![]() |
عائشة تقول : عليا كان فيمن قذفها و كان مسلما في شأنها بلا شك
27 - قال [ يعني الزهري ] لي الوليد بن عبد الملك : أبلغك أن عليا كان فيمن قذف عائشة ؟ قلت : لا ، ولكن قد أخبرني رجلان من قومك ، أبو سلمة بن عبد الرحمن وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث : أن عائشة رضي الله عنها قالت لهما : كان علي مسلما في شأنها . فراجعوه فلم يرجع . وقال مسلما ، بلا شك فيه وعليه ، وكان في أصل العتيق كذلك . الراوي: أبو سلمة بن عبد الرحمن و أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث |
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الروايات تقول أن الذي قذفوها هم أربعة حسان بن ثابت مسطح بن أثاثه حمنة بنت جحش ابن سلول إما أن يتهموا عائشة بالإفتراء والكذب على أمير المؤمنين وإما أن يقولوا أن كلام عائشة صحيح وبهذا يكونون وقعوا في النصب باتهامهم أمير المؤمنين علي عليه السلام وإما بخاريهم كذاب وبهذا يسقط هذا الصنم وكل الخيارات مرة لدى السلفي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف لاحول ولاقوة الا بلله العلي العظيم الى متى الكذب يا عائش .... بل من قذفها هو ابوها ابو بكر بل وضربها http://www.alshiaclubs.net/upload//u...332405d724.gif http://www.alshiaclubs.net/upload//u...f57b88e331.gif http://www.alshiaclubs.net/upload//u...4a83b94795.gif وقصة انها صاحبه الافك اساسا مكذوبه ..... والسلام عليكم |
(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد) وفقنا الله واياكم لخدمة الدين والمذهب |
أخوتي الأفاضل ذو الفقارك يا علي النجف الاشرف العَجل يا مولاي بارك الله بكم تقول عائشة كان علي مسلما في شأنها . فراجعوه فلم يرجع . وقال مسلما ، بلا شك ماذا تقول كان علي مسلما في شأنها . فراجعوه فلم يرجع . وقال مسلما ، بلا شك فراجعوه فلم يرجع . |
وفي حديث الإفك [ وكان علي مسلما في شأنها ] أي سالما لم يبد بشىء من أمرها . ويروى بكسر اللام : أي مسلما للأمر والفتح أشبه : أي أنه لم يقل فيها سوءا |
اقتباس:
مراجعة الزهري لهشام |
اقتباس:
27 - قال [ يعني الزهري ] لي الوليد بن عبد الملك :أبلغك أن عليا كان فيمن قذف عائشة ؟ قلت : لا ، ولكن قد أخبرني رجلان من قومك ، أبو سلمة بن عبد الرحمن وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث : أن عائشة رضي الله عنها قالت لهما : كان علي مسلما في شأنها . فراجعوه فلم يرجع . وقال مسلما ، بلا شك فيه وعليه ، وكان في أصل العتيق كذلك . الراوي: أبو سلمة بن عبد الرحمن و أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث لا تكذب مره ثانية ياعابد الشاب الأمرد فالرواية واضحه لمن يقرؤها |
اقتباس:
http://a.imageshack.us/img237/1207/albaniiiiiiii.png قال الشيخ الالباني رحمه الله : و لا ينافي ذلك قول الحافظ ابن كثير ( 8 / 418 ) في تفسير قوله تعالى : *( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح و امرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا و قيل ادخلا النار مع الداخلين )* ( التحريم : 10 ) . " و ليس المراد بقوله : *( فخانتاهما )* في فاحشة , بل في الدين , فإن نساء الأنبياء معصومات عن الوقوع في الفاحشة لحرمة الأنبياء كما قدمنا في سورة النور . |
اقتباس:
هل انت عربي؟؟؟؟؟ عن الزهري قال قال لي الوليد بن عبد الملك أبلغك أن عليا كان فيمن قذف عائشة؟ قلت (الزهري) : لا ولكن قد أخبرني (اخبروا الزهري) رجلان من قومك أبو سلمة بن عبد الرحمن وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث أن عائشة رضي الله عنها قالت لهما كان علي مسلما في شأنها فراجعوه فلم يرجع وقال مسلما بلا شك فيه وعليه كان في أصل العتيق كذلك. وفي حديث الإفك [ وكان علي مسلما في شأنها ] أي سالما لم يبد بشىء من أمرها . ويروى بكسر اللام : أي مسلما للأمر والفتح أشبه : أي أنه لم يقل فيها سوءا |
اقتباس:
الرواية واضحة الوليد يسأل الزهري عن هذا الأمر فيجيب الزهري بلا فيقول الوليد ولكن قال لي فلان كذا فاذهب ومارس مهنة الكذب في مكان آخر |
اقتباس:
وماذا نفعل معك اذا لم تفهم الرواية؟؟؟؟؟ فلا السياق يساعد ماتريد اثباته ولا حتى معاني الكلمات!!!! والقول قول الزهري ... ولكن اخبرني ... وليس قول الوليد |
اقتباس:
- ( صحيح ) [ إن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه فإن التوبة من الذنب : الندم والاستغفار ] . ( صحيح ) . عن عائشة قالت : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا عائشة إن ... . الحديث . وفي حديث قصة الإفك بلفظ : ... وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه فإن العبد إذا اعترف بذنب ثم تاب تاب الله عليه ... . وهو رواية البيهقي . وفيه دليل على عدم عصمة نساء النبي صلى الله عليه وسلم خلافا لبعض أهل الأهواء من كتاب السلسلة الصحيحة الجزء 3 صفحة 209 1904 - ( صحيح ) [ الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ] . ( صحيح ) . عن علي قال : أكثر على مارية أم إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم في قبطي ابن عم لها كان يزورها ويختلف إليها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لي : خذ هذا السيف فانطلق إليه فإن وجدته عندها فاقتله . فقلت : يا رسول الله أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أرسلتني به أو الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ قال : ( فذكره ) فأقبلت متوشحا السيف فوجدته عندها فاخترطت السيف فلما اقبلت نحوه عرف أني أريده فأتى نخلة فرقى فيها ثم رمى بنفسه على قفاه وشفر برجليه فإذا هو أجب أمسح ما له ما للرجال قليل ولا كثير فأغمدت سيفي ثم أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال : الحمد لله الذي يصرف عنا أهل البيت . وسنده جيد . والحديث نص صريح في أن أهل البيت رضي الله عنهم يجوز فيهم ما يجوز في غيرهم من المعاصي إلا من عصم الله تعالى فهو كقوله صلى الله عليه وسلم لعائشة في قصة الإفك : ( يا عائشة ! فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا فإن كنت بريئة فسيبرئك الله وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه ... ) . تابع التعليق في الكتاب ومناقشة القول بعصمة زوجاته صلى الله عليه وسلم من كتاب السلسلة الصحيحة الجزء 4 صفحة 527 2507 - ( صحيح ) [ أما بعد يا عائشة ! فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا ( إنما أنت من بنات آدم ) فإن كنت بريئة فسيبرئك الله وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب إلى الله تاب الله عليه . وفي رواية : فإن التوبة من الذنب الندم ] . ( صحيح ) وأخرجه البخاري ومسلم وأحمد والرواية الأخرى له وهو من حديث طويل عن قصة الإفك . ( ألممت : أي وقع منك على خلاف العادة ) . انظر الكتاب فيه شرح طويل خلاصته : أن عائشة رضي الله عنها محفوظة غير معصومة وأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقطع ببراءة عائشة إلا بعد نزول الوحي . ففيه إشعار قوي بأن الأمر في حد نفسه ممكن الوقوع . وبقية الشرح فيه فائدة كبيرة من كتاب السلسلة الصحيحة الجزء 6 صفحة 26 فيها من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين و التطهير عن الذنب أما بأن لا يفعله العبد و أما بأن يتوب منه كما في قوله خذ من أموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم بها لكن ما أمر الله به من الطهارة ابتداء و أرادة فإنه يتضمن نهيه عن الفاحشة لا يتضمن الإذن فيها بحال لكن هو سبحانه ينهى عنها و يأمر من فعلها بأن يتوب منها و في الصحيح عن النبي انه كان يقول اللهم باعد بيني و بين خطاياي كما باعدت بين المشرق و المغرب و اغسلني بالثلج و البرد و الماء البارد اللهم نقني من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس و في الصحيحين أنه قال لعائشة رضي الله عنها في قصة الإفك قبل أن يعلم النبي براءتها و كان قد ارتاب في أمرها فقال يا عائشة أن كنت بريئة فسيبرئك الله و أن كنت الممت بذنب من كتاب منهاج السنة النبوية الجزء 7 صفحة 80 قالت فتشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جلس ثم قال ( أما بعد ياعائشة إنه بلغني عنكك كذا وكذا فإن كنت بريئة فسيبرئك الله وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه فإن العبد إذا اعترف ثم تاب تاب الله عليه ) . قالت عائشة فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم مقالته قلص دمعي حتى ما أحس منه قطرة فقلت لأبي أجب رسول الله صلى الله عليه وسلم عني فيما قال فقال أبي والله ما أدري ما أقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت لأمي أجيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما قال قالت أمي والله ما أدري ما أقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت وأنا جارية حديثة السن لا أقرأ من القرآن كثيرا إني والله لقد علمت لقد سمعتم هذا الحديث حتى استقر في أنفسكم وصدقتم به فلئن قلت لكم إني بريئة لا تصدقوني ولئن اعترفت لكم بأمر والله يعلم أني منه بريئة لتصدقني فوالله لا أجد لي ولكم مثلا إلا أبا يوسف حين قال { فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون } . من كتاب صحيح البخاري الجزء 4 صفحة 1517 |
لان العصمة ليست اجبار فالذي عصمه الله من ذنب, لايعني انه مجبر على تركه رغما عنه والا فعائشة قد عصمها الله تعالى قال الشيخ الالباني رحمه الله : و لا ينافي ذلك قول الحافظ ابن كثير ( 8 / 418 ) في تفسير قوله تعالى : *( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح و امرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا و قيل ادخلا النار مع الداخلين )* ( التحريم : 10 ) . " و ليس المراد بقوله : *( فخانتاهما )* في فاحشة , بل في الدين , فإن نساء الأنبياء معصومات عن الوقوع في الفاحشة لحرمة الأنبياء كما قدمنا في سورة النور |
يقولون حتى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم شك فيها و ارتاب في أمرها و أنا أقول الزوج لا يحتاج لعصمة زوجته ليستدل على شرفها و طهارتها |
اقتباس:
الويل لعائشة ان كانت قد تقولت على أمير المؤمنين بهذه الاقوال ؟ |
اقتباس:
عن الزهري قال قال لي الوليد بن عبد الملك أبلغك أن عليا كان فيمن قذف عائشة؟ قلت (الزهري) : لا ولكن قد أخبرني (اخبروا الزهري) رجلان من قومك أبو سلمة بن عبد الرحمن وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث أن عائشة رضي الله عنها قالت لهما كان علي مسلما في شأنها فراجعوه فلم يرجع وقال مسلما بلا شك فيه وعليه كان في أصل العتيق كذلك. وفي حديث الإفك [ وكان علي مسلما في شأنها ] أي سالما لم يبد بشىء من أمرها . ويروى بكسر اللام : أي مسلما للأمر والفتح أشبه : أي أنه لم يقل فيها سوءا قد وضحنا المراد ولكن التكرار يعلم الشطار |
اقتباس:
اقتباس:
اكرر المشاركة اقرأ يا رب الحسين اقرأ جيدا اقتباس:
تقول فراجعوه فلم يرجع من هم الذين راجعوه و لم يرجع عن قوله ؟ و ماذا كان يقول ؟ و خاصة أن عائشة في رواية افكها قد اتهمت أمير المؤمنين أنه نصح رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بطلاقها و الزواج بغيرها ! |
اقتباس:
(أي فراجعوا الزهري في هذه المسألة فلم يرجع أي فلم يجب بغير ذلك) |
اقتباس:
هل تستعبط أنت أم تهرج كعادتك ؟ اقرأ للمرة الألف يرويان قول عائشة لهما : أن عائشة رضي الله عنها قالت لهما : كان علي مسلما في شأنها . فراجعوه فلم يرجع . وقال مسلما ، بلا شك فيه وعليه ، وكان في أصل العتيق كذلك . |
وَأَمَّا عَلِيٌّ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَمْ يُضَيِّقْ اللَّهُ عَلَيْكَ وَالنِّسَاءُ سِوَاهَا كَثِيرٌ أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ لَهُمَا كَانَ عَلِيٌّ مُسَلِّمًا فِي شَأْنِهَا فَرَاجَعُوهُ فَلَمْ يَرْجِعْ وَقَالَ مُسَلِّمًا بِلَا شَكٍّ فِيهِ الحديث: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَمْلَى عَلَيَّ هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ مِنْ حِفْظِهِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ قَالَ لِي الْوَلِيدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ أَبَلَغَكَ أَنَّ عَلِيًّا كَانَ فِيمَنْ قَذَفَ عَائِشَةَ قُلْتُ لَا وَلَكِنْ قَدْ أَخْبَرَنِي رَجُلَانِ مِنْ قَوْمِكَ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ لَهُمَا كَانَ عَلِيٌّ مُسَلِّمًا فِي شَأْنِهَا فَرَاجَعُوهُ فَلَمْ يَرْجِعْ وَقَالَ مُسَلِّمًا بِلَا شَكٍّ فِيهِ وَعَلَيْهِ كَانَ فِي أَصْلِ الْعَتِيقِ كَذَلِكَ الشرح: قوله: (حدثنا عبد الله بن محمد) هو الجعفي. قوله: (أملى علي هشام بن يوسف) هو الصنعاني. قوله: (من حفظه) فيه إشارة إلى أن الإملاء قد يقع من الكتاب. قوله: (قال لي الوليد بن عبد الملك) أي ابن مروان، في رواية عبد الرزاق عن معمر " كنت عند الوليد بن عبد الملك " أخرجه الإسماعيلي. قوله: (أبلغك أن عليا كان فيمن قذف عائشة) في رواية عبد الرزاق " فقال الذي تولى كبره منهم علي، قلت: لا " كذا في رواية عبد الرزاق وزاد " ولكن حدثني سعيد بن المسيب وعروة وعلقمة وعبيد الله كليهم عن عائشة قال: الذي تولى كبره عبد الله بن أبي قال فما كان جزمه، وفي ترجمة الزهري عن " حلية أبي نعيم"، من طريق ابن عيينة عن الزهري " كنت عند الوليد بن عبد الملك فتلا هذه الآية: (والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم) فقال: نزلت في علي بن أبي طالب. فتح الباري http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...BID=12&CID=376 |
اقتباس:
فراجعوه فلم يرجع وقال مسلما!!! يعني راجعوا القائل وهو الزهري واعاد عليهم نفس الجواب : وقال مسلما بلا شك فيه وعليه. ماذا حل بك؟؟ |
اقتباس:
أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ قَالَ لِي الْوَلِيدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ أَبَلَغَكَ أَنَّ عَلِيًّا كَانَ فِيمَنْ قَذَفَ عَائِشَةَ قُلْتُ (اي الزهري ) لَا وَلَكِنْ قَدْ أَخْبَرَنِي رَجُلَانِ مِنْ قَوْمِكَ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ لَهُمَا كَانَ عَلِيٌّ مُسَلِّمًا فِي شَأْنِهَا فَرَاجَعُوهُ (اي راجعوا الزهري) فَلَمْ يَرْجِعْ وَقَالَ (الزهري) مُسَلِّمًا بِلَا شَكٍّ فِيهِ وَعَلَيْهِ كَانَ فِي أَصْلِ الْعَتِيقِ كَذَلِكَ هل فهمت؟؟؟ لم يراجعوا علي بن ابي طالب بل راجعوا الزهري في جوابه لانه اعاد عليهم نفس الجواب : فقال : مسلما بلا شك فيه وعليه |
اقتباس:
قلت ويقوي رواية عبد الرزاق ما في رواية ابن مردويه المذكورة بلفظ " أن عليا أساء في شأني والله يغفر له " انتهى. http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...BID=12&CID=376 فماذا ينفع عائشة مراجعة الزهري ؟ هو لم ينكر بل أكد قولهم برواية عائشة المهم ماذا نفهم من الرواية ؟ هو ان عائشة رمت الإمام علي سلام الله عليه بافكها المزعوم فهي لم ترمي أمهات المؤمنين فقط بل رمت به حتى رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم فكيف لا ترمي به علي ؟! |
فقال لي أبواي قومي إليه فقلت لا والله لا أقوم إليه ولا أحمده ولا أحمدكما ولكن أحمد الله الذي أنزل براءتي لقد سمعتموه فما أنكرتموه ولا غيرتموه 117 وأما علي فقال : يا رسول الله إن النساء لكثير . وإنك لقادر على أن تستخلف . وسل الجارية فإنها تصدقك . فدعا رسول الله بريرة يسألها ، وقام إليها علي فضربها ضربا شديدا وهو يقول : اصدقي رسول الله ! / ثم قال : يا عائشة إنه قد كان ما بلغك من قول الناس ، فاتقي الله ، وإن كنت قد قارفت سوءا مما يقول الناس ، فتوبي إلى الله فإن الله يقبل التوبة عن عباده . 118 الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: فقه السيرة - الصفحة أو الرقم: 288 خلاصة حكم المحدث:القصة صحيحة وهي عند البخاري ومسلم نحو ما هنا هذا ما ترويه عائشة في افكها |
اقتباس:
الرواية الصحيحة عند البخاري ان علي مسلما في شانها - اي لم يقل فيها سوءا فاين سند هذه الرواية؟ |
اقتباس:
ما نقلته أنا من كتاب فتح الباري لشرح صحيح البخاري و كل ما في الرواية عن عائشة حول افكها فيه ما يشير ان عائشة تنسب افكها الى أمير المؤمنين علي سلام الله عليه و قولها هنا المذكورة بلفظ " أن عليا أساء في شأني والله يغفر له " انتهى. و هذا ما يروونه يعني لا ندري علاما يغفر الله له و كيف أساء في شأنها ؟!!!!!! أن لم يكن الافك فما هو ؟ |
اقتباس:
وقال الأصيلي بعد أن رواه بلفظ " مسلما " كذا قرأناه والأعرف غيره، وإنما نسبته إلى الإساءة لأنه لم يقل كما قال أسامة " أهلك ولا نعلم إلا خيرا " بل ضيق على بريرة وقال: " لم يضيق الله عليك، والنساء سواها كثير " يبررون طعن عائشة لأمير المؤمنين بحسب روايتها لافكها و أنه لم يقل ( أهلك ولا نعلم إلا خيرا ) و ضيق على بريرة أيضا حين شهدت و هو من أمر النبي بسؤالها فماذا حصل وأما علي فقال : يا رسول الله إن النساء لكثير . وإنك لقادر على أن تستخلف . وسل الجارية فإنها تصدقك . فدعا رسول الله بريرة يسألها ، وقام إليها علي فضربها ضربا شديدا وهو يقول : اصدقي رسول الله ! لأن شهادة بريرة كانت في صالح عائشة و ذكرتها بالخير ّ!! إذن المغزى من كل تلك الرواية هو اتهام الإمام علي سلام الله عليه بالافك و انه قال عنها شرا و سلم بأمرها أنها جاءت بالفاحشة و أمر النبي بتركها و الزواج بغيرها و أنه رفض شهادة بريرة بعد ان طلبها بل قام لها و ضربها ضربا مبرحا !! لأنها شهدت بالخير لعائشة هذا ما توحي به رواية عائشة لافكها حقا قد جاءت بإفك عظيم |
اقتباس:
فتشهد النبي صلى الله عليه وسلم وحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم قال أما بعد يا عائشة إن كنت قارفت سوءا أو ظلمت فتوبي إلى الله فإن الله يقبل التوبة عن عباده قالت وقد جاءت امرأة من الأنصار وهي جالسة بالباب فقلت ألا تستحيي من هذه المرأة أن تذكر شيئا إذا كانت عائشة في روايتها لم تحفظ مقام رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و نالت منه بكل قدح و تجريح و تنقيص فكيف لا تنال من ابن عمه زوج ابنته والد سبطيه ؟! |
اللهم صل و سلم على محمد و آله الأطهار رقم الحديث: 3854 (حديث موقوف) حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ , قَالَ : أَمْلَى عَلَيَّ هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ , مِنْ حِفْظِهِ , أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ , عَنْ الزُّهْرِيِّ , قَالَ : قَالَ لِي الْوَلِيدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ أَبَلَغَكَ , أَنَّ عَلِيًّا كَانَ فِيمَنْ قَذَفَ عَائِشَةَ , قُلْتُ : لَا , وَلَكِنْ قَدْ أَخْبَرَنِي رَجُلَانِ مِنْ قَوْمِكَ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا , قَالَتْ لَهُمَا : " كَانَ عَلِيٌّ مُسَلِّمًا فِي شَأْنِهَا فَرَاجَعُوهُ فَلَمْ يَرْجِعْ , وَقَالَ مُسَلِّمًا بِلَا شَكٍّ فِيهِ وَعَلَيْهِ كَانَ فِي أَصْلِ الْعَتِيقِ كَذَلِكَ " . صحيح البخاري » كِتَاب الْمَغَازِي » بَاب حَدِيثِ الْإِفْكِ http://www.islamweb.net/hadith/displ...67847&hid=3854 |
3911 حدثني عبد الله بن محمد قال أملى علي هشام بن يوسف من حفظه أخبرنا معمر عن الزهري قال قال لي الوليد بن عبد الملك أبلغك أن عليا كان فيمن قذف عائشة قلت لا ولكن قد أخبرني رجلان من قومك أبو سلمة بن عبد الرحمن وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث أن عائشة رضي الله عنها قالت لهماكان علي مسلما في شأنها فراجعوه فلم يرجع وقال مسلما بلا شك فيه وعليه كان في أصل العتيق كذلك صحيح البخاري » كتاب المغازي » باب حديث الإفك http://www.islamweb.net/newlibrary/d...id=0&startno=1 |
٤١٤٢ حدثني عبد الله بن محمد قال أملى علي هشام بن يوسف من حفظه قال أخبرنا معمر عن الزهري قال قال لي الوليد بن عبد الملك أبلغك أن عليا كان فيمن قذف عائشة قلت لا ولاكن قد أخبرني رجلان من قومك أبو سلمة بن عبد الرحمان وأبو بكر بن عبد الرحمان بن الحارث أن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت لهما كان علي مسلما في شأنها. مطابقته للترجمة من حيث إنه يتعلق بالحديث السابق الطويل، وعبد الله بن محمد أبو جعفر الجعفي البخاري المعروف بالمسندي، وهشام بن يوسف أبو عبد الرحمن الصنعاني، والوليد بن عبد الملك بن مروان الأموي. قوله: (أملى علي)، من الإملاء. قوله: (من حفظه)، فيه إشارة إلى أن الإملاء قد يقع من الكتاب. قوله: (قال لي الوليد)، وفي رواية عبد الرزاق عن معمر: كنت عند الوليد بن عبد الملك... أخرجه الإسماعيلي. قوله: (أبلغك؟) الهمزة فيه للاستفهام على سبيل الاستخبار. قوله: (قلت: لا)، القائل هو الزهري، أي: لا، كان فيمن قذف عائشة لأن عليا، رضي الله تعالى عنه، منزه عن أن يقول مثل مقالة أهل الإفك. قوله: (أبو سلمة)، مرفوع على أنه خبر مبتدأ محذوف، وأبو بكر، عطف عليه تقديره: هما أبو سلمة وأبو بكر بن عبد الرحمن، والأولى أن يكون أبو سلمة عطف بيان، وأبو بكر عطف عليه، وأراد من قوله: (من قومك) قريشا، لأن أبا بكر بن عبد الرحمن مخزومي وأبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف زهري يجمعهما مع بني أمية رهط الوليد مرة بن كعب ابن لؤي بن غالب. قوله: (قالت لهما)، أي: قالت عائشة لأبي سلمة وأبي بكر. قوله: (مسلما) بكسر اللام المشددة، كذا في نسخ البخاري وفي رواية الحموي: مسلما، بفتح اللام، فالرواية الأولى من التسليم بمعنى تسليم الأمر بمعنى السكوت، والثانية من السلامة من الخوض فيه، وقال ابن التين: ويروى: مسيئا، يعني من الإساءة، وقال صاحب (التوضيح): فيه بعد، ورد عليه بأن عياضا ذكر أنه النسفي رواه عن البخاري بلفظ مسيئا وكذا رواه أبو علي بن السكن عن الفربري. قلت: الظاهر أن نسبة هذه اللفظة إلى علي، رضي الله تعالى عنه، من حيث إنه لم يقل مثل ما قال أسامة بن زيد: أهلك، ولا نعلم إلا خيرا، بل قال: لم يضيق الله عليك والنساء عمدة القاري - العيني - ج ١٧ - الصفحة ٢٠٩ http://www.shiaonlinelibrary.com/%D8...8%AD%D8%A9_209 |
أحسنتم
جزاكم الله خير الجزاء وفقكم الله لمرضاته اللهم صل على محمد و آل محمد |
أحسن الله إليكم في الدنيا و الآخرة و جعلكم بخير و صحة و سلامة من كل سوء أشكركم كثيرا بارك الله بكم و اشكر دعواتكم الطاهرة حفظكم الله
|
يا أبا بكر من تولى كبره منهم ؟ أليس علي بن أبي طالب ؟ قال : فقلت في نفسي : ماذا أقول ؟ لئن قلت : لا ؛ لقد خشيت أن ألقى منه شرا ، ولئن قلت : نعم ؛ لقد جئت بأمر عظيم صحيح البخاري » كتاب المغازي » باب حديث الإفك http://www.islamweb.net/newlibrary/d...d=52&startno=1 فكم من حقائق قد أخفوها خوفا و تقية ؟!
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:27 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025