![]() |
رأي ابن تيمية في الامام علي عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد ابن تيمية الناصبي يقول ان علي كان كافرا في صباه قبل الاسلام وكان يعبد الاصنام!! منهاج السنة لابن تيمية الزنديق http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ume=8&page=285 اذن لماذا لقب الامام علي عليه السلام ب: كرم الله وجهه؟؟؟؟؟؟ ويقول الناصبي ابن تيمية في منهاج سنته ج5 ص513: وأما أبوبكر فلم يسأل علياً قط !! ويقول: أن علياً أخذ العلم عن أبي بكر!!! والله انه كلام ليُضحك الثكلى http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2823 هههههههههههه (يا الله) شيخك ابن تيمية مضحك, قال أشرف الخلق والمرسلين عليه أفضل الصلاة والسلام: أنا مدينة العلم وعلي بابها. يقول ابن تيمية: وحدثني أبو بكر وصدق أبو بكر طبعا, ولو, هذا أبو بكر, أكيد يصدق ولكن الامام علي عليه السلام نزلت فيه اية تحريم الصلاة أثناء السكر وأنه لم يثبت عدله وايمانه وكل ماجاء في مواقف علي عليه السلام من غزوات كل ذلك كذب ووووو الخ من خزعبلات ابن تيمية التي يضحك بها على عقول من يتبعه ويترحم عليه. كرهه للزهراء ابن تيمية اللعين يقول ان الزهراء عليها السلام فيها شبه من المنافقين ... هذا موقع سني وليس رافضي http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=1951 |
منهاج السنة النبوية
|
اقتباس:
|
لا يضر السحاب نبح الكلاب
فمن تعدى على الرسول ص من باب اولى ان يتعدى على علي ع |
يازميلنا انت لااعرف كيفغ تفهم يقول ابن تيمية
قيل ولا إيمان الصبي مثل إيمان البالغ فأولئك يثبت لهم حكم الإيمان والكفر وهم بالغون وعلي يثبت له حكم الكفر والإيمان وهو دون البلوغ هذا ليس طعن في علي ولااثبات الكفر له وهو صبي ولكن هنا يفرق بينن ايمان الصبي وايمان البالغ فكماا البالغون يثبت لهم الايمان والكفر ايضا الصبية ولم يثبتها له وانا قلت لك انت تقتطع اجزاء من ردود وليتك تحمل الكتاب كاملا حتى لاتخرج نفسك في كل مره موقف من يبحتاج من غيره لتفسير |
اقتباس:
وإذا قيل عن الرجال إنهم كانوا يعبدون الأصنام فالصبيان كذلك علي وغيره |
الم اقل لك انكم لاتستطيعون اثبات ايمانه الا عن طريق الروايات في فضله عن الصحابة رضي الله عنهم ولذلك ابن تيمية ضرب مثالا لمن قال ذلك حيث قال لوقيل
وفي حواره يثبت ذلك وان الكفر يقع في الصبي والكبير وكذلك الايمان وكيف نثبت ايمان علي طبعا بكلام الرسول عليه الصلاة والسلام عنه من خلال الروايات عن الصحابة رضوان الله عنهم |
الله يُلعن بن تيمية ومن لف لفهـ :) |
اقتباس:
الكفر وعبادة الاصنام تقم في الصغير والكبير ومنهم الامام علي عليه السلام وإذا قيل عن الرجال إنهم كانوا يعبدون الأصنام فالصبيان كذلك علي وغيره معناه أن الامام علي كرم الله وجهه كان يعبد الأصنام والعياذ بالله. ويبقى السؤال بحاجة الى جواب من قبل عاقل فقط: لماذا أطلق على علي كرم الله وجهه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
ما هكذا تورد الأبل
أعلم هداك الله ... ان كتاب منهاج السنة النبويه هو كتاب ودراسة في بيان عقائد الشيعه الأماميه ففي مقدمة الكتاب يذكر الشيخ ابن تيميه رحمه الله فإنه قد أحضر إلى طائفة من أهل السنة والجماعة كتابا صنفه بعض شيوخ الرافضة في عصرنا منفقا لهذه البضاعة يدعو به إلى مذهب الرافضة الإمامية من أمكنه دعوته من ولاة الأمور وغيرهم أهل الجاهلية ممن قلت معرفتهم بالعلم والدين ولم يعرفوا أصل دين المسلمين وأعانه على ذلك من عادتهم إعانة الرافضة من المتظاهرين بالإسلام من أصناف الباطنية الملحدين الذين هم في الباطن من الصابئة الفلاسفة الخارجين عن حقيقة متابعة المرسلين الذين لا يوجبون اتباع دين الإسلام ولا يحرمون اتباع ما سواه من الأديان بل يجعلون الملل بمنزلة المذاهب والسياسات الخ ... اقرأ الفصل كاملا واحكم بنفسك فصل قال الرافضي الخامس قوله تعالى لا ينال عهدي الظالمين سورة البقرة أخبر بأن عهد الإمامة لا يصل إلى الظالم والكافر ظالم لقوله والكافرون هم الظالمون سورة البقرة ولا شك في أن الثلاثة كانوا كفارا يعبدون الأصنام إلى أن ظهر النبي صلى الله عليه وسلم والجواب من وجوه أحدها أن يقال الكفر الذي يعقبه الإيمان الصحيح لم يبق على صاحبه منه ذم هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام بل من دين الرسل كلهم كما قال تعالى قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف سورة الأنفال وقال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديثالصحيح إن الإسلام يجب ما قبله وفي لفظ يهدم من كان قبله وإن الهجرة تهدم ما كان قبلها وإن الحج يهدم ما كان قبله الثاني أنه ليس كل ولد على الاسلام بأفضل من أسلم بنفسه بل قد ثبت بالنصوص المستفيضة أن خير القرون القرن الأول وعامتهم أسلموا بأنفسهم بعد الكفر وهم أفضل من القرن الثاني الذين ولدوا على الإسلام ولهذا قال أكثر العلماء إنه يجوز على الله أن يبعث نبيا ممن آمن بالأنبياء قبل محمد صلى الله عليه وسلم فإنه إذا جاز أن يبعث نبيا من ذرية إبراهيم وموسى فمن الذين آمنوا بهما أولى وأحرى كما قال تعالى فآمن له لوط وقال إني مهاجر إلى ربي سورة العنكبوت وقال تعالى وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا فأوحى اليهم ربهم لنهلكن الظالمين ولنسكننهم الأرض من بعدهم سورة إبراهيم وقال تعالى قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا قال أولو كناكارهين قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا وسع ربنا الآية سورة الأعراف وطرد هذا من تاب من الذنب وغفر له لم يقدح في علو درجته كائنا من كان والرافضة لهم في هذا الباب قول فارقوا به الكتاب والسنة وإجماع السلف ودلائل العقول والتزموا لأجل ذلك ما يعلم بطلانه بالضرورة كدعواهم إيمان آزر وأبوي النبي وأجداده وعمه أبي طالب وغير ذلك الثالث أن يقال قبل أن يبعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم لم يكن أحد مؤمنا من قريش لا رجل ولا صبي ولا أمرأة ولا الثلاثة ولا علي وإذا قيل عن الرجال إنهم كانوا يعبدون الأصنام فالصبيان كذلك علي وغيره وإن قيل كفر الصبي ليس مثل كفر البالغ قيل ولا إيمان الصبي مثل إيمان البالغ فأولئك يثبت لهم حكم الإيمان والكفر وهم بالغون وعلي يثبت له حكم الكفر والإيمان وهو دون البلوغ والصبي المولود بين أبوين كافرين يجري عليه حكم الكفر في الدنيا باتفاق المسلمين وإذا أسلم قبل البلوغ فهل يجري عليه حكم الإسلام قبل البلوغ على قولين للعلماء بخلاف البالغ فإنه يصير مسلما باتفاق المسلمين فكان إسلام الثلاثة مخرجا لهم من الكفر باتفاق المسلمين وأما إسلام علي فهل يكون مخرجا له من الكفر على قولين مشهورين ومذهب الشافعي أن إسلام الصبي غير مخرج له من الكفر وأما كون صبي من الصبيان قبل النبوة سجد لصنم أو لم يسجد فهو لم يعرف فلا يمكن الجزم بأن عليا أو الزبير ونحوهما لم يسجدوا لصنم كما أنه ليس معنا نقل بثبوت ذلك بل ولا معنا نقل معين عن أحد من الثلاثة أنه سجد لصنم بل هذا يقال لأن من عادة قريش قبل الإسلام أن يسجدوا للأصنام وحينئذ فهذا ممكن في الصبيان كما هو العادة في مثل ذلك الرابع أن أسماء الذم كالكفر والظلم والفسق التي في القرآن لا تتناول إلا من كان مقيما على ذلك وأما من صار مؤمنا بعد الكفر وعادلا بعد الظلم وبرا بعد الفجور فهذا تتناوله أسماء المدح دون أسماء الذم باتفاق المسلمين فقوله عز وجل لا ينال عهدي الظالمين سورة البقرة أي ينال العادل دون الظالم فإذا قدر أن شخصا كان ظالما ثم تاب وصار عادلا تناوله العهد كما يتناوله سائر آيات المدح والثناء لقوله تعالى إن الإبرار لفي نعيم سورة المطففين وقوله إن المتقين في جنات ونعيم سورة الطور الخامس أن من قال إن المسلم بعد إيمانه كافر فهو كافر بإجماع المسلمين فكيف يقال عن أفضل الخلق إيمانا إنهم كفار لأجل ما تقدم السادس أنه قال لموسى إني لا يخاف لدي المرسلون إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء فإني غفور رحيم سورة النمل السابع أنه قال إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله عن المؤمنين والمؤمنات الآية سورة الاحزاب فقد أخبرنا الله عن جنس الإنسان أنه ظلوم جهول واستثنى من العذاب من تاب ونصوص الكتاب صريحة في أن كل بني آدم لا بد أن يتوب وهذه المسألة متعلقة بمسألة العصمة هل الأنبياء معصومون من الذنوب أم لا فيحتاجون إلى توبة والكلام فيها مبسوط قد تقدم أورد ستة ردود يرد يها على قول الرافضي ويبين للمسلمين ما جاء من ضلال في كتابهم في ذلك الزمان أذا قرأت الكتاب من اوله الى اخره ستجده يبين عقيدة الرافضه وكيف كان يرد عليها يا تروبل ميكر ... لا يكن همك التشويه بقدر البحث عن الحقيقه ... رساله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:40 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025