|
اذكر السبب فقط ..!!
قال الله تعالى :" وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا "
لماذا امر الله نساء النبي بالاوامر الموجودة في الاية ؟ من اجل ماذا امرهن ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
والاية واضحه ان بعض نساء النبي لم تكن تقر في بيتها .... وبعد وفاة الرسول لم تقرا ايضا والاية في ذمهن .... وأختار مرة اخرى عنوان واضح |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وآل محمد و عجل فرجهم ولعن عدوهم اوافق اخوي النجف الأشرف متفق عليه عند الكل آية التطهير لفاطمة و ابيها و بعلها و بنيها و نساء النبي مالهم شغل في آية التطهير بس لهم الي تنص على التبرج و التزين مع تحياتي ..... يا بنت المصطفى |
أعتقد أن الأخوان وضحو لك السبب .. بس قول لنا أمك عائشه هل أطاعة الله ورسوله ولم تفارق بيتها كما فعلن زوجات النبي .. أم أنها تبغلة وتجملة ولو طال فيها العمر لتفيلة !! |
أردت من سؤالك هذا نسبة الآية إلى فاطمة الزهراء عليها السلام ظننا منك أن الآية بأكملها تخص نساء النبي ص وبناته ناسيا ومتناسيا الضمائر في الآية وتاركا الجمل الإعتراضية فيها إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا وقد كانت الآية تخص بعض النساء لعلم رسول الله ص بما سيجري بعده من بعضهن وقد جرت واقعة الجمل المشهورة وهي خير شاهد على من تعني الآية والسلام |
جيت بتكحلها عميتها تريد أن تمدح فذميت الآية "وقرن في بيوتكن" تفضح عآئشة فهل أطاعت عآئشة الله ورسوله وقرت في بيتها أيها الزميل ؟ |
اقتباس:
حتى يجتنبوا الرِجس .. إن أطعنَ الله ورسوله . وأمّا عن مِن أجل ماذا ... ؟؟ فمِن أجل أن يُطهِّر أهل البيت عليهم السلام تطهيرا .. ويُذهِبَ عنهم رجس الزوجات . |
اقتباس:
تجملتي تبغلتي ولو عشتي تفيلتي **** لكي التسع من الثمن وبالكل تملكت نعم كانت تنادي : اقتلوا نعثلا فقد كفر . أبلى سنة رسول الله قبل أن يبلى قميصه قامت بالفتنة ذاتها وخرجت عن امام زمانها واقامت الحرب ضد المسلمين كافة بما ان الطرفان المتحاربان مسلمين. وماوجودها على ظهرالجمل يحملها الهودج الا قيادتها للجيش في ذلك الوقت والقد حذرها أمير المؤمنين عليه السلام ـ في كتاب له إلى طلحة والزبير وعائشة ـ: «وأنتِ يا عائشة، فإنّك خرجت من بيتك عاصية للّه ولرسوله، تطلبين أمراً كان عنكِ موضوعاً، ثمّ تزعمين إنّكِ تريدين الإصلاح بين المسلمين! فخبّريني: ما للنساء وقود الجيوش، والبروز للرجال، والوقع بين أهل القبلة، وسفك الدماء المحترمة؟! ثمّ إنّكِ طلبت ـ على زعمك ـ دم عثمان، وما أنت وذاك، وعثمان رجل من بني أُميّة وأنت من تيم؟! ثمّ أنت بالأمس تقولين في ملأ من أصحاب رسول اللّه: اقتلوا نعثلاً فقد كفر، ثمّ تطلبين اليوم بدمه! فاتّقي اللّه وارجعي إلى بيتك، واسبلي عليك سترك». وأمّا أنّها كانت تقول: «اقتلوا نعثلاً»، فهذا موجود في رواية المحدّثين ونقل المؤرّخين، حتّى لقد أورده اللغويّون في المعاجم اللغويّة، في مادّة «نعثل»؛ فراجع النهاية ولسان العرب وتاج العروس، وغيرها. وقال الشاعر ابن أم كلاب: وأنتِ أمرتِ بقتل الاما *** م وقلتِ لنا أنه قد كفر |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:06 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025