابتليتهم به فعلتم كالذي يفعلون ؟ قالوا : لا . قال : فاختاروا من خياركم اثنين ، فاختاروا هاروت وماروت ، فقال لهما : إني مهبطكما إلى الأرض ، وأعهد إليكما : أن لا تشركا بي شيئا ، ولا تزنيا ، ولا تخونا ، فأهبطا إلى الأرض ، وألقى عليهما الشبق ، وأهبطت لهما الزهرة في أحسن صورة امرأة ، فتعرضت لهما ، فأراداها عن نفسها ، فقالت : إني على دين لا يصلح لأحد أن يأتيني إلا إن كان على مثله . فقالا وما ذلك ؟ قالت : المجوسية . قالا : الشرك هذا لا نقربه . فسكتت عنهما ما شاء الله ، ثم تعرضت لهما ، فأراداها عن نفسها ، فقالت : ما شئتما غير أن لي زوجا ، وأنا أكره أن يطلع على هذا مني فأفتضح ، فإن أقررتما بديني ، وشرطتما لي أن تصعداني إلى السماء فعلت ، فأقراها وأتياها ، ثم صعدا بها ، فلما انتهيا بها اختطفت منهما وقطعت أجنحتهما ، فوقعها يبكيان ، وفي الأرض نبي يدعو بين الجمعتين ، فإذا كان يوم الجمعة أجيب ، فقالا : لو أتينا فلانا فسألناه أن يطلب لنا التوبة ، فأتياه ، فقال : رحمكما الله كيف يطلب أهل الأرض لأهل السماء ؟ فقالا : إنا قد ابتلينا . قال : إئتياني ، فقال : اختاروا قد خيرتما ، إن أحببتما معاقبة الدنيا وأنتما في الآخرة على حكم الله ، وإن أحببتما عذاب الآخرة ، فقال أحدهما : الدنيا لم يمض منها إلا قليل ، وقال الآخر : ويحك إني قد أطعتك في الأمر فأطعني الآن ، إن عذابا يفنى ليس كعذاب يبقى ، فقال أما تخشى أن يعذبنا في الآخرة ؟ فقال : لا إني لأرجو إن علم الله إنا قد اخترنا عذاب الدنيا مخافة عذاب الآخرة أن لا يجمعهما علينا ، فاختاروا عذاب الدنيا فجعلا في بكرات من حديد في قليب مملوءة من نار عاليها وسافلها
الراوي: مجاهد المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: العجاب - الصفحة أو الرقم: 1/325
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح



7 - عن عمير بن سعيد قال : سمعت عليا رضي الله عنه يقول : كانت الزهرة امرأة جميلة من أهل فارس ، وإنها خاصمت إلى الملكين هاروت وماروت ، فراوداها عن نفسها ، فأبت عليهما إلا أن يعلماها الكلام الذي إذا تكلم به يعرج به إلى السماء . فعلماها ، فعرجت إلى السماء فمسخت كوكبا
الراوي: عمير بن سعيد النخعي أبو يحيى المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: العجاب - الصفحة أو الرقم: 1/322
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح وحكمه أن يكون مرفوعا



8 - إن آدم عليه السلام لما أهبطه الله إلى الأرض قالت الملائكة { أتجعل فيها من يفسد فيها } الآية إلى { ما لا تعلمون } قالت الملائكة : ربنا نحن أطوع لك من بني آدم . فقال الله تبارك وتعالى للملائكة : هلموا ملكين من الملائكة حتى يهبطا إلى الأرض فننظر كيف يعملان . قالوا ربنا : هاروت وماروت فأهبطا إلى الأرض ، مثلت لهما الزهرة امرأة من أحسن البشر . فجأآها فسألاها نفسها ، فقالت : لا والله حتى تكلما بهذه الكلمة من الشرك ، فقالا : لا والله لا نشرك شيئا أبدا ، فذهبت عنهما ثم رجعت بصبي تحمله فسألاها نفسها فقالت : لا والله حتى تقتلا هذا الصبي . فقالا : لا والله لا نقتله أبدا ، فذهبت ثم رجعت بقدح من خمر تحمله ، فسألاها نفسها فقالت لا والله حتى تشربا هذا الخمر ، فشربا فسكرا فوقعا عليها ، وقتلا الصبي ، فلما أفاقا ، قالت المرأة : والله ما تركتما شيئا مما أبيتماه علي إلا قد فعلتماه حين سكرتما ، فخيرا عند ذلك بين عذاب الدنيا والآخرة فاختارا عذاب الدنيا
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: العجاب - الصفحة أو الرقم: 1/319
خلاصة حكم المحدث: إسناده على شرط الحسن



9 - قصة هاروت وماروت
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 10/235
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن



10 - إن آدم لما أهبط إلى الأرض قالت الملائكة أي ربي { أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون } قالوا : ربنا نحن أطوع لك من بني آدم ، قال الله تعالى لملائكته : هلموا ملكين من الملائكة فننظر كيف يعملان قالوا : ربنا هاروت وماروت قال فاهبطا إلى الأرض فتمثلت لهما الزهرة امرأة من أحسن البشر فجاآها فسألاها نفسها فقالت : لا والله حتى تتكلما بهذه الكلمة من الإشراك قالا : والله لا نشرك بالله أبدا ، فذهبت عنهما ثم رجعت إليهما ومعها صبي تحمله فسألاها نفسها فقالت : لا والله حتى تقتلا هذا الصبي فقالا : لا والله لا نقتله أبدا فذهبت ثم رجعت بقدح من خمر تحمله فسألاها نفسها فقالت : لا والله حتى تشربا هذه الخمر فشربا فسكرا فوقعا عليها وقتلا الصبي ، فلما أفاقا قالت المرأة والله ما تركتما من شيء أبيتما علي إلا فعلتما حين سكرتما ، فخيرا عند ذلك بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة فاختارا عذاب الدنيا
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الهيتمي المكي - المصدر: الزواجر - الصفحة أو الرقم: 2/153
خلاصة حكم المحدث: صحيح وقيل الصحيح وقفه على كعب



11 - حديث هاروت وماروت وقصتهما مع الزهرة
الراوي: - المحدث: محمد بن محمد الغزي - المصدر: إتقان ما يحسن - الصفحة أو الرقم: 2/676
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح



12 - هاروت وماروت ، وقصتهما مع الزهرة
الراوي: - المحدث: الزرقاني - المصدر: مختصر المقاصد - الصفحة أو الرقم: 1155
خلاصة حكم المحدث: صحيح

و هذا أيضا التصحيح من نفس الرابط الذي وضعته أنت و لكنك لم تكمله للآخر ..!!
http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%87%D8%A7%D8%B1%D9%88%D8%AA+%D9%88%D9%85%D8%A7% D8%B1%D9%88%D8%AA/+d1%2C2+p

سلاما ....
0000000000000000


توقيع : كربلائية حسينية
يا لثارات الزهراء
أبشري بالثأر من عصابة الشيطانِ
سيذوقون كؤوس الويل في النيرانِ

من مواضيع : كربلائية حسينية 0 دعاء الامام علي على معاوية و ِأشياعه كان تأسياً بدعاء الرسول على كفار قريش-رداً على المستهين بالدعاء
0 شبهة : المعصوم ينادي المعصوم (الميت) فلا يجيبه ، ويستغيث به فلا يغيثه
0 ابن حزم :الصحابة اغتاظوا من بعضهم /مالك :الروافض كفار لغيظهم من الصحابة{لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
0 أبو بكر يعصي أمر النبي بالصلاة و يطيع عمر+الصلاة دليل خلافة الهية فكيف يتنازل عنها لعمر ..!!
0 قبل الموت فرش أسنانك تحميها .. و الأفضل أن تمضغ لك زوجتك السواك ليختلط ريقك بريقها ..!
رد مع اقتباس