|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو مرتضى عليّ
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-05-2010 الساعة : 07:32 PM
كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 8 صفحة262
و كذلك جاء في بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج19ص88 باب 6 : الهجرة ومباديها ومبيت علي على فراش النبي
377 - حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون فأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون ؟ قال : نعم فمسح رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون ونظر إلى جعفر ( ع ) وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنه ساحر
سندها ضعيف بيوسف بن صهيب
و متنها فيها إساءة إلى ابي بكر
ركزوا ماجاء في متنها (( فأضمر تلك الساعة أنه ساحر ))
يعني ابي بكر شك في نبوة النبي ص أثناء تواجده في الغار !
مختصر بصائر الدرجات لحسن بن سليمان الحلي (ق 9) صفحة29
موسى بن عمر بن يزيد الصيقل عن عثمان بن عيسى عن خالد بن يحيي قال قلت لأبي عبد الله ع سمى رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر صديقا فقال نعم انه حيث كان معه أبو بكر في الغار
الرد :
وجدته في صفحة 122
وهذا الحديث كاملاً من دون بتر كما بتر الناصبي معظم الحديث ليخفي معالمه :
[ 100/46 ] موسى بن عمر بن يزيد الصيقل ، عن عثمان بن عيسى ، عن خالد ابن يحيى (4) قال : قلت لأبي عبدالله ( عليه السلام ) : سمّى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أبا بكر صدّيقاً ؟ فقال : « نعم ، إنّه حيث كان أبو بكر معه في الغار ، قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنّي لأرى سفينة بني عبد المطّلب تضطرب في البحر ضالّة ، فقال له أبو بكر : وإنّك لتراها ؟ قال : نعم ، قال : يا رسول الله تقدر أن ترينيها ؟ فقال : اُدن منّي فدنا منه فمسح يده على عينيه ، ثمّ قال
له : اُنظر ، فنظر أبو بكر فرأى السفينة تضطرب في البحر ، ثمّ نظر إلى قصور أهل المدينة ، فقال في نفسه : الآن صدّقت أنّك ساحر ، فقال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) صدّيق أنت ».
فقلت : لِمَ سُمّي عمر الفاروق ؟ قال : « نعم ، ألا ترى أنّه قد فرّق بين الحقّ والباطل ، وأخذ الناس بالباطل ».
قلت : فلم سمّي سالماً الأمين ؟ قال : لمّا أن كتبوا الكتب ووضعوها على يد (1) سالم فصار الأمين ».
قلت : فقال اتّقوا دعوة سعد ؟ قال : « نعم » قلت : وكيف ذاك ؟ قال : « إنّ سعداً يكرّ فيقاتل عليّاً ( عليه السلام ) »
متنه
الحديث فيه طعن بأبي بكر و عمر
حيث قال عن ابي بكر (( فقال في نفسه : الآن صدّقت أنّك ساحر ))
و حيث قال عن عمر (( ألا ترى أنّه قد فرّق بين الحقّ والباطل ، وأخذ الناس بالباطل ))
اما سنده متهالك بــ موسى بن عمر الصيقل لك اجد له توثيق
و خالد بن ابي يحيى ( وبعضهم قال بن نجيح ) لم اجد له ترجمة اي مجهول
و عثمان بن عيسى قال الشيخ الطوسي (ره) انه كان واقفيا والوجه عندي التوقف في ما ينفرد به.
|
|
|
|
|