![]() |
قالوا : يغضب كما يغضب البشر و نفوا عنه العصمة ! فهل كان يغضب لله أم لنفسه ؟
اللهم صل و سلم على محمد و آله الأطهار
تروي صحاح سمنة المجاعة حديث يقولون فيه 2 - اللَّهمَّ إنَّما أنا بشَرٌ أغضَبُ كما يغضبُ البشرُ فأيُّما مسلِمٍ سببتُه أو لعنتُه وليسَ لذلِكَ بأَهلٍ فاجعل ذلِكَ لَهُ صلاةً وزَكاةً وقربةً تقرِّبُهُ إليكَ يومَ القيامةِ الراوي: - المحدث:ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 11/516 خلاصة حكم المحدث: صحيح عن الدرر السنية و بهذا الافتراء على الله و رسوله نزعوا عصمة النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم نسأل القوم الذين نفوا عصمة نبي الرحمة و الأخلاق هل كان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يغضب لغضب الله و يرضى لرضا الله آم يغضب و يرضى لنفسه البشرية ؟! |
اقتباس:
اذا قالوا لله فقد سقطوا واذا قالوا لنفسه فقد اسقطوا الرسول-ص- وكفروا فهم بين فكي مفترس اااااااااااااااااااااااااااااااااااااحسنتم :) |
آحسنتم بارك الله بكم
حياكم الله |
يغضب ؟ رسول الرحمة والعدل والأخلاق للبشرية يطلع مثل كل البشرية ؟ هل يمكن لمتبع لمحمد أن يفترض مجرد إحتمال هل يمكن مجرد التفكير بأن الرسول الأعظم يمكنه السب ؟؟ السب ؟؟ كأن واضعه معاوية !
لاحول ولاقوة إلا بالله ولا يأتي أحد من السنة ويقول ضعيف لأن هذا النوع من الأحاديث جدا محبوب ومعترف به عند السنة يكبرون عليها وهي جعل النبي بشر عااادي !! يغضب لله نعم أختي ولكن ماهو غضبه ياترى ؟! |
احسنتم كثيرا اختي المباركة
وما اظنهم بمجيبين فانهم بين خزيهم وخزي سلفهم الطالح وبين تنقيصهم للرسول ورسالته !! وبلينا بقوم لايفقهون |
اقتباس:
حياكم الله أختي الفاضلة سهام الزهراء أحسنتم القوم وضعوا القاعدة و ناقضوها جعلوا نبيهم يسب المؤمنين ( الصحابة ) و لكنهم كفروا من يسب الصحابة لا ادري هل يعون هذه المسآلة آم انهم في تناقضاتهم غارقون ! |
اقتباس:
أحسن الله إليكم أخي الفاضل أبو اسد حياكم الله حقاً هم غارقون في التناقضات حينما عصموا ارذل الناس على حساب نبي الرحمة و الأخلاق |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف |
اللهم صل سلم على محمد و آله الأطهار
بارك الله بكم و رفع شأنكم عزيزتي سهام الزهراء |
بسم الله الرحمن الرحيم انك على خلق عظيم بارك الله بك اختي
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:15 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025