|
اثبات كذب وهراء قناة صفا
البقشي ينفي تحول عائلته إلى المذهب السني.. ويصف «قناة صفا» بالحقيرة شبكة راصد الإخبارية - 14 / 1 / 2011م - 5:02 ص http://rasid99.homeip.net/media/lib/pics/1294969789.jpg الدكتور منير البقشي نفى الطبيب السعودي الدكتور منير البقشي ما روجته قناة فضائية سلفية من تحول كامل عائلته في الأحساء من المذهب الشيعي إلى المذهب السني واصفا القناة بالحقيرة والقائمين عليها بالكذابين والعملاء المأجورين. ووصف الدكتور البقشي الخبر الذي روجته قناة صفا السلفية عبر شريطها الاخباري على مدى اسبوع كامل بأنه "كاذب وعار من الصحة". واستغرب البقشي الذي يعد أحد عمداء عائلة البقشي في الأحساء ترويج اشاعة تحول عائلته كافة الى مذهب السنة معتبرا ذلك "دليل على أن ما يبث في تلك المحطة ما هو إلا هراء". وأعرب عن اعتقاده بحرية الاشخاص في التحول المذهبي "لكن أن تكون عائلة من بضعة آلآف في السعودية ومئات في دول الخليج وآلاف في العراق في لحظة واحدة يتحولون من مذهب الى آخر.. أقول إن هذا الكلام لا يصدره او يتداوله العقلاء". وهاجم الدكتور البقشي الذي يرأس وحدة أمراض الدم والأورام في مستشفى الولادة والأطفال بالأحساء في مقالة نشرها عبر شبكة راصد الاخبارية يوم الخميس هاجم القناة "الحقيرة" ووصف القائمين عليها بالكذابين والعملاء الماجورين. وتابع بقوله "الخبر يبث منذ أسبوع ويدل على ضعف القناة ومن ورائها من متسترين ودليل قوي جدا على هزال ما يبث في القناة". ودعا في آخر مقالته إلى الوحدة ورص الصفوف وتجنب الفرقة والفتنة الابتعاد عن السفهاء الظلاميين على حد وصفه. وتكتسب قضايا التحول المذهبي حساسية بالغة في المنطقة في ظل التجاذب الطائفي الحاد على المستوى المحلي والاقليمي وفاقم من ذلك ظهور الفضائيات الطائفية. وسبق لقناة فضائية طائفية الترويج عبر شاشتها عن تحول قرية أحسائية كاملة من المذهب الشيعي للمذهب السني. وتسبب ذلك في رد فعل غاضب من سكان القرية دفع العديد منهم للاتصال بالقناة وانتقاد مديرها ضمن برامجه الحية على الهواء. ---------- فهل يوجد ضعف وكذب أعظم من هذا؟ |
-------------- لا تعتب عليهم جهال ومدلسي هذا الزمان فمذهبهم قائم على الكذب والتدليس والتزوير على عوامهم والأصل كله من السامري وعجله الأولين أخزاهم الله تعالى جميعاً ------------------ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أحسنتم مولانا ..... هولاء يكذبون على عوامهم المساكين ويستغلونهم وياخذون اموالهم بهذه الطريقة .... ولكن هل هذا هو الدين الذي تدعوا له الوهابيه يقوم على الكذب ؟؟؟؟؟؟؟ ولكن لا عتبى فهم أتباع عمر وعائش والسلام عليكم |
السلام عليكم احسنتم فرق شاسع بينما تطرح قناة صفا وبين ما تطرحه القنوات الشيعية مثل برنامج السيد كمال وبرنامج الحاج وعد وانا استغرب هل يوجد الى حد الان احد يتابع مثل هذه القناة؟؟ اما البربور انصحه يخلي الداجن تاكل لحيته احسن لان حتى الوهابية صاروا ما يحبوه مثل كثر الكذب والدجل عافانا الله تحياتي والسلام عليكم |
مولانا عبد محمد عليهم بالكذب فهم الان يواجهون اسو ء مرحلة في تاريخهم الاسود فزمان التعتيم والتكتيم على الحقيقة اصبح من الماضي فالان القنوات الفضائية والانترنت حرقت ابائهم فما عليهم الا بنصرة دينهم بالكذب |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف بارك الله فيك أخي عبد محمد على هذا النقل الموفق حقيقة ... وأنا استغرب فعلا بأن ما زال هناك من يستخف بعقله ويستمع للعرعور ... وقد بان كذبه في أكثر من موضع .... |
لديهم الاعلام وهذه القناة الملعونة لا تبث غير الاكاذيب والكلام المزور .....
شكرا على نقل الخبر .. |
لعنهم الله
والله ادور واحد متهدي في البالتوك منتديات مانا ملاقي وينهم الي يتوهبوا مانشوفهم ههههههه ********* |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد أخواني جميعا بارك الله فيكم أخي المشرف العقائدي فعلا دين مبني على ما أتى به السامري أخي النجف الأشرف فعلا لا عتب على دين أتى به غير منقذ البشرية أخي المسامح شتان بين الثريا وبين الثرى فما يطرح بالقنوات الشيعية مبني على الدليل وما تطرحه القنواد المخالفة مبني على التأويل والكذب والتدليس اخي الزلزال العلوي نعم فهم الآن يواجهون أسو ء مرحلة في تاريخهم أخت نعمة ماذا نعمل مادام هناك من جعل عقله عبد لهواه أخي ابو طالب الخزعلي الغريب أنهم يكذبون ويصدقون كذبهم كان الله في عونهم أخي موالي قطيفي إن الله يهدي من يشاء دمتم |
هذا شيء واضح جدا مصير قناة صفا كان متوقع مسبقا
واقفل هذه قناة من اغلبية ساحقة علماء المسلمين اهل السنة والشيعة اما الأتباع الوهابية كالعادة هربوا من ساحة القنوات الفضائية الى اتخاذ ملاجئ على شبكات الأنترنت والمنتديات!!!! |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:29 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025