![]() |
القصة الحقيقية لــ "النعلين" اللذان أوجعا ألباب النواصب
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ الفـُـلـْـكِ الجَارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الغَامِرَةِ يَأمَنُ مَن رَكِبَهَا وَيَغــْرَقُ مَن تَـرَكَهَا المـُـتـَـقـَدِمُ لَهُمْ مَارِقٌ وَالمُـتـَـأخِرُ عَنـْهُم زَاهِقٌ واللاّزِمُ لَهُمْ لاحِقٌ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ اَللّـهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَآخِرَ تابِع لَهُ عَلى ذلِكَ --------------------------------------- الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ بدايةً أُعرفكم بهذا العالم الجهبذ المدعو والمعروف بالعلامة الحلي أعلا الله مقامه الشريف الذي كان لوجوده الشريف في زمانه وبعد زمانه يمثل القلق والألم لمخالفي مذهب أهل البيت والنواصب ... هذا الألم لاحقهم حتى بعد وفاته رحمه الله تعالى ...... فهذا حذاء العلامة الحلي الذي بدأ به المناظرة الشهيرة التي قلبت الدنيا في عصره يلاحق السلفيين حتى زمان الناس هذا فأخذوا يخترعون حوله القصص والأباطيل المضحكة في محاولة منهم لقلب الحقائق ، ولكن هذه القصص لا تلائم ما اخترعوه ... فإليكم قبلاً ترجمة بسيطة للعلامة الحلي ثم نختم ببعض قصص السلفية حول حذاء العلامة الذي أتعبهم حتى الساعة ..! = = = = = ترجمة مختصرة للعلامة الحلي وفيها عرض مختصر لمناظرته الشهيرة مع مخالفي مذهب أهل البيت صلوات الله عليهم آية الله الشيخ حسن الحلي ( قدس سره ) ( 648 هـ - 726 هـ ) اسمه ونسبه : الشيخ أبو منصور الحسن بن سديد الدين يوسف بن زين الدين علي بن مُطهَّر الحِلِّي . وعُرف بـ( العلاَّمة ) ، ولم يُطلَق هذا اللقب على أحد قبله ، أما ( الحِلِّي ) فنسبةً إلى مدينة الحلة في العراق . ولادته ونشأته : أرَّخ مولدَه والده الشيخ سديد الدين يوسف بليلة الجمعة ، في الثلث الأخير من ليلة ( 27 ) شهر رمضان سنة ( 648 هـ ) . فنشأ في بيئة طيِّبة عُرفت بالعَراقة في العلم ، وسُمو المراتب ، وترعرع في أجواء المعرفة والفضيلة . فقرأ على خاله المحقق الحلي ، ومِن قبله على والده ، وعلى السيد جمال الدين أحمد بن طاووس ، وأخيه السيد علي بن طاووس ، وعلى جماعة كثيرة من العامة والخاصة . ففرغ من تصنيفاته الحِكَمية والكلامية ، وأخذ في تحرير الفقه قبل أن تكتمل له ست وعشرون سنة . وبذلك أصبح متقدِّماً على أقرانه ، معروفاً بالنبوغ الذهني ، ثم انتقلت إليه الرئاسة الدينية ، والريادة في التدريس ، والفُتيا بعد وفاة خاله المحقق ، فعمل على تطوير المناهج العلميَّة في الفقه والأصول . أمَّا في أخلاقه وتقواه ، فقد قال السيد محمد مهدي بحر العلوم : إنه مع ذلك - أي مع علمه الوافر - كان شديدَ التورع ، كثير التواضع ، خصوصاً مع الذرية الطاهرة النبوية . ووصفه الباحث الرجالي الميرزا عبد الله الأفندي الإصفهاني بقوله : وكان من أزهد الناس وأتقاهم . مكانته العلمية : تجلت المكانة العلمية للعلامة الحلي واضحة في خمسة أوجه ، نعرضها على هذا النحو : أولاً : أقوال العلماء فيه : فقال الحُر العاملي : فاضل ، عالم ، محقِّق ، مدقِّق ، ثقةٌ ، فقيه ، محدِّث ، متكلِّم ، ماهر ، جليل القدر ، عظيم الشأن ، رفيع المنزلة . وقال ابن داود وهو من المعاصرين : صاحب التحقيق والتدقيق ، كثير التصانيف ، انتهت إليه رئاسة الإمامية في المعقول والمنقول . وقال الشهيد الأول : أفضل المجتهدين . ثانياً : لم يتَّفق لأحدٍ من العلماء قبل الشيخ جمال الدين الحسن الحلي أن لُقِّب بـ( العلامة ) ، فهو أول من أحرز هذا اللقب ، وقد انتزعه من إعجاب العلماء بمعارفه . حيث تألَّق ذكره في الآفاق ، وسطع نجمه في سماء العلم ، وسمت مكانته بين العلماء . من هنا يكون لقبه ذاك بمثابة وسام علمي ، يشير - بوضوح - إلى منزلته العلمية الرفيعة . ومما يُذكر أنه قد نال هذا اللقب الفاخر بعد مناظرة مشهورة له في مجلس السلطان الجايتو خُدابَنْدَه ، إذ كشفت تلك المناظرة عن ذهن وقَّاد ، وعلم زاخر ، وفهم وافر ، ودِقَّة مدهشة ، واستحضار غريب ، وعلى أثر ذلك مُنح هذا اللقب ارتجالاً ، ثمَّ ما لبث أن لازمه ، واختصَّ به . ثالثاً : ممَّا امتاز به العلاَّمة الحلي أنه درس عند بعض علماء المذاهب الأُخرى ، فخالطهم وحاجَجَهُم احتجاجاً علمياً هادئاً ، فاطَّلع على ما عندهم من جهة ، وعرَّفهم بما عنده من جهة أخرى . فاستمرَّ في مناظراته معهم على إدراك ، وتثبت ، ودقة ، وبصيرة ، حتى فرَضَت مكانته العلمية نفسَها على مُخالفيه ، فلم يتعدَّوه إلا بعد الثناء عليه ، والإقرار بفضله وفضيلته . ومنهم نذكر : ابن حَحَر العَسقلاني ، حيث ترجم له فقال فيما قاله فيه : لازمَ نصيرَ الدين الطوسي مُدَّة ، واشتغل في العلوم العقليَّة ، وصنَّف في الأصول والحكمة ، كان رأسَ الشيعة بالحلة ، وقد اشتهرت تصانيفه ، وتحرَّج به جماعة . وشرحُه على مختصر ابن الحاجب في غاية الحُسن في حَل ألفاظه ، وتقريب معانيه ، وصنَّف في فقه الإمامية . رابعاً : مؤلَّفاته : وهي وجه آخر من وجوه منزلته العلمية ، ودليل واضح على مكانته السامقة ، وآفاقه الرحبة ، وبراعته النادرة . وكانت محط اهتمام العلماء من عصره إلى يومنا هذا : تدريساً ، وشرحاً ، وتعليقاً ، واستفادة ، في موارد كثيرة . ونذكر من مؤلفاته ما يلي : 1 - التذكرة ( الجزء الأول ) . 2 - التذكرة ( الجزء الثاني ) . 3 - التذكرة ( الجزء الثالث ) . 4 - التذكرة ( الجزء الرابع ) . 5 - إرشاد الأذهان ( الجزء الأول ) . 6 - إرشاد الأذهان ( الجزء الثاني ) . 7 - التبصرة . 8 - الرسائل الشر . 9 - الرسالة السعدية . 10 - نهج الحق وكشف الصدق . 11 - الألفين الفارق بين الصدق والبين . 12 - المختلف . 13 - القواعد . 14 - التحرير . 15- إيضاح الأحكام . 16 - إثبات الرجعة . 17 - الأدعية الفاخرة المنقولة عن الأئمة الطاهرة ( عليهم السلام ) . 18 - الأسرار الخفيّة في العلوم العقلية . 19 - الباب الحادي عشر . 20 - تلخيص المرام في معرفة الأحكام . 21 - تنقيح قواعد الدين المأخوذة عن آل ياسين . 22 - الجوهر النضيد في شرح منطق التجريد . 23 - لُبُّ الحكمة . خامساً : مناظراته : ولا بُدَّ مِن مِثل العلامة الحلي أن يُناظِر ويناظَر ، ويُناقِشَ ويُناقَش ، ولا بُدَّ إلى مِثله تُوجَّه الأسئلة ، ومن مثلِه تُنتَظر الأجوبة . ومن هنا نُقل أنّ للعلامة الحلي جَرَت احتجاجات كثيرة ، بعضها رُويت ، وبعضها كتبها هو بنفسه . وكان من روائع مناظراته ما ذكره الشيخ محمد تقي المجلسي في شرح من لا يَحضُره الفقيه ( روضة المتّقين ) ، في قِصَّةٍ خلاصتها : أن السلطان الجايتو المغولي غضب على إحدى زوجاته فطلَّقها ثلاثاً ، ثمَّ ندم ، فسأل العلماء ، فقالوا : لا بُدَّ من المُحلِّل . فقال : لكم في كل مسألة أقوال ، فهل يوجد هنا اختلاف ؟ قالوا : لا . فقال أحد وزرائه : في الحِلَّة عالِم يُفتي ببطلان هذا الطلاق . فاعترض علماء العامَّة ، إلا أن الملك قال : أمهِلوا حتى يَحضُر ونرى كلامه . فأحضره ، فكان من العلامة الحلي أن دَخَل وقد أخذ نعلَيه بيده وجلس ، فَسُئل عن ذلك ، !! فقال : خِفتُ أن يسرقه بعض أهل المذاهب ، كما سرقوا نعلَ رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله ) . فقالوا معترضين : إنَّ أهل المذاهب لم يكونوا في عهد رسول الله ، بل وُلدوا بعد المِائة من وفاته فما فوق . فقال العلامة الحلي للملك : قد سمعتَ اعترافهم هذا ، فمِن أين حَصَروا الاجتهاد فيهم ، ولم يجوِّزوا الأخذ من غيرهم ، ولو فُرض أنَّه أعلم ؟! سأل الملك : ألم يكن واحدٌ من أصحاب المذاهب في زمن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ؟ ولا في زمن الصحابة ؟ قالوا : لا . فقال العلامة : ونحن نأخذ مذهبنا عن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، وهو نَفْس رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وأخوه ، وابن عَمِّه ، ووصيِّه ، ونأخذ عن أولاده ( عليهم السلام ) من بعده . فسأله الملك عن الطلاق بالثلاث ، فأجابه العلامة : باطل ، لعدم وجود الشهود العُدول . وجرى البحث بينه وبين العلماء ، حتَّى ألزمهم الحجَّة جميعاً ، فتشيَّع الملك ألجايتو ، وخطب بأسماء الأئمّة الإثنَي عشر في جميع بلاده ، وأمر فضُربت السكَّة بأسمائهم ( عليهم السلام ) ، وأمر بكتابتها على جدران المساجد والمشاهد . قال الشيخ آقا بزرك الطهراني : وفي عصر العلامة الحلي استبصر السلطان خدابنده وتشيَّع ، وضرب النقود باسم الأئمة ( عليهم السلام ) عام ( 708 هـ ) . وأُعطيت بعض الحريَّات الدينية التي كان العباسيون يمنعونها ، وفي عصره أيضاً عادت الحلّةُ إلى مكانتها العلمية القديمة ، فازدهرت فيها المدارس بعدما عانت من الاضطهاد مُدداً طويلة . وفاته : توفّي العلامة الحلي ( قدس سره ) يوم عاشوراء ليلاً ، أي ليلة الحادي عشر من المحرَّم ، سنة ( 726 هـ ) . وقد دُفن ( قدس سره ) في المشهد الغروي المقدَّس ، بمدينة النجف الأشرف ، بعد أن نُقل جثمانه من مدينة الحلة إلى جوار الضريح المنوَّر للإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) . وعمره الشريف سبع وسبعون سنة ، وثمانية أشهر ونصف ، وثلاثة أيام . (انتهت الترجمة) = = = = = =================== أقــــــــــــول ... وبعد أن عرفنا الحقيقة تعالوا لنلقي نظرة على بعض القصص الخرافية التي اخترعها بعض السلفية - وهو يعكس الألم الذي كان يلازمهم من هذا الحذاء - ! أولها .... اقتباس:
ثانيها ..... ((قصة أبي حنيفة صاحب المذهب مع الشيعة)) تقول السلفية : اقتباس:
ثالثها ...... ((مناظرة بين علماء السنة وعلماء الشيعة )) يقول السلفيون هـــــــــــــــــنا اقتباس:
تعليق مختصر : إن هذه الحادثة كما رويت تمت قبل حوالي سبعمائة سنة تقريباً على ما أثبته العالم الجليل المجلسي كما أسلفنا وبوثيقه هو نفسه ولها مصدرٌ موثوق عندنا وتاريخ معروف لدينا فهل لبني السلف المتآمرون على هدم الدين مصدر لما يألفون مثلها أو مصدراً لما ينقلون عنه بخصوصها ...!! كذلك أقول .... إن الاستشهاد بسرقة النعل زمن الرسول صلى الله عليه وآله ، لا يصلح أن يكون دليلاً أو قرينة على صحة أو إبطال أحد المذهبين - الشيعة والسنة - إلا إذا استشهد بسرقته المناظر الشيعي (بالطريقة التي ذكرها العلامة الحلي في مناظرته) مقابل المناظر السني المخالف ، نظراً لاتصال مذهب أهل البيت صلوات الله عليهم من بعد رسول الله مباشرة من أمير المؤمنين صلوات الله عليه وأبناءه الأئمة من بعده حتى آخرهم الإمام المهدي صلوات الله عليه. أما المناظر المخالف لمذهب أهل البيت فلا يصحّ له الاستشهاد به - أي سرقة النعل زمن الرسول - مقابل المناظر الشيعي ، نظراً لعدم اتصال مذاهبه الأربعة برسول الله صلى الله عليه وآله مباشرة ... وهو واضح جداً ، ولسنا بحاجة لمزيد من التوضيح والشرح. فلله الحكمة البالغة الذي جعل أعدائنا من الحمقى والمدلسين والمزورين الذين يتفنون بكل فنون الكذب والتدليس والتزوير لحاجتهم إليها كلها إثباتاً لمعتقدهم الهش والباطل ولبطلان ما يعتقدون وخلو دلائل الحق فيما يروون وبه يحتجون . والحمدلله على نعمة ولاية الطيبين الطاهرين ونعمة البرآءة من الظالمين أئمة الجور الملعونين " شكراً لأستاذي مرآءة التواريخ" __( حيـــــــــــــــــدرة )__ |
فعلا سخافة لمّا يعملوا موضوع طويل عريض على إحدى هالقصص ... و يصفقوا و يهللوا لبعض ... مع انو القصة نفسها كانت في الاتجاه المعاكس ... و للأسف التدليس دأبهم في العديد العديد من الأمور ... قد تكون مبالغاتهم سببا لينتبه البعض و يبحث في مذهب آل البيت عليهم السلام ... لكن أيضا هناك عدد لا يستهان به يغررون بتدليسهم و كذبهم ... و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين بارك الله فيك استاذنا حيدرة |
و الله مذهبهم يفشل دائما يدلسون و يكذبون
فكيف هالهمج يأخذون دينهم من ناس غير ثقات و كذابين و مدلسين ؟؟؟؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أحسنتم استاذنا حيدره .... أخذيه علمائنا غلبت جمع علماء مخالفينا .... لكن التدليس هو ما يستخدمه كبار مشايخ مخالفين الشيعة حتى يضلوا المساكين العوام عندهم لانهم يعرفوهم جيدا لا يفقهون شي سوى ما يقولونه فهل رايتم كيف ان السلفين يدلسون في هذه القصه ؟! وياخذون جزء من قصه ابو حنيفه ويريدون رميها علينا ؟!!!!!!!! لعن الله المدلسين |
مناظرة بين مجموعة شيعة وسني وحيد
استدعى الشاه علماء من السنه وعلماء من الشيعة حتى يقرب بينهم وينظر الى وجه الاختلاف بينهم.. علماء الشيعة جاؤوا كلهم أما علماء السنه لم يأت منهم الا واحد بعد تأخرعليهم!! فلما دخل عليهم كان حاملا حذائه تحت إبطه: نظر إليه علماء الشيعة فقالوا: لماذا تدخل على الشاه وانت حاملا حذائك؟؟؟ قال لهم: لقد سمعت أن الشيعة في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا يسرقون الأحذية!! فقالوا: لم يكن هناك في عصر الرسول شيعه!!! فقال: اذن انتهت المناظرة من أين أتيتم بدينكم؟ |
ههههههههههه
غير فطير هذا الولد |
ههههههههههههههههههه حلوه صح .. خاصة المقطع الأخير |
اقتباس:
لاتكذب يا صغيري لعنك الله مع علمائك المطايا فهذه القصة معروف للمحقق الحلي حتى رواياتنا تكذبون وتحرفون فيها للعلم هذه الرواية بعدها اصبح الحكم في زمن الشاة شيعي واجباري وكل من يقول انا حنبلي او دمشقي او غيرة يجلد حينها اصبح الحكم في ايران شيعي فلا تكذب علينا يا كذاب |
يعني فعلا اثبت انك حشرة |
اقتباس:
هههههههههههههههههههه ولماذا الكذب يا عزيزي ؟؟؟ راجع الملف الاول في هذا الرابط http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=13776 ثم ارجع الى كتاب الزينه لابي حاتم الراوي لتجدي انه يقول: (ان اول اسم وضع في الاسلام علما لجماعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان اسم (الشيعه) وقد اشتهر اربعة من الصحابة بهذا الاسم في حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهم: أبو ذر الغفاري، سلمان الفارسي، المقداد بن الاسود الكندي،عمار بن ياسر.. وهؤلاء الاربعه من خيره الصحابه وهم أول من لقبوا (بالشيعه).. فهذا هو عالمكم وهو يعترف بان ( الشيعة ) موجودة في عهد الرسول (ص) فلا تكذب بقصة من اشياخك العرعوريين |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:05 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025