|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48447
|
الإنتساب : Feb 2010
|
المشاركات : 531
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابو طالب العاملي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-03-2010 الساعة : 12:48 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طالب العاملي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآل محمد
**************************
سأتلوا عليكم قصيدة وأدعوا **الأخوة المخالفين **للرد عليها إن استطاعوا!!
قال أحد الشافعيين :
أهوى عليا أمير المؤمنين ولا
أرضى بسب أبي بكر ولا عمرا
**************************
ولا أقول إن لم يعطيا فدكا
بنت النبي رسول الله قد كفرا
************************
فالله يعلم ما يأتيان به يوم
القيامة من عذر إذا اعتذرا
***********************
فرد عليه الشيخ البهائي العاملي فقال :
أيها المدعي حب الوصي ولم
ترض بسب أبي بكر ولا عمرا
***********************
كذبت والله في دعوى محبته
تبت يداك ستصلى في غد سقرا
*************************
فكيف تدعي حب الوصي وقد
أراك في حب من عاداه منتكرا
*************************
فإن تكن صادقا فيما نطقت به
فابرأ إلى الله ممن خان أو غدرا
**************************
وأنكر النص يوم خم وبيعته
وقال إن رسول الله قد هجرا
**************************
أتيت تبغي قيام العذر في فدك
أتحسب الأمر بالتمويه مستترا
***********************
إن كان في غصب حق الطهر فاطمة
سيقبل العذر ممن جاء معتذرا
************************
فكل ذنب غداة غد له عذر
وكل ظلم يرى في الحشر مغتفرا
**************************
فلا تقولوا لمن أيامه صرفت
في سب شيخيكم قد ضل أو كفرا
***************************
بل سامحوه وقولوا لا نؤاخذه
عسى أن يكون له عذر إذا اعتذرا
****************************
كيف والعذر مثل الشمس إذ بزغت
والأمر متضح مثل الصبح إن ظهرا
*****************************
لكن إبليس أغواكم وصيركم
صما وعميا فلا سمعا ولا بصرا
***************************
هل من راد يا تررررررررررررررى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟smilies/234.gif
***أرجو من الإدارة الموقرة التثبيت ***مشكورين ***smilies/110.gif
والسلام 0000000000000000000000000000لحمد لله رب العالمين 0
|
يا عامليٌّ مهلاً فإنّ الحبر قد حضرا
بأبياتٍ تصيّرُ دجى الجهل ظهرا
مالي أراك تكذّب قول مخالفك
و تتوعده على ذك لظى و سقرا
ألأنّه يحبّ الصديق أبا بكرٍ
خليل المصطفى و ظلّه إن حضرا
لم يفتئ الصديق لمحمدٍ صاحبا
قبل الرسالة و بعدها ازداد قدرا
و بعد الممات ما زال يصاحبه
فغدى القبر يصاحب القبرا
و يوم الحشر إذ الخلائق حشرت
تجد الخليلين يتشاركان الحشرا
و ذا عمر الفاروق الذي كلمته
هزت أركان الشرك و أذاقها بترا
و به خمدت نيران الفرس بعدما
عتو في بلاد الله شرا و كفرا
فأثابه الله رضوانا و عزّة
فغدت قلوب المؤمنين تذكر عمرا
أما من غوى في الضلال فإنه
يلعن الصالحين ظهرا و عصرا
و ملأ الحقد و الضغينه قلبه
حتى غدى لا يطيق للعمرين ذكرا
و يزعم أنه بذك يوالي عليا
و يرفعه عليهم مقاما و قدرا
و هيهات أن يحظى منه مودة
فالصحابة جسد واحد لا تقبل البترا
و ما يؤلم الصديق يؤلم عمرا
و من يؤذي عمرا فقد أذى حيدرا
و أما قصص المظالم و مزاعمها
فهي أكاذيبٌ يصدقها من فَجَرا
|
|
|
|
|