![]() |
ههههههههههههههه وهابية دينهم الكذب والتدليس ههه (قرن الشيطان ) مع احتارمي لك يا اخ الارطوان انت مدلس كذاب اشر وعيب ليش تبتر اتعرف انك محاسب عند الله على الكذب هذا وقد يكون لك انك ناقل من احدى المواقع المدلسة نصيحة لكى اذا راحت ونقلت الى مواقع وهابية اذهب وتاكد منها با الاول من خلال الكتاب ولكم الشكر
|
قال ياسر الكاسر :
اقتباس:
انا دائما اكرر ان الوهابية اغبياء في علم الرجال لان في هذه الرواية الراوي هنا يونس بن بهمن الكذاب الغال الضعيف الذي يضع الاحاديث راجع كتب التراجم لتعرف و لم يوثقه احد اقتباس:
لكن الامام عليه السلام أدبه و صوبه و أحسن تأديبه و كان هشام سني جهميا و نحن لا نعاقبه و لا نلزمه بقول مذهبه السابق قبل التشيع المهم مذهبه بعد التشيع فبعد التشيع تراجع عن قوله جسم لا كالاجسام و هو غلط في تعبيره و ليس يقصد بالجسم المتعارف عليه بل خانه التعبير في مناظرته لاحد مخالفيه وطبعا هذا قبل التشيع إن المفيد نسب إليه مقولة « جسم لا كالاجسام » . ثم يؤكد على أن هشاما كان جهميا ديصانيا ، ويصل إلى هذه النتيجة : وعلى ذلك ، يمكننا أن نقول : إن هشاما كان يذهب إلى أن الله تعالى ، « جسم لا كالاجسام » وذلك قبل أن يدين بمذهب الصادق . ولكنه بعد ذلك رجع . كتاب هشام بن الحكم 123 . وقال الكراجكي : وأما موالاتنا هشاما فهي لما شاع منه واستفاض من تركه القول بالجسم الذي كان ينصره ، ورجوعه عنه ، وإقراره بخطئه فيه ، وتوبته منه (( اقول قبل ان يكون شيعيا كما صرح به العلماء و التراجم )) كنز الفوائد ـ للكراجكي ـ : 197 . وهنا دليل على ان الامام ع كان يصوب بعد تشيعه : وقد يؤيد هذا بما روي عن هشام بن الحكم أنه سأل أبا عبد الله عليه السلام عن أسماء الله عزوجل واشتقاقها؟ فقال له : « الله » مشتق من « إله » و« إله » يقتضي مألوها ، والاسم غير المسمى ، فمن عبد الاسم دون المعنى فقد كغر ولم يعبد شيئا ، ومن عبد الاسم والمعنى فقد أشرك وعبد الاثين ، ومن عبد المعنى دون الاسم فذاك « التوحيد » . أفهمت يا هشام . قال : قلت : زدني . قال : لله عزوجل تسعة وتسعون اسما ، فلو كان الاسم هو المسمى لكان كل اسم منها هو إلها ، ولكن الله عزوجل معنى يدل عليه بهذه الاسماء وكلها غيره . يا هشام ، الخبز اسم للمأكول ، والماء اسم للمشروب ، والثوب اسم للملبوس ، والنار اسم للمحرق . أفهمت يا هشام فهما تدفع به عنا وتنافر أعداءنا والملحدين في الله والمشركين مع الله عزوجل غيره . قلت : نعم . فقال : نفعك الله به ، وثبتك ، يا هشام . قال هشام : فو الله ما قهرني أحد في التوحيد حينئذ حتى قمت مقامي هذا التوحيد ـ للصدوق ـ 220 ح 13 . و هنا دليل تراجع هشام عن قوله بعد تشيعه : فيما رواه علي بن إبراهيم القمي ، قال : حذثني أبي ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن علي بن موسى الرضا عليه السلام ، قال : قال : يا أحمد ، ما الخلاف بينكم ، وبين أصحاب هشام بن الحكم في التوحيد ؟ فقلت : جعلت فداك ، قلنا نحن بـ « الصورة » للحديث الذي روي أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رأى ربه صورة شاب . وقال هشام بن الحكم بـ « النفي للجسم » . فقال : يا أحمد ، إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لما اسري به إلى السماء ، وبلغ عند سدرة المنتهى ، خرق له في الحجب مثل سم الابرة ، فرأى من نور العظمة ما شاء الله أن يرى ، وأردتم ـ أنتم ـ التشبيه !؟ دع هذا ، يا أحمد ، لا ينفتح عليك ، هذا أمر عظيم تفسير القمي 1|20 . وقد ورد في هذا الحديث نفي القول بالتجسيم عن هشام و كذلك تأديب الامام عليه السلام لأتباعه بعدم قول ذلك حتى لا يصبحون مجسمة و نحن لولا الائمة عليهم السلام كان جسمنا مثل ما انتم تجسمون و تقولون تليق بجلاله و الحمد لله على نعمة الولاية و اتباعنا لهم و لولاهم لم نعرف الاسلام قال : اقتباس:
بل قال الواقفة و الغلاة و الخطابية و المخمسة و اصحاب حلول و ثانيا قال تراجعوا هؤلاء الواقفة و الخطابية و غيرهم يعني ما بقوا مثلكم تجسمون الله ! اقتباس:
لماذا لم تكمل قول الملا صدرا << و على فكره هذا من العرفانيين و الفلاسفة هذا كلام الملا صدرا انه لامانع من التزام انه سبحانه جسم إلهي فان للجسم أقساما " فمنها ": جسم مادي وهو كالاجسام الخارجية المشتملة على المادة لا محالة. و " منها " جسم مثالي وهو الصورة الحاصلة للانسان من الاجسام الخارجية وهي جسم لامادة لها. و " منها ": جسم عقلي وهو الكلي المتحقق في الذهن وهو أيضا مما لامادة له بل وعدم اشتماله عليها أظهر من سابقه. و " منها ": جسم إلهي وهو فوق الاجسام باقسامها وعدم حاجته إلى المادة أظهر من عدم الحاجة إليها في الجسم العقلي و " منها ": غير ذلك من الاقسام ولقد صرح بان المقسم لهذه الاقسام الاربعة هو الجسم الذي له ابعاد ثلاثة من العمق والطول والعرض. وليت شعري ان ما فيه هذه الابعاد وكان عمقه غير طوله وهما غير عرضه كيف لا يشتمل على مادة ولايكون متركبا حتى يكون هو الواجب سبحانه؟! نعم عرفت ان الالتزام بهذه العقيدة الباطلة غير مستتبع لشئ من الكفر والنجاسة كيف واكثر المسلمين - لقصور باعهم - يعتقدون ان الله سبحانه جسم جالس على عرشه ومن ثمة يتوجهون نحوه توجه جسم إلى جسم مثله لاعلى نحو التوجه القلبي." كلام السيد الإمام الخوئي كاملاً: "[وأما المجسمة] عصرهما - ع - فمخالطة أصحاب الائمة معهم في دولة بني أمية انما كانت من جهة عدم علمهم بنجاسة الناصب في ذلك الزمان و توضيحه: ان النواصب انما كثروا من عهد معاوية إلى عصر العباسيين لان الناس مجبولون على دين ملكوهم والمرؤس يتقرب إلى رئيسه بما يحبه الرئيس وكان المعاوية يسب أمير المؤمنين - ع - علنا ويعلن عدواته له جهرا ولاجله كثر النواصب في زمانه إلى عصر العباسيين. ولا يبعد أنهم - ع - لم يبينوا نجاسة الناصب في ذلك العصر مراعاة لعدم تضيق الامر على شيعتهم فان نجاسة الناصب كانت توقعهم في حرج شديد لكثرة مساورتهم ومخالطتهم معه أو من جهة مراعاة الخوف والتقية فانهم كانوا جماعة كثيرين ومن هنا أخروا بيانها إلى عصر العباسيين حيث انهم كانوا يوالون الائمة - ع - ظاهرا ولاسيما المأمون ولم ينصب العدواة لاهل البيت إلا قليل. وما ذكرناه هو السر في عدم اجتناب أصحابهم عن الناصب وأما الائمة بانفسهم فلم يظهر عدم تجنبهم عنهم بوجه ومعه لا مسوغ لرد ما ورد من الرواية في نجاستهم بمجرد استعباد كفره وان الناصب لو كان نجسا لبينها الائمة - ع - لاصحابهم وخواصهم. وهم على طائفتين فان منهم من يدعي ان الله سبحانه جسم حقيقة كغيره من الاجسام وله يد ورجل إلا انه خالق لغيره وموجد لسائر الاجسام فالقائل بهذا القول ان التزم بلازمه من الحدوث والحاجة إلى الحيز والمكان ونفي القدمة فلا اشكال في الحكم بكفره ونجاسته لانه انكار لوجوده سبحانه حقيقة وأما إذا لم يلتزم بذلك بل اعتقد بقدمه تعالى وانكر الحاجة فلا دليل على كفره ونجاسته وان كان اعتقاده هذا باطلا ومما لا أساس له. ومنهم من يدعى أنه تعالى جسم ولكن لا كسائر الاجسام كما ورد انه شئ لا كالاشياء فهو قديم غير محتاج. ومثل هذا الاعتقاد لا يستتبع الكفر والنجاسة أما استلزامه الكفر من أجل انه انكار للضروري حيث ان عدم تجسمه من الضروري فهو يبتني على الخلاف المتقدم من أن انكار الضروري هل يستلزم الكفر مطلقا أو أنه انما يوجب الكفر فيما إذا كان المنكر عالما بالحال بحيث كان انكاره مستلزما لتكذيب النبي - ص - هذا والعجب عن صدر المتألهين حيث ذهب إلى هذا القول في شرحه على الكافي وقال ما ملخصه: انه لامانع من التزام انه سبحانه جسم إلهي فان للجسم أقساما " فمنها ": جسم مادي وهو كالاجسام الخارجية المشتملة على المادة لا محالة. و " منها " جسم مثالي وهو الصورة الحاصلة للانسان من الاجسام الخارجية وهي جسم لامادة لها. و " منها ": جسم عقلي وهو الكلي المتحقق في الذهن وهو أيضا مما لامادة له بل وعدم اشتماله عليها أظهر من سابقه. و " منها ": جسم إلهي وهو فوق الاجسام باقسامها وعدم حاجته إلى المادة أظهر من عدم الحاجة إليها في الجسم العقلي و " منها ": غير ذلك من الاقسام ولقد صرح بان المقسم لهذه الاقسام الاربعة هو الجسم الذي له ابعاد ثلاثة من العمق والطول والعرض. وليت شعري ان ما فيه هذه الابعاد وكان عمقه غير طوله وهما غير عرضه كيف لا يشتمل على مادة ولايكون متركبا حتى يكون هو الواجب سبحانه؟! نعم عرفت ان الالتزام بهذه العقيدة الباطلة غير مستتبع لشئ من الكفر والنجاسة كيف واكثر المسلمين - لقصور باعهم - يعتقدون ان الله سبحانه جسم جالس على عرشه ومن ثمة يتوجهون نحوه توجه جسم إلى جسم مثله لاعلى نحو التوجه القلبي." اذاً قال الملا الاعتقاد بأن الله جسم له ابعاد عقيدة باطلة وكلام الخوئي عن المجسمة وحكمهم من جهة كفرهم وما يستتبعه من نجاسة وغيرها لأن الملا صدر قال عنهم ليس كفار وذلك لقصور باعهم في هذه المسالة وبالمفهوم فمن كان لديه باع ويستتبع هذه العقيدة يكون كافرا ثانيا الملا صدرا رحمه الله من محاربين المجسمه لان الملا يقول في نفس الشرح :ان الصانع الخالق ـ جل اسمه ـ متعال عن التجسيم والتعلق بالمواد والاجسام وعن ان يكون مبصراً أو محسوساً بإحدى الحواس خلافاً للكرامية ومن يحذو حذوهم. صدر الدين الشيرازي: شرح اصول الكافي، كتاب فضل العلم وكتاب الحجة، ص 391 سبحان الله كلهم مدلسين !! |
الرواية التي اتى بها ارطبون و التي لم تخدمه بالرغم من ضعف سندها و للاسف دلس فيها ايضا
بوجود يعقوب الذي ضعفه ابن الغضائري و اما البقية توفقوا فيه و في مروايته اي يجب ان يخرج شاهد |
الاحاديث و قول الشاذ لا يلزم ابناء المذهب الا اذا اجتمع علماء ذلك المذهب بقول التجسيم
نقطة نهاية : الان نريد نعرف منك ما معنى قولكم ان الله له يد تليق بجلاله ؟؟؟ حتى نعرف ماذا تعني بالضبط هل له يد مختلفة عن ايدي المخلوقات ؟؟؟ و لا تشبه يد اي مخلوق !!! نريد منك توضيح معنى تليق بجلاله ؟؟؟ لو تكرمتم يا وهابية |
اقتباس:
باسم الله و به نستعين ،،، كلام جميل يا أخ عبد محمد ،،، و اعذرني أن نبحث معا المجاز في اللغة ، و سوف أعبر لك حسب و جهة نظري المتواضعة ... الكلام في اللغة العربية ينقسم لقسمين : 1- كلام حقيقي : يدل على وقوع الكلام حقيقة . 2- كلام مجازي : لا يدل على وقوع الكلام حقيقة و إنما كناية أو استعارة لمعنى معين . كيف نعرف الكلام الحقيقي من الكلام المجازي ؟؟؟ <<< هذا مربط الفرس السؤال : عندما أقول ( ضحك عبد محمد ) فهل هذا الفعل حقيقي أم مجازي ؟؟ الجواب : هذا الفعل حقيقي ؛ لأن عبد محمد يستطيع أن يضحك و يضحك . السؤال : عندما أقول ( ضحك الجدار ) فهل هذا الفعل حقيقي أم مجازي ؟؟ الجواب : هذا الفعل مجازي ؛ لأن الجدار لا يستطيع أن يضحك و لا يضحك . السؤال : عندما أقول ( طار الصقر ) فهل هذا الفعل حقيقي أم مجازي ؟؟ الجواب : هذا الفعل حقيقي ؛ لأن الصقر يستطيع الطيران و يطير . السؤال : عندما أقول ( طار قلبي فرحا ) فهل هذا الفعل حقيقي أم مجازي ؟؟ الجواب : هذا الفعل مجازي ؛ لأن القلب لا يستطيع الطيران و لا يطير . السؤال : عندما أقول ( طارت الملائكة ) فهل هذا الفعل حقيقي أم مجازي ؟؟!! الجواب : لا نعلم ؛ لأننا لا نعلم هل تستطيع الملائكة أن تطير و هل تطير ؟؟ السؤال : عندما أقول ( طار إبليس ) فهل هذا الفعل حقيقي أم مجازي ؟؟!! الجواب : لا نعلم ؛ لأننا لا نعلم هل يستطيع إبليس أن يطير و هل يطير !! القاعدة الأساسية : لكي نعرف أن الأفعال حقيقية أم مجازية يجب أن نعرف الفاعل أولا ، و هل الفاعل قادر أن يقوم بالفعل أم لا ، فإن كان الفاعل يستطيع أن يقوم بالفعل فالفعل حقيقي و إن كان الفاعل لا يستطيع أن يقوم بالفعل أو لا يقوم بالفعل فهو فعل مجازي . أما إذا كنا لا نعلم الفاعل و لا نعلم قدرته في فعل الفعل من عدمه فلا نستطيع أن نحدد هل الفعل حقيقي أم مجازي .. و قبل أن أوضح مفهومي في صفات الله ، أريد أن أتحقق منك يا أخ عبد محمد هل فكرتي السابقة و القاعدة التي وضعتها لمعرفة الكلام الحقيقي و المجاز واضح أم لا ... انتظر جوابك لكي نتابع الموضوع الهام جدا والذي احتار الكثيرون في فهمه و تكونت فرق عقدية كثيرة بسببه . و السلام عليكم |
اقتباس:
الان نريد نعرف منك ما معنى قولكم ان الله له يد تليق بجلاله ؟؟؟ حتى نعرف ماذا تعني بالضبط هل له يد مختلفة عن ايدي المخلوقات ؟؟؟ و لا تشبه يد اي مخلوق !!! نريد منك توضيح معنى تليق بجلاله ؟؟؟ لو تكرمتي يا وهابية |
تقول أننا جهلة في علم الرجال أنا أطلب منك الآن أن تأتي بحديث واحد صحيح من كتبكم وعلى شروطكم
وهذه هي الشروط " ما اتصل سنده إلى المعصوم بنقل العدل الضابط عن مثله في جميع الطبقات "الشهيد الثاني (الدراية ص )19 وابنه (المعالم) ص 367 – نقلا عن المسند / د. الفضلي "ما اتصل سنده بالعدل الإمامي الضابط عن مثله حتّى يصل إلى المعصوم من غير شذوذ ولا علة"(وصول الأخيار إلى أصول الأخبار) تحقيق: السيد عبد اللطيفالكوهكمري، ط قم : 93 وهذا يعني أن الحديث الصحيح هو المسند الذي تتامت فيه سلسلة السند من آخر راو له حتى المعصوم الذي صدر منه الحديث، مع اشتراط أن يكون كل واحد من الرواة في جميع أجيال الرواية إمامياً عادلاً ضابطاً في حفظة للحديث ونقله له |
اقتباس:
الان نريد نعرف منك ما معنى قولكم ان الله له يد تليق بجلاله ؟؟؟ حتى نعرف ماذا تعني بالضبط هل له يد مختلفة عن ايدي المخلوقات ؟؟؟ و لا تشبه يد اي مخلوق !!! نريد منك توضيح معنى تليق بجلاله ؟؟؟ لو تكرمت يا وهابي و اما سؤالك افتح عنه موضوع آخر سوف آتيك يالويلات بما في كتبكم :p و سأعلمك درس في فنون علم الرجال :rolleyes: |
اقتباس:
باسم الله و به نستعين كل الشيعة الموجودين في هذا القسم لا يعرفون أو لا يفرقون بين شروط قبول الحديث عند أهل السنة و الجماعة و شروط الإمامية الاثني عشرية و أنا أتحدى أي أحد منهم يكون ملم و لو بأساسيات علم الحديث عند أهل السنة و للعلم علماء الحديث لهم شروط محددة في قبول الحديث ، و لكن قد تزيد عدد الشروط من محدث لآخر .. و إذا كنتم تعرفون علم الرجال أجيبوا على السؤال التالي ... ما الفرق الأساسي في شرط البخاري لقبول الحديث و شرط مسلم لقبول الحديث ؟؟؟ هذا الشرط معروف عند أي مطلع على علم الحديث ، هناك شرط حازم و ضعه البخاري و لكن مسلم لم يضع هذا الشرط لقبول الحديث ، فما هو ؟؟ ننتظر اجابتك يا من تدعون أنكم تعرفون شيئا عن علم الحديث ، وتصححون الأحاديث على أهوائكم و تضعفون على أهوائكم ، و تنسبون لكتب السنة ما تشاؤون و تنفون ما تشاؤون و السلام عليكم |
اقتباس:
وهذه هي الشروط " ما اتصل سنده إلى المعصوم بنقل العدل الضابط عن مثله في جميع الطبقات "الشهيد الثاني (الدراية ص )19 وابنه (المعالم) ص 367 – نقلا عن المسند / د. الفضلي "ما اتصل سنده بالعدل الإمامي الضابط عن مثله حتّى يصل إلى المعصوم من غير شذوذ ولا علة"(وصول الأخيار إلى أصول الأخبار) تحقيق: السيد عبد اللطيفالكوهكمري، ط قم : 93 وهذا يعني أن الحديث الصحيح هو المسند الذي تتامت فيه سلسلة السند من آخر راو له حتى المعصوم الذي صدر منه الحديث، مع اشتراط أن يكون كل واحد من الرواة في جميع أجيال الرواية إمامياً عادلاً ضابطاً في حفظة للحديث ونقله له |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:32 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025