![]() |
أيــــــن كنتم يا اهل السنة ...؟؟؟؟
بسمه تعالى سلام من الله عليكم و رحمة منه و بركة ....http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/smile.gif أيـــن كان أهل السنة عن نصرة الحسين http://www.yahosein.cjb.com/vb/images/smilies/p2.gif عندما شن عليه الحرب يزيد ؟؟؟ و المعلوم أن رسول الله http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/p1.gif وصف الحسن و الحسين بسيدا شباب اهل الجنة .. و صرح أيضا http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/p1.gif .. أني سلم لمن سالمكم و حرب لمن حاربكم ... فلماذا لم ينصر السنة الحسين ريحانة رسول الله http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/p1.gif ..؟؟ أيـــن كان أهل السنة عن نصرة الحسين http://www.yahosein.cjb.com/vb/images/smilies/p2.gif عندما شن عليه الحرب يزيد ؟؟؟ لماذا وقفوا موقف المتفرج و لم يقفوا بوجه يزيد لعين السموات و الأرض ..؟؟؟ لماذا لم يقلبوا عليه حكمه الجائر بعد ان قتل ريحانة رسول الله ( ص و آله ) ..؟؟ يجدر بي أن أذكر بأمر يرد على كل من يقول أن أهل الكوفة خذلوا الحسين ( ع ) مع أننا وضحنا آنفا بأكثر من موضع أن أهل الكوفة بذلك الوقت لم يكونوا جميعا شيعة و لكن ليحصص الحق ..نقول .. الامام الحسين لم يعلن الثورة على يزيد لعين السموات و الأرض عندما وصلته كتب أهل الكوفة ..يخطأ من يظن هذا ... الامام (ع) أعلن الثورة علنا للناس قبل ذلك تحديدا عندما واجه الوليد بن عتبة بن أبي سفيان عندما دعاه لمبايعة يزيد القرود و الكلاب .. فقال له الحسين ( ع ) : أيها الأمير إنا بيت النبوة و معدن الرسالة و مختلف الملائكة و بنا فتح الله و بنا ختم الله و يزيد رجل فاسق شارب الخمر قاتل النفس المحرمة معلن بالفسق ليس له هذه المنزلة و مثلي لا يبايع مثله و لكن نصبح و تصبحون و ننتظر و تنتظرون أبنا أحق بالخلافة و البيعة .. ------------------- نكتفي فإذا الحرب على يزيد معلنة منذ ذلك اليوم و ليس كما يصور البعض أن أهل الكوفة هم من استقدموا الحسين (ع) و بسببهم خرج .. إنما الحسين (ع) ابن علي أمير المؤمنين و هو من حكم نصف الكرة الأرضية لسنوات و يعلم كيف يسير أمور السياسة و الاستراتيجية ...أراد سببا ليخرج لبلد آخر يقتل به ... هو قد علم (ع) أنه مقتول و لكن لم يشأ أن يقتل في المدينة فينطوي الأمر و ينتهي و يعتم عليه أراد أن يخرج لكربلاء لقتل هناك مع أنصاره و تسبى نساءه فتحمل السبايا و الامام زين العابدين ثورة الحسين لكل بقعة من الأرض و يعلم العالم بأسره بثورة الحسين ... و هذا ما حصل ... و لهذا جعل من كتب أهل الكوفة ذريعة لخرجوه إلى أرض أخرى ليقتل بها لتحقيق النصر الأبدي بعدها خرج من المدينة إلى الكوفة ... نقطة أخيرة : من يقول أن أهل الكوفة هم فقط من خذلوا الحسين ... عندما خرج http://www.yahosein.cjb.com/vb/images/smilies/p2.gif كان الحجاج يدخلون لعرفات و كان هو (ع) يخرج من عرفات فرآه آلاف المسلمين من جميع بقاع الأرض و سألوا لماذا يخرج ابن رسول الله مع نساءه من عرفات في هذا اليوم العظيم .. فجمعهم http://www.yahosein.cjb.com/vb/images/smilies/p2.gif و خطب بهم و أخبرهم بسبب خروجه ...و أقيمت الحجة عليهم .. هنا الخطبة كاملة : http://www.rafed.net/books/tarikh/al-malhouf/09.html#52 مَنْ مِنْ هؤلاء المسلمين متعددي الجنسيات خرج مع الحسين ( ع ) ..؟؟ الجواب : لا أحد ... لو أن هؤلاء الآلاف من المسلمين خرجوا مع الحسين ألن يكونوا جيشا يواجه جيش يزيد اللعين ..؟؟ فلا يطنطن أحد على موال أهل الكوفة بعد اليوم .. و المعلوم أن رسول الله http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/p1.gif وصف الحسن و الحسين بسيدا شباب اهل الجنة .. و صرح أيضا http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/p1.gif .. أني سلم لمن سالمكم و حرب لمن حاربكم ... فلماذا لم ينصر السنة الحسين ريحانة رسول الله http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/p1.gif ..؟؟ ننتظر جوابا ... تحياتي الكربلائية ..http://www.yahosein.com/vb/images/smilies/cool.gif |
ماراح نلقى منهم جواب شافي حبهم لأعداء أهل البيت تشّرب في نفوسهم وعقولهم
يعطيكِ العافيه عزيزتي كربلائيه ورزقنا الله واياكِ زياره الإمام الحسين في الدنيا وشفاعته في الآخره |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أحسنتتم اختي الفاضلة ...... وانا اضمن صوتي لصوتك واقول ان كانوا يعيبون على الشيعه وخصوصا منبع التشيع العراق لماذا لم نرى احد من الجزيرة او مصر او الشام ينصر الامام الحسين ؟!!!!!! مع العلم ان من استشهد مع الامام ابا الاحرار الامام الحسين غالبيتهم من اهل العراق ...... وانتظر معكم اختي والسلام عليكم |
بارك الله بك يا اختي العزيزة لكن لا تقولي السنة الأفضل ان تقولي ممن يريدون الاستهزاء بالشيعة والتمسخر عليهم واظهار الباطل عليهم وهم بعض أهل السنة وليس كلهم واشكرك شكر كثير اختي
هادي الخفاجي |
بسمه تعالى حياكم الرحمن اخواني و أخواتي المكرمين و حفظكم الموالى .. أشكر لكم هذا التواجد المبارك ..الحسين شفيعكم إن شاء الله ... المخالفين إلى الآن لم نسمع لهم جواباً .. نضع لهم خيارات علهم يتشجعون .. - السنة لم يسمعوا نهائيا بخروج الحسين و ان يزيد أعد له الجيوش ...( ربما كانوا يصيفون بأوروبا ) 2 - السنة علموا بخروج الحسين و تجيش الجيوش عليه و سمعوه (ع) و هو ينادي ألامن ناصر ينصرنا و وقفوا متفرجين ...ثم نقلوا الواقعة و لم ينصروه حينها .. 3 - السنة بايعوا الحسين (ع) كاتبوه ثم نقضوا بيعته و اعانوا يزيد على قتله .. 4 - السنة شاركوا بقتل الحسين (ع) و كانوا في جيش يزيد ... يمكنكم حذف إجابتين ..:) |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. اساتذتي الكرام ، أرى -ولعلّي مخطىء- أنّ خروج الإمام الحسين صلوات الله عليه إلى كربلاء على التعيين ، لم يكن سببه الشرعي كتب أهل العراق ، ولا الثورة ، ولا أيّ شيء ، ودعوى ذلك استغفال من النواصب لعنهم الله ؛ لتسفيه سماويّة كربلاء ، ولتسخيفها شرعيّاً .. وإنّما السبب كل السبب ، إخبار النبيّ صلى الله عليه وآله وسلّم الإمام الحسين بذلك إخباراً إمضائيّاً على وجه الوقوع المحتوم ؛ والدليل عليه ما تواتر عن نبيّ الرحمة ، من رواية 18 صحابياً ، أنّ الحسين سيقتل مظلوماً في كربلاء وأنّه بكى عليه بحرقة ، ولعن قاتليه .. وأعني بالإخبار الإمضائي أنّ النبي لم ينه الحسين عن الخروج ولا في أيّ رواية ، سواء التي رواها السنّة أم الشيعة ، بل مضمونها الإجمالي أنّه لا بدّ للحسين من الخروج ، وهذا مقدّر من الله تعالى ، سواء وجد أنصار أم لم يوجدوا ، وسواء بعثت الكتب أم لا .. ولو تأمّلنا قليلاً لوجدنا أنّ تاريخ صدور هذه الروايات قبل وقعة كربلاء بأكثر من خمسين سنة ؛ أي منذ كان الحسين صلوات الله عليه طفلاً يحبو ، وفي بعضها من يوم ولادته الشريفة ، فلم لم ينه النبي الحسين ولا في رواية واحدة ؟!. أتساءل بعقليّة المصادر السنيّة !!!. على أنّ هذه الروايات المتواترة رواها أهل السنّة قبل الشيعة بأسانيد صحاح وجياد وقد اعترف الألبناني لأجلاها طرقاً وأعلاها سنداً في سلسلته الصحيحة ، ونتيجتها أنّ مقتل إمامنا الحسين من محتوم علم الله ، وليس للكتب أو غيرها دخل لا من قريب ولا من بعيد ، وإن زامنت الكتب خروجه الشريف ، ولو اعتبرنا الكتب سبباً ، فغايتها أنّه علامة لوقت الخروج لا أنّها سبب فلسفيّ ، بمعنى عدم تخلّف النتيجة عنه ، ولا هو بمعنى الدافع المحرّك للخروج ، وبين الثلاثة فرق لا يخفى .. خذوا على سبيل المثالما روي صحيحاً عن أبي هريرة قال : أعوذ بالله من رأس الستّين وإمارة الصبيان . فقالوا له : وما رأس الستّين؟!. فقال : إمارة الصبيان وبيع الحكم ، وكثرة الشرط ، والشهادة بالمعرفة ، ويتخذون الأمانة غنيمة ، والصدقة مغرماً ، ويتخذون القرآن مزامير . قال حمّاد : وأظنه قال : والتهاون بالدم. أنظروا (مصنف عبد الرزاق 11 : 373 ، المعجم الأوسط للطبراني 2 : 105) فلاحظوا -اخواني الأساتذة- قضيّة التهاون بالدّم على رأس الستّين ؛ فلن تجدوا غير دم الحسين في كربلاء سلام الله عليه ، بل قد جزم أئمّة أهل السنّة الكبار كابن حجر وابن راهويه وغيرهما أنّ مقصود أبي هريرة بهذا الكلام : يزيد بن معاوية. أقول : فأين الكتب ؟! (أنظر مسند ابن راهويه 1 : 44 ، وفتح الباري لابن حجر 1 : 193) . وقد أخرج المزّي (في تهذيب الكمال 6 : 418) قال جازماً : وكتبتْ إليه (=الحسين) عمرة بنت عبد الرحمان تعظّم عليه (=الحسين) ما يريد أن يصنع وتأمره بالطاعة ولزوم الجماعة وتخبره أنّه إنّما يساق إلى مصرعه وتقول : أشهد لحدثتني عائشة أنّها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : «يقتل حسين بأرض بابل» فلما قرأ الحسين كتابها قال : «فلا بدّ لي إذاً من مصرعي». أقول : فأين الكتب ؟!!!. والحاصل : فعلّة خروج الإمام الحسين صلوات الله عليه ، إرادة الله من فوق سبع سماوات ، والقول بأنّ الكتب هي كلّ السبب تسخيف كامل لكربلاء ولقدسيّة الحسين ، وهي ممّا حاكته أيدي النواصب لعنهم الله ، حتّى يسفّهوا رأي إمامنا الحسين وأنّه -وحاشاه- قد ضحك عليه جماعة من أهل الكوفة وتلعّبوا به ، لعنهم الله بما قالوا ، وكما تفظلت جناب الاستاذة كربلائيّة ؛ فإنّ خروج الإمام الحسين بدأ من المدينة ، أي قبل أن تكون هناك كتب أو صحف ، وهذا هو السديد .. ومن الألة على ذلك ما رواه أهل السنّة بسند صحيح عن ابن عبّاس قال وهو يحاول منع الحسين من الخروج : لولا أن يُزْرَى بي وبك ، لنشبت يدي في رأسك . فقال الحسين : « لئن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إليّ من أن أستحل حرمتها » يعني مكة . قال ابن عبّاس : وكان ذلك الذي سلى نفسي عنه . وقد علق عليه الإمام الهيثمي في كتابه ( مجمع الزوائد 9 : 192) بقوله : ورجاله رجال الصحيح . وهذا سبب شرعي آخر ، ولا بأس به ؛ لما صحّ على شرط الشيخين عن ابن عمر من أنّ رجلاً يلحد في الحرم ويستحلّه عليه نصف عذاب أهل الدنيا .انتهى ، وهو من تعرفون وزبدة القول : فخروج الإمام الحسين لكربلاء أمر الله ورسوله ، لا كتب ولا أيّ شيء . على أنّ هناك شيئاً لا تنبغي الغفلة عنه ، وهو أنّنا لم نسمع أنّ الإمام الحسين ذمّ أو عاتب من أهل الكتب أحداً ، فالشيء الوحيد في التاريخ أنّ الإمام الحسين ذمّ جماعة منهم فقط ، وهم قيس بن الأشعث وشبث بن ربعي ومن كان على منوالهما ممّن قاتله ، وهؤلاء كانوا نواصب من أعوان معاوية في السابق ، فهل يثق بهم الحسين عليه السلام ، أمّا بقيّة أهل الكتب من الشيعة فقد كانوا يرزحون في سجون عبيد الله بن زياد واعتذر عن الاطالة |
لا اهل الكوفة خذلوه ولا أي شيء...
هذي تهمة ملصقة عمدا بالشيعة لإضعاف سمعتهم... الحقيقة المنطقية هي أن الكل كان خائف ومرتعد من بطش بني أمية .. الكل.. وليس اهل العراق او لكوفة فقط...ودوافع الامام الحسين في الانطلاق الى الكوفة هي دوافع وقضية مبدأ على الرغم من المشاكل التي كان يتوقعها ويضعها الامام الحسين في الحسبان قبل انطلاقه الى هناك كما هو معروف لدى الجميع.. |
وانا اسأل اين الذين با يعوه وجعلوه يأتي لهم ثم تخلوا عنه حتى قتل رضي الله عنه
|
اقتباس:
الذين بايعوه كان هذا قبل مجيء عبيد الله ابن زياد لعنه الله عامل سيدك يزيد لعنه الله إلى العراق ولكن لما جاء عبيد الله لعنه الله وقتل مسلم وهاني رضي الله عنهما وسجن الخلص من الشيعة وزرع الرعب والإرهاب بين الناس خاف الناس من جور بني امية فمنهم من هرب ومنهم من سجن ومنهم تم شراءه بالأموال هذا ما حدث لكن أجبني أين السنة وقتها عن نصرة الإمام الحسين عليه السلام أم أنه لا يوجد سنة وقتها؟ أنتظر الرد؟ |
اقتباس:
معليش اخينا المفيد يرد عليك ((فأمر عبيدالله بالجهاز من وقته والمسير والتهيؤ إلى الكوفة من الغد، ثم خرج من البصرة فاستخلف اخاه عثمان وأقبل إلى الكوفة ومعه مسلم بن عمر والباهلي وشريك بن الاعور الحارثى، وحشمه وأهل بيته حتى دخل الكوفة، وعليه عمامة سودآء وهو متلثم والناس قد بلغهم اقبال الحسين عليه السلام، فهم ينتظرون قدومه، فظنوا حين رأوا عبيد الله انه الحسين عليه السلام، فاخذ لايمر على جماعة من الناس إلا سلموا عليه وقالوا: مرحبا بك يا بن رسول الله قدمت خير مقدم، فرأى من تباشرهم بالحسين عليه السلام ماسائه فقال مسلم بن عمرو لما اكثروا: تأخروا هذا الاميرعبيد الله بن زياد وسار حتى وافي القصر بالليل ومعه جماعة قد إلتفوا به لا يشكون انه الحسين عليه السلام، فاغلق النعمان بن بشير عليه وعلى خاصته الارشاد للمفيد ج2 ص43 مقتل الحسين ( ع ) - أبو مخنف الازدي ص 26 : اذا كيف اخاف وقتل الشيعة وهو دخل متخفيا وليس معه جيش |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:10 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025