|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.98 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادم_الأئمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-04-2010 الساعة : 06:03 PM
اقتباس :
|
معظم مشاركاتي في المنتدى بهذا الخط و بهذا الحجم ، و لكن إن كان هذا الخط كبيرا بالنسبة لك نصغره من أجل سواد عينك ..
|
جميل هذا الخط
حتى يكون للقارئ نصيب في القراءة بتمعن
من دون النزول والنزول لمجرد قراءة سطرين ، واحسنت بهذه الخطوة
اقتباس :
|
على العكس ،، المشاركة السابقة هامة جدا لكي نبني الحوار بشكل منهجي ، لأنه من السهل جدا أن يصبح الحوار تضعيف و تصحيح و أنا أعلم أنك لست عالم بالرجال و الحديث و لا أنا كذلك ، فوجب التدرج في الطرح ، و ذلك بطرح الروايات بمصادرها أولا و من ثم بعد ذلك نبدأ الحكم بالتضعيف و التصحيح و فق أسس سنتفق عليها لاحقا في حينها . لو لاحظت مشاركاتك الأولى ما هي إلا تضعيف في الروايات ليس إلا و لذلك قلت أننا لسنا في مسرحية فعلم الحديث ليس بهذه البساطة !!
|
لا ادعي الاعلمية ولكن اقول لله الحمد لدي العلم الكافي لكي احاجج به الخصم في علم الرجال
ولم ابني قواعد رجالية بل انا اتيت بأقوال علماءك انفسهم وكل قول ادعيته من دون دليل طالبني فيه ، فإن لم يثبت فلك كامل الحرية في حذف كلامي !
اقتباس :
|
موضوع صحة الرواية و ضعفها موضوع آخر ، في البداية يجب أن تكون الرواية منسوبة إلى الرسول ثم ننظر إلى صحة الرواية من عدمها . لكن عندما نتحدث عن اتباع الرسول في الصلاة و تأتيني برواية عن جعفر فهذه ليست في الموضوع لأن جعفر ليس الرسول ، و كذلك عندما يأتيني إسماعيلي برواية عن محمد المكتوم فهذه ليست حجة لأن المكتوم ليس الرسول ، و عندما يأتيني صوفي برواية عن الشاذلي فهذه ليست حجة لأن الشاذلي ليس الرسول ، و عندما يأتيني زيدي برواية عن زيد بن السجاد فهذه ليست حجة لأن زيد ليس الرسول ، و هكذا دواليك .. فهناك فرق شاسع بين أن تكون الرواية منسوبة إلى الرسول و بين أن تكون منسوبة إلى غيره . و عندما تكون منسوبة إلى الرسول حينها ننظر أيها صحيحة و أيها غير صحيحة . لكن الحاصل أن رواياتك كلها منسوبة إلى غير الرسول قبل النظر إلى صحتها من دونها !!!!!!!!!
|
ومن اخترع هذه النظرية !
زميلنا نحن نتكلم عن قضية ، إن صحت الرواية صُحّ نسبتها للنبي صلى الله عليه وآله
وإلا ماكل رواية منسوبة للنبي صلى الله عليه وآله نقول انها عنه !!!!!!!!!!!!
وحسبك رواياتكم حول مصه للسان ام المؤمنين السيدة عائشة وحسبت رواياتكم حول اكله لحوم لا تذكر اسم الله عليها وغيرها !
فإن كل رواية نجعل صحة نسبتها للنبي صلى الله عليه وآله فكل الروايات تكون حجة عليك كإبتداء!!!!
ففي صحيح البخاري :
(حدثنا أبو الوليد قال حدثنا شعبة عن جامع بن شداد عن عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال قلت للزبير إني لا أسمعك تحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كما يحدث فلان وفلان قال أما إني لم أفارقه ولكن سمعته يقول من كذب علي فليتبوأ مقعده من النار )
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hLevel=Allword
فهذا هو سبب لعدم قبول اي رواية !
وإلا لما وجد علم الرجال وعلم الحديث
فما فائدة هذه العلوم دام جنابك تقول أي رواية منسوبة للنبي صلى الله عليه وآله هي مقبولة ابتداءً
اقتباس :
|
يا زميل لسنا في مرحة التكذيب و التصديق ، نحن في مرحلة وضع الروايات فقط ، فأنت مطالب بوضع رواية عن رسول الله و مع ذلك تضع رواية عن جعفر و مع ذلك نكمل الحوار ، و بعد إتمام وضع الروايات المطلوبة في شرح الصلاة نبدأ بالقول أن فلان كذاب و فلان صادق !!
|
انتهينا من مرحلة وضع الروايات !!!
انا وضعت الروايات
وانت وضعت روايات
انتقلت معك للمرحلة التالية
وهي تمحيص هذه الروايات هل هي صحيحة وفقا لمبانيكم او لا
ولم الزمك بالشهيد الثاني أو العلامة الحلي قدس الله سرهم!
وقلت لك وخذ هذه الرواية
بسند صحيح لا غبار عليه في بصائر الدرجات :
عن الفضيل بن يسار عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال : ( إنّا لو كنّا نفتي الناس برأينا وهوانا لكنّا من الهالكين ، ولكنّها آثار رسول الله صلى الله عليه وآله وأصول علم نتوارثها كابر عن كابر ، نكتنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضّتهم )
هل عرفت منهجية الشيعة!!!!!!!
مثلما اتيت انت وقلت :
( فقال أبو موسى أما تعلمون كيف تقولون في صلاتكم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبنا فبين لنا سنتنا وعلمنا صلاتنا فقال)
والرواية الثانية :
( أبو قتادة قال أنا أعلمكم بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم)
صلاتكم هي عن الصحابة عن النبي صلى الله عليه وآله كما تزعمون
وصلاتنا هي عن الائمة عليهم السلام عن النبي صلى الله عليه وآله !!!!
هل فهمت زميلنا !؟
اقتباس :
|
أنا لم ألزمك بأن تأخذ الروايات من كتاب معين ، خذ الروايات من أي كتاب تشاء ، و لكن ضع لنا مصدر الرواية و مكانها لكي نحاورك فيها في حينه .
|
جميع المصادر حول روايات الصلاة هي من كتاب وسائل الشيعة للحر العاملي رضوان الله عليه .
اقتباس :
|
على حسب الموضوع الذي نتناقش فيه ، لو كان الحوار بعنوان : " من الأكثر حبا للمسيح المسلمون أم المسيحيون..؟ " كتبه تقول بأنهم يحبون المسيح و يتبعونه و لكن كتبي تقول بأنهم لا يتبعون المسيح بل نحن المسلمون من نحب و نتبع المسيح أكثر منهم ، و لإثبات ذلك سأضطر إلى مقارنة آيات القرآن التي تتحدث عن المسيح و آيات الأناجيل و أكثرها انسجاما و عدم تعارض و ذلك بالمقارنة الحيادية . فعلى حسب عنوان الحوار يأتي شكله و طريقته .
|
لا عزيزي
بل سيقولون القرآن هو من تأليف شخص "شرير" وشخص "طيب" فآيات القتل والتنكيل هي من الشخص الشرير ، والطيب هو صاحب ايات الرحمة والمودة
لي نقاشات طويلة مع ملحدينهم المسيحيين وهم اشد من المسيحيين
فالقرآن لن يكون حجة عليه !
بل حجتك تكون من كتبه ودون ذلك لن يقبله !
فأنا من الاستحالة العقلية والمنطقية يقوم مسيحي بالاحتجاج بصحيح البخاري !
بل حجته تكون من كتبي
وحجتي تكون من كتبه
اقتباس :
|
لست مستعجلا أبدا . و أخبرتك أن الأفضل أن ننتهي من شرح الصلاة بالروايات المعتبرة ، بحيث يجب كل طرف على أسئلة الآخر بخصوص الصلاة بالروايات دون التعليق عليها بالصحة و الضعف ، و بعد الانتهاء من محور الصلاة ننتقل إلى مرحلة التحقق من صحة تلك الروايات التي استشهد بها كل طرف .
|
اعتقد انتهينا من وضع الروايات!
اقتباس :
|
لم أتكلم بعدم احترام هذا أولا ، و نحن في موضوع فقهي و ليس عقائدي هذا ثانيا !
|
قولك هذا :
(هل يضرب على فخذيه أم يضرب على صدره أم يضرب على خده )
ليس بإستهزاء؟
|
|
|
|
|