![]()  | 
	
		
 ابن تيمية يخطئ وانا ارشدة لطريق الصواب  - وثيقة 
		
		
		السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  ذهب ابن تيمية في كتابة منهاج السنة بعيدا حتى اعتقد ان يستطيع ان يسلب فضائل الامام علي علية السلام و احدة تلو الاخرى لكن هيهات اين الثرى من الثرية هذا امام المتقين و ذاك امام الناكثين قال امام الناكثين بن تيمية في كتابة منهاج السنه حديث علي مع الحق و الحق مع علي يدور لن يفترقا حتى يرد علية الحوض من اعظم الكلام كذباً و جهلاً و هذا الحديث لم يروة احد عن النبي (ص) لا بسناد صحيح و لا اسناد ضعيف وثيقة http://dc604.4shared.com/img/60yKWOm...________-_.png لكن لعل ابن تيمية لم يقرء ما كتب علماء ملته نجيب على كلامة مستدرك  الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - علي مع القرآن  والقرآن مع علي - حديث رقم : ( 4686 ) 4605 - أخبرنا :  أحمد بن كامل القاضي ، ثنا : أبو قلابة ، ثنا : أبو عتاب سهيل بن حماد ، ثنا :  المختار بن نافع التميمي ، ثنا : أبو حيان التيمي ، عن أبيه ، عن علي (ر) قال :  قال رسول الله (ص) : رحم الله علياًً اللهم أدر الحق  معه حيث دار ، هذا حديث صحيح  على شرط مسلم ولم يخرجاه.  الرابط :  مستدرك  الحاكم - كتاب معرفة الصحابة (ر) - وجه تلقيب علي  بأبي تراب - حديث رقم : ( 4735  ) 4663 - حدثنا :  أبوبكر بن إسحاق ، أنبأ : محمد بن عيسى بن السكن ، ثنا :  الحارث بن منصور ، ثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن كليب العامري قال :  لما سار علي إلى صفين كرهت القتال ، فأتيت المدينة ،  فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من  أيهم ؟ ، قلت : من بني عامر ، قالت : رحبا على رحب ، وقربا على قرب ، تجيء ما جاء  بك ؟ ، قال : قلت : سار علي إلى صفين وكرهت القتال ، فجئنا إلى  ها هنا ، قالت : أكنت بايعته ؟ ، قال : قلت : نعم ، قالت :  فإرجع إليه ، فكن معه ، فوالله ما ضل ، ولا ضل به ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.  الرابط :  الهيثمي - مجمع  الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما -  الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )   12027  - وعن أبى سعيد يعنى الخدرى قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فقال : ألا أخبركم بخياركم  قالوا بلى ، قال : الموفون المطيبون إن الله يحب الخفى التقى ، قال : ومر علي بن  أبى طالب فقال : الحق مع ذا الحق مع  ذا ، رواه أبو يعلي ورجاله  ثقات.الرابط:      الهيثمي - مجمع  الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما -  الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234  )   12031 - وعن محمد بن إبراهيم التيمى  أن فلاناً دخل المدينة حاجاً فأتاه الناس يسلمون عليه فدخل سعد فسلم فقال : وهذا لم  يعنا على حقنا على باطل غيرنا قال : فسكت عنه فقال مالك :  لا تتكلم ، فقال : هاجت فتنة وطلمة فقال لبعيرى :  إخ إخ فأنخت حتى إنجلت فقال رجل  : إني قرأت كتاب الله من أوله إلى آخره فلم أر فيه إخ إخ فقال : أما إذ قلت  ذاك فإني سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق  أو الحق مع علي حيث كان ، قال : من سمع ذلك قال :  قاله في بيت أم سلمة قال : فأرسل إلى أم سلمة فسألها ، فقالت :  قد قاله رسول الله (ص) في بيتي ، فقال :  الرجل لسعد ما كنت عندي قط ألوم منك الآن فقال : ولم قال : لو سمعت هذا من النبي  (ص) لم أزل خادماً لعلى حتى أموت ، رواه البزار وفيه سعد بن شعيب ولم أعرفه ،  وبقية رجاله رجال الصحيح.    الرابط:      الهيثمي - مجمع  الزوائد - كتاب الفتن أعاذنا الله منها - باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما -  الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234  )   12032 - وعن زيد بن وهب قال : بينا  نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف  ؟ فقلنا : يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن؟ فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان؟ ، قال : إنظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فإلزموها فإنها على  الهدى ، رواه البزار ورجاله  ثقات.   الرابط:      الهيثمي- مجمع الزوائد - كتاب  المناقب - باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) - باب الحق مع علي (ر) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 135 )  14768 - وعن أم سلمة :  أنها كانت تقول : كان  علي على الحق من إتبعه إتبع الحق  ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل يومه هذا ، رواه الطبراني ، وفيه مالك  بن جعوبة ولم أعرفه ، وبقية أحد  الإسنادين ثقات.    الرابط:      الهيثمي- مجمع الزوائد - كتاب  المناقب - باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) - باب الحق مع علي (ر) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 135 )  14769 - وعن جري بن سمرة  قال : لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب إنطلقت حتى أتيت  المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث ( وهي من بني هلال  ) فسلمت عليها فقالت : ممن الرجل؟ قلت : من أهل العراق ،  قالت : من أي العراق؟ قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة؟ قلت : من  بني عامر ، قالت : مرحباً قرباًً على قرب ورحباًً على رحب  فمجيء ما جاء بك؟ قلت : كان بين علي وطلحة [والزبير] الذي كان ، فأقبلت فبايعت  علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به ، حتى قالتها ثلاثاًً ، رواه  الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة.    الرابط :  الطبراني - المعجم الكبير -  باب الفاء 15048 - حدثنا : إبراهيم بن متويه  الإصبهاني ، ثنا : إبراهيم بن سعيد الجوهري ، ثنا : صالح بن بدل ، ثنا : عبد الله  بن جعفر المدني ، عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة ، عن أبيه ، عن كعب بن عجرة ، قال  : كنا جلوساًً عند رسول الله (ص) فمر بنا رجل متقنع ، فقال رسول الله (ص) : يكون بين الناس فرقة وإختلاف ، فيكون هذا وأصحابه على الحق ،  قال كعب : فأدركته فنظرت إليه حتى عرفته ، وكنا نسأل كعباً : من الرجل ؟ ، فيأبى  يخبرنا ، حتى خرج كعب مع علي إلى الكوفة ، فلم يزل حتى مات ، فكانا أن عرفنا أن ذلك الرجل علي (ر).  الطبراني - المعجم الكبير -  باب الباء 18410 - حدثنا : فضيل بن محمد الملطي  ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : موسى بن قيس ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن  مالك بن جعونة ، قال : سمعت أم سلمة ، تقول : كان علي على الحق  من إتبعه إتبع الحق ، ومن تركه ترك الحق عهداً معهوداً قبل يومه هذا.  الطبراني - المعجم الكبير -  باب الفاء 18573 - حدثنا : الأسفاطي ، ثنا :  عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا : علي بن غراب ، عن موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن  كهيل ، عن عياض ، عن مالك بن جعونة ، سمعت أم سلمة ، تقول  : علي على الحق ، فمن إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق  عهد معهود قبل موته.  الطبراني - المعجم الكبير -  باب الفاء 18703 - حدثنا : الحسين بن إسحاق ،  ثنا : أبو كريب ، ثنا : إبراهيم بن يوسف ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن سمرة  ، قال : لما كان بين أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن  أبي طالب (ر) ، إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من  بني هلال فسلمت عليها ، فقالت : ممن الرجل ؟ ، قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي  أهل العراق ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة ؟ ، قلت : من بني  عامر ، فقالت : مرحا قرباًً على قرب ، ورحباً على رحب فمجيء ، ما جاء بك ؟ ، قلت :  كان بين علي ، وطلحة ، والزبير الذي كان فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به حتى قالتها ثلاثاًً. إبن حجر - فتح  الباري شرح صحيح البخاري - كتاب الفتن - باب الفتنة التي تموج كموج البحر - رقم الصفحة : ( 59 )   [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد  ]   - قوله : ( لقد نفعني الله  بكلمة أيام الجمل ) : .... وأخرج البزار من طريق  زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم  فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، قلنا : يا أبا عبد  الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال : إنظروا إلى الفرقة التي  تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فإنها على الهدى.   الرابط:    إبن حجر - المطالب العالية -  كتاب  المناقب   4045 - وقال أبو يعلى : ، ثنا : محمد  بن عباد ، ثنا : أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن  بن أبي سعيد ، عن أبيه ، قال : كنت عند بيت النبي (ص) في  نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا رسول الله (ص) ،  فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ ، قالوا : بلى ، قال : فإن خياركم الموفون المطيبون ،  إن الله يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، وحديثه (ر) في قصة بنت حمزة (ر)  تقدم في الحضانة. مسند أبي  يعلى الموصلي - من مسند أبي سعيد - الجزء : ( 2 ) - رقم الحديث : ( 1052 )   1015 - حدثنا : محمد بن عباد المكي ،  حدثنا : أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي  سعيد. ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فخرج علينا فقال : ألا  أخبركم بخياركم ؟ ، قالوا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون ، إن الله يحب  الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب فقال : الحق مع ذا ،  الحق مع ذا.  إبن أبي  شيبة- المصنف - كتاب الفضائل   31506 - حدثنا : حميد بن عبد الرحمن  ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جدته ميمونة ، قال : لما كانت الفرقة قيل لميمونة  إبنة الحارث : يا أم المؤمنين ، فقالت : عليكم بإبن أبي طالب  فوالله ما ضل ولا ضل به.   مسند  البزار- البحر الزخار -  زيد بن وهب   2441 - حدثنا : أحمد بن يحيى الكوفي  ، قال : ، أخبرنا : أبو غسان ، قال : ، أخبرنا : عمرو بن حريث ، عن طارق بن عبد  الرحمن ، عن زيد بن وهب ، قال : بينما نحن حول حذيفة ، إذ قال : كيف أنتم وقد خرج  أهل بيت نبيكم (ص) في فئتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ؟  ، فقلنا : يا أبا عبد الله ، وإن ذلك لكائن ، قال : أي والذي بعث محمداًً (ص) بالحق إن ذلك لكائن ، فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله  فكيف نصنع إن أدركنا ذلك الزمان ؟ ، قال : إنظروا الفرقة التي  تدعو إلى أمر علي (ر) فإلزموها فإنها على الهدى.  المتقي  الهندي- كنز العمال - فضائل  علي (ر) - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 621 ) 33016 -تكون بين الناس فرقة وإختلاف  فيكون هذا وأصحابه على الحق ، يعني علياًً  .  33018 -الحق مع ذا  ، الحق مع ذا ، يعني علياًً .    الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد -  الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : (  322 )   -  أخبرني : الحسن بن علي بن عبد الله المقرئ ، حدثنا : أحمد بن الفرج بن منصور  الوراق ، أخبرنا : يوسف بن محمد بن علي المكتب سنة ثمان  وعشرين وثلاثمائة ، حدثنا : الحسن بن أحمد بن سليمان السراج ، حدثنا : عبد السلام  بن صالح ، حدثنا : علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه ، عن أبي سعيد التميمي ، عن أبي  ثابت مولى أبي ذر قال : دخلت على أم سلمة فرأيتها تبكي وتذكر علياًً ، وقالت : سمعت  رسول الله (ص) : يقول  : علي مع الحق والحق مع علي  ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض يوم.   محمد بن عقيل - النصائح الكافية  - رقم الصفحة : ( 216  )   -  وأخرج أبو يعلي وسعيد بن  منصور ، عن أبي سعيد الخدري (ر) قال : قال رسول الله (ص) : الحق مع ذا الحق مع ذا يعني علياًً.  سعيد  أيوب- زوجات النبي -  رقم الصفحة : ( 62  )   - وروي عن  مالك بن جعونه قال : سمعت أم سلمة تقول : علي مع الحق ، ومن تبعه فهو على الحق ، ومن تركه ترك الحق ، عهداً  معهودا قبل يومه هذا.الحاكم  الحسكاني- شواهد التنزيل  -  الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 246  )   241 -  أخبرنا : أبو العباس المحمدي قال : ، أخبرنا : علي بن الحسين قال : ، أخبرنا : محمد  بن عبيد الله ، قال : ، حدثنا : أبو عمر ، وعثمان بن أحمد  بن عبيد الله الدقاق المعروف بإبن السماك ببغداد قال : ، حدثنا : عبد الله بن ثابت  المقرئ قال : ، حدثني : أبي ، عن الهذيل ، عن مقاتل ، عن الضحاك : ، عن إبن عباس  قال : ومن يتولى الله ، يعني يحب الله : ورسوله ، يعني محمداًً : والذين آمنوا ، يعني ويحب علي بن  أبى طالب : فإن حزب الله هم الغالبون  ، يعني شيعة الله وشيعة محمد وشيعة علي هم الغالبون يعني العالون على جميع  العباد الظاهرون على المخالفين لهم ، قال إبن عباس : فبدأ الله في هذه الآية بنفسه  ، ثم ثنى بمحمد ، ثم ثلث بعلي ثم قال : فلما نزلت هذه الآية ، قال رسول الله (ص) : رحم  الله علياًً اللهم أدر الحق معه حيث دار. الحمد لله رب العالمين  | 
		
 احسنت جعله الله في ميزان حسناتك وزادك علما الى علم  
	حميد الغانم  | 
		
 اقتباس: 
	
 عزيزي حميد الغانم احسن الله لكم و جفظكم من كل سوء   | 
		
 جزاک الله خيرا يا سيدي 
	 | 
		
 اقتباس: 
	
 حبيبي مشكور على المرور انا خادم الكم   | 
| 			 الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:19 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف  | 
	
	Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025