عرض مشاركة واحدة

ح.الموسوي
عضو جديد
رقم العضوية : 46142
الإنتساب : Dec 2009
المشاركات : 10
بمعدل : 0.00 يوميا

ح.الموسوي غير متصل

 عرض البوم صور ح.الموسوي

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ح.الموسوي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-12-2009 الساعة : 04:16 PM



إبن حجر- الإصابة - الجزء : ( 6 ) - رقم الحديث : ( 232 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( 8434 ) مسلم بن عقبة بن رباح .........الامير من قبل يزيد بن معاوية على الجيش الذين غزوا المدينة يوم الحرة ذكره بن عساكر وقال أدرك النبي (ص) وشهد صفين مع معاوية وكان على الرجالة وعمدته في إدراكه أنه استند إلى ما أخرجه محمد بن سعد في الطبقات عن الواقدي بأسانيده قال لما بلغ يزيد بن معاوية أن أهل المدينة أخرجوا عامله من المدينة وخلعوه وجه إليهم عسكرا أمر عليهم مسلم بن عقبة المري وهو يومئذ شيخ بن بضع وتسعين سنة فهذا يدل على أنه كان في العهد النبوي كهلا وقد أفحش مسلم القول والفعل بأهل المدينة وأسرف في قتل الكبير والصغير حتى سموه مسرفا وأباح المدينة ثلاثة أيام لذلك والعسكر ينهبون ويقتلون ويفجرون ثم رفع القتل وبايع من بقي على أنهم عبيد ليزيد بن معاوية وتوجه بالعسكر إلى مكة ليحارب بن الزبير لتخلفه عن البيعة ليزيد فعوجل بالموت فمات بالطريق وذاك سنة ثلاث وستين واستمر الجيش إلى مكة فحاصروا بن الزبير ونصبوا المنجنيق على أبي قبيس فجاءهم الخبر بموت يزيد بن معاوية وانصرفوا وكفى الله المؤمنين القتال .

إبن الأثير- أسد الغابة في معرفة الصحابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الحديث : ( 162 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ما زال الزبير منا أهل البيت حتى نشأ له عبد الله وامتنع من بيعة يزيد بن معاوية بعد موت أبيه معاوية فأرسل إليه يزيد مسلم بن عقبة المرى فحصر المدينة وأوقع بأهلها وقعة الحرة المشهورة ثم سار إلى مكة ليقاتل إبن الزبيرفمات في الطريق فاستخلف الحصين بن نمير السكوني على الجيش فسار الحصين وحصر إبن الزبير بمكة لاربع بقين من المحرم سنة أربع وستين فأقام عليه محاصرا وفى هذا الحصر احترقت الكعبة واحترق فيها قرنا الكبش الذى فدى به اسماعيل بن إبراهيم الخليل (ص) ودام الحصر إلى ان مات يزيد منتصف ربيع الاول من السنة فدعاه الحصين ليبايعه ويخرج معه إلى الشام ويهدر الدماء التى بينهما ممن قتل بمكة والمدينة في وقعة الحرة .........
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 195 )

- وعن الليث يعنى إبن سعد قال ابى الحسين بن علي ان يستأسر فقاتلوه وقتلوا بنيه واصحابه الذين قاتلو معه بمكان يقال له الطف وانطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلى يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوى قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتى الحسين فقال :
نفلق هاما من رجال أحبة * الينا وهم كانوا أعق وأظلما

فقال علي بن حسين ما أصاب من مصيبة في الارض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ان ذلك على الله يسير فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر وتلا على إبن الحسين آية من كتاب الله عزوجل فقال يزيد بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير فقال على أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لاحب أن يخلينا من الغل فقال صدقت فخلوهم من الغل فقال ولو وقفنا بين يدى رسول الله (ص) على بعد لاحب أن يقربنا قال صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتزيا رأس أبيهما وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة ، رواه الطبراني ورجاله ثقات .
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 120 )
2793 - حدثنا الحسن بن العباس الرازي ، ثنا سليم بن منصور بن عمار ، ثنا أبي ، ح وحدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي ، ثنا عمرو بن بكير بن بكار القعنبي ، ثنا مجاشع بن عمرو ، قالا : ثنا عبد الله بن لهيعة ، عن أبي قبيل ، حدثني عبد الله بن عمرو بن العاص أن معاذ بن جبل أخبره ، قال : خرج علينا رسول الله (ص) متغير اللون ، فقال : أنا محمد ، أوتيت فواتح الكلام وخواتمه ، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم ، فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله عز وجل ، أحلوا حلاله ، وحرموا حرامه ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكا ، رحم الله من أخذها بحقها ، وخرج منها كما دخلها ، أمسك يا معاذ وأحص . قال : فلما بلغت خمسة قال : يزيد لا يبارك الله في يزيد . ثم ذرفت عيناه (ص) ، ثم قال : نعي إلي حسين ، وأتيت بتربته ، وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم ، وألبسهم شيعا . ثم قال : واها لفراخ آل محمد (ص) من خليفة مستخلف مترف ، يقتل خلفي وخلف الخلف ، أمسك يا معاذ . فلما بلغت عشرة قال : الوليد اسم فرعون هادم شرائع الإسلام بين يديه ، رجل من أهل بيت يسل الله سيفه فلا غماد له ، واختلف الناس فكانوا هكذا ، وشبك بين أصابعه ، ثم قال : بعد العشرين ومئة موت سريع ، وقتل ذريع ، ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباس .


من مواضيع : ح.الموسوي 0 اقتراح الى زائرين الامام الحسين يوم الاربعين
0 سبعون منقبه للامام علي بن ابي طالب(ع)
0 الامام علي بن ابي طالب
0 خواص الاذكار وثوابها
0 فؤاد الرفاعي وامثاله
رد مع اقتباس