|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.51 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
اسد بني غالب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-01-2010 الساعة : 10:50 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النادم
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ثانياً : الأدلة من كتب الشيعة على صحة خلافة أبو بكر رضي الله عنه
1- فى تفسير القمى على بن إبراهيم قبحه الله فى سبب نزول قوله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (التحريم:1) " أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان في بعض بيوت نسائه وكانت مارية القبطية تكون معه تخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله مارية ، فعلمت حفصة بذلك فغضبت وأقبلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيا رسول الله منها ، فقال كفى فقد حرمت مارية على نفسي ولا أطأها بعد هذا أبداً وأنا أفضي إليك سراً فان أنت أخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فقالت نعم ما هو ؟ فقال إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك ...الخ " تفسير القمى
|
للأسف الشديد أنكم تنسخون وتلصقون كل ما يدلسه علماءكم
ظنا منكم أننا سدج وجهال لا نكشف أكاذيبكم
والآن إذهب إلى من دلس لك وقل له أن الرواية التي طرحتها مدلسة ومبتورة
حيث حذفت منها كلمة(غصبا)
كما أنك لم تكمل الرواية
فاجتمعوا أربعةً على أن يسمّوا رسول الله
وأيضا أخبرت عائشة بالسر
فعليها لعنة الله والملائكة والناس اجمعين كما بالرواية بالأحمر
تفضل:
روى علي بن إبراهيم القمّي (رضوان الله تعالى عليه) في تفسيره أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لحفصة في مجريات قصّة التحريم: ”كفى! فقد حرّمت ماريّة على نفسي ولا أطأها بعد هذا أبدا، وأنا أفضي إليك سرّا فإنْ أنتِ أخبرتِ به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين! فقالت: نعم ما هو؟ فقال: إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي (غصبا) ثم من بعده أبوك، فقَالَتْ: مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا؟ قَالَ: نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ. فأخبرت حفصة عائشة من يومها ذلك، وأخبرت عائشة أبا بكر، فجاء أبو بكرإن عائشة أخبرتني عن حفصة بشيء ولا أثق بقولها، فاسأل أنت حفصة. فجاء عمر إلى حفصة فقال لها: ما هذا الذي أخبرت عنك عائشة؟ فأنكرت ذلك وقالت: ما قلت لها من إلى عمر فقال له: ذلك شيئا! فقال لها عمر: إنْ كان هذا حقاً فأخبرينا حتى نتقدّم فيه (نُجهز على النبي سريعا)! فقالت: نعم! قد قال رسول الله ذلك! فاجتمعوا أربعةً على أن يسمّوا رسول الله“!
(تفسير القمي ج2 ص376).
|
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 25-01-2010 الساعة 01:06 PM.
|
|
|
|
|