![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اريد قصة بيعة الرضوان وانا ذكرتها لك فلا اقصد غير التوضيح اقتباس:
يااخ النجف انت تقول ماحكم قاتل عثمان ولكن انت لم تحدد فأعتقدت القصد من سؤالك انه طلحه فبينت لك اما عن حكم قاتل عثمان فلست انا التي احكم فا لله ورسوله اعلم فليس لي دخل واضيف اشياء قد يعاقبني الله عليها فمن قال لا اعلم فقد فتي وجزانا الله واياكم خير الاجزاء اقتباس:
فلقد طرحت مااعرفه وان كان ليس هو فالله ورسوله اعلم نقل الخطيب في ص 21 عن بعض الشيعة أنه نفي نعمة الإيمان عن أبي بكر وعمر، لأنه قال في كتابه: وإن قالوا إن أبابكر وعمر من أهل بيعة الرضوان الذين نص علي الرضا عنهم في القرآن في قوله في هذه السورة (يعني الفتح): (لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة) قلنا إنه لو قال: لقد رضي الله عن الذين يبايعونك تحت الشجرة أو عن الذين بايعوك لكان في الآية دلالة علي الرضا عن كل من بايع، ولكن لما قال: (لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك) فلا دلالة فيها إلا علي الرضا عمن محض الإيمان. أما الكلام في الآية الكريمة فلا شك في دلالتها علي فضل بيعة الرضوان وفضل المؤمنين الذين بايعوا الرسول صلي الله عليه وآله تحت الشجرة، ولكن لا دلالة لها علي الرضا عن كل من بايعه حتي المنافقين الذين لا دافع لإحتمال دخول بعضهم في المبايعين. فالحكم بالرضا عن شخص معين إنما يصح إذا كان إيمانه محققاً معلوماً فلا يشمل من ليس مؤمناً وإن كان من المبايعين، كما لا تشمل الآية المؤمن الذي لم يكن حاضراً تحت الشجرة فلم يبايع هناك، كما لا يجوز التمسك بالآية لإثبات إيمان بعض معين من المبايعين لو صار معرضاً للشك، كائناً من كان، فإنه هو التمسك بعموم العام في الشبهة المصداقية الذي برهن في الأصول علي عدم صحته، نعم لو قال لقد رضي الله عن الذين بايعوك تشمل كل من بايعه كائناً من كان وإن شك في إيمانه، ولكن لا يجوز التمسك به فيمن شككنا في أصل بيعته، كما لا يثبت إيمان من شككنا في إيمانه بقوله: (لقد رضي الله عن المؤمنين) هذا اللي اعرفه والله اعلم اما عن البخاري فهذا اللي اعرفه ان وفقني الله في ايصال المعلومه لكم احمده وان لم اقم بإيصالها لكم فاستغفره ولكم نبذه عنه وجزاكم الله خير الإمام البخاري رحمه الله : مات سنة 256 هـ أي بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بـ (245) سنة . وليس كما يزعم صاحبك الشيعي ، ، وليس معنى ذلك أن البخاري يمكنه أن يروي عن النبي صلى الله عليه وسلم مباشرة ، فهذا ليس مرادا قطعا . وإنما ذكرنا هذا فقط لمجرد التوضيح . وأما كيف نعتمد على صحيح البخاري وهو لم يلتق بالنبي صلى الله عليه وسلم مباشرة ؟ فالجواب أن البخاري في صحيحه لا يروي عن النبي صلى الله عليه وسلم مباشرة ، بل هو يروي عن شيوخ ثقات ، في أعلى درجات الحفظ والضبط والأمانة عن مثلهم إلى أن يصل إلى الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأقل عدد بين البخاري والنبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة من الرواة ، فاعتمادنا على صحيح البخاري لأن الرواة الذين نقل عنهم اختارهم بعناية تامة . فهم في أعلى درجات الثقة ، ومع هذا فكان لا يكتب حديثا في هذا الصحيح حتى يغتسل ، ثم يصلي ركعتين يستخير الله في هذا الحديث ثم يكتبه ، وقد استغرق تأليفه لهذا الكتاب ستة عشر عاما ، وقد تلقته أمة الإسلام بالقبول ، وأجمعوا على صحة ما ورد فيه ، وقد عصم الله هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة . قال الإمام النووي رحمه الله في مقدمة شرح مسلم (1/14) : اتفق العلماء رحمهم الله على أن أصح الكتب بعد القرآن العزيز الصحيحان البخاري ومسلم ، وتلقتهما الأمة بالقبول ، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد . انتهى ولي عوده في اخر سؤال عن الصحابه بإذن الله واتمنى من كل من اسأت له السماح عما بذر مني لانني سوف اتغيب عنكم لظروف صحيه ولكنني سوف ارد على سؤالكم لكي لا اتهرب فقط ووفق الله الجميع للخير والهدايه ودمتم بحفظ المولى |
وهذا ردي عالسؤال الاخير وان شاء الله اذا قدرت ادخل مره ثانيه راح ادخل بس ادري انكم ماتبوني لكن انا كان ودي الخير لكم وانتم كنتوا طيبين وشديدين واتمنى الخير للجميع واعتذر لكم مره ثانيه
روى الإمام أحمد عن عبد الله بن مسعود، قال: " إن الله نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير قلوب العباد، فاصطفاه لنفسه فبعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد صلى الله عليه وسلم فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد فجعلهم وزراء نبيه، يقاتلون على دينه، فما رآه المسلمون حسناً فهو عند الله حسن، وما رآه المسلمون سيئاً فهو عند الله سيئ " إن عدالتهم عند أهل السنة من مسائل العقيدة القطعية ، ومما هو معلوم من الدين بالضرورة ويستدلون لذلك بأدلة لا تحصى من الكتاب والسنة . ففي القرآن يقول عزوجل : (محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار ، رحماء بينهم تريهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما ) وقال سبحانه : { لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ المُؤْمِنِينَ إذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً } . قال جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - : " كنا ألفا وأربعمائة " . (ومن رضي عنه تعالى لا يمكن موته على الكفر ، لأن العبرة بالوفاء على الإسلام ، فلا يقع الرضا منه تعالى إلا على من علم موته على الإسلام ، وأما من علم موته على الكفر فلا يمكن أن يخبر الله تعالى بأنه رضي عنه. ومما يؤكد هذا ما ثبت في صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله يقول : أخبرتني أمُّ مبشر أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند حفصة : لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد الذين بايعوا تحتها " وروى الشيخان عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم:" لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه " . وروى الإمام أحمد في الفضائل وصححه الألباني عن عبد الله بن عمر :"لا تسبوا أصحاب محمد،فلمقام أحدهم ساعةً خير من عمل أحدكم عمرَه " ، وفى رواية: " خير من عبادة أحدكم أربعين سنة " . وقال ابن حزم : " فمن أخبرنا الله عز وجل أنه علم ما في قلوبهم ، و-رضي الله عنهم ، وأنزل السكينة عليهم ، فلا يحل لأحد التوقف في أمرهم ، أو الشك فيهم ألبتة " . وفي مسند البزار رجاله موثوقون من حديث سعيد بن المسيب عن جابر قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم » إن الله اختار أصحابي على الثقلين سوى النبيين والمرسلين « وقال الإمام أحمد : " فأدناهم صحبة هو أفضل من القرن الذين لم يروه ولو لقوا الله بجميع الأعمال " وإلى وصف دقيق لحالهم من أحدهم بل ومن خيارهم وهو صهر رسول الله عليه السلام علي بن أبي طالب حيث يروي لنا ابن أبي الدنيا والحافظ ابن كثير عن أبي أراكة قال : " صليت مع علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه صلاة الفجر فلما انتفل عن يمينه مكث كأن عليه كآبة،حتى إذا كانت الشمس على حائط المسجد قيد رمح صلى ركعتين ثم قلب يده فقال : والله لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فما أرى اليوم شيئا يشبههم لقد كانوا يصبحون صفرا شعثا غبرا ، بين أعينهم كأمثال ركب المعزى قد باتوا لله سجدا وقياما يتلون كتاب الله يتراوحون بين جباههم وأقدامهم ،فإذا أصبحوا فذكروا الله مادوا كما يميد الشجر في يوم الريح ، وهملت أعينهم حتى تبل ثيابهم ، والله لكأن القوم باتوا غافلين . ثم نهض فما رئي بعد ذلك مفترا يضحك حتى قتل رضي الله عنه " ولقد كان بينهم من المحبة والوئام والألفة قدر كبير وجليل مع ما حدث بين بعضهم من القتال إلا أن المحبة في قلوبهم لبعضهم كالجبال الرواسي ، وهذا من أعجب العجب ، ولكنه يزول حين نعلم أن أولئك هم تلاميذ محمد بن عبدالله ، يأتي أحدهم إلى علي بن أبي طالب فيقول ما تقول فيمن قاتلوك ( يعني معاوية وطلحة والزبير ومن كان معهم من الصحابة ) فيقول : إخواننا بغوا علينا . ويروي لنا أبو نعيم في الحلية عن أبي صالح قال: " دخل ضرار بن ضمرة الكناني على معاوية فقال له :صف لي عليا ؟ فقال : أو تعفني يا أمير المؤمنين ؟ قال :لا أعفيك قال :أما إذا ولا بد فإنه كان والله بعيد المدى ، شديد القوى ، يقول فصلا ويحكم عدلا ، يتفجر العلم من جوانبه ، وتنطق الحكمة من نواحيه ، يستوحش الدنيا وزهرتها ، ويستأنس بالليل وظلمته ، كان والله غزير العبرة ، طويل الفكرة ، يقلب كفه ويخاطب نفسه ، يعجبه من اللباس ما قصر ، ومن الطعام ما جشب ، كان والله كأحدنا يدنينا إذا أتيناه ، ويجيبنا إذا سألناه ، وكان مع تقربه إلينا وقربه منا لا نكلمه هيبة له ، فإن تبسم فعن مثل اللؤلؤ المنظوم ، يعظم أهل الدين ، ويحب المساكين ، لا يطمع القوي في باطله ، ولا ييأس الضعيف من عدله ، فأشهد بالله لقد رأيته في بعض مواقفه ، وقد أرخى الليل سدوله ، وغارة نجومه ، يميل في محرابه قابضا على لحيته ، يتململ تململ السليم ، ويبكي بكاء الحزين ، فكأني أسمعه الآن وهو يقول : يا ربنا يا ربنا يتضرع إليه ، ثم يقول للدنيا إلي تغررت ؟ إلي تشوفت ؟ هيهات هيهات ، غري غيري ، قد بتتك ثلاثا ، فعمرك قصير ، ومجلسك حقير ، وخطرك يسير ، آه آه من قلة الزاد وبعد السفر ووحشة الطريق ، فوكفت دموع معاوية على لحيته ما يملكها وجعل ينشفها بكمه وقد اختنق القوم بالبكاء فقال معاوية رضي الله عنه : كذا كان أبو الحسن رحمه الله ، كيف وجدك عليه يا ضرار ؟ قال : وجد من ذبح واحدها في حجرها لا ترقأ دمعتها ولا يسكن حزنها ثم قام فخرج " . هكذا كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، فحق لأمة أن تفخر بهم وتباهي سائر الأمم : أولئك أصحاب النبي وحزبُه *** ولولاهم ما كان في الأرض مسلم ولولاهم كادت تميد بأهلها *** ولكن رواسيها وأوتادُها هم ولولاهم كانت ظلاما بأهلها *** ولكن هم فيها بدور وأنجم اللهم اجمعنا بهم في أعالي الجنان واغفر لنا ولهم أجمعين ولكم بإذنه والحمد لله رب العالمين |
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ,,,,,, اقتباس:
أيتها الاخت الى الان لم اجد جواب شافي منك اسئلتي واضحه جداااااا... وانتي مازلتي تكررين نفس الكلام ماهو حكم قاتل عثمان ابن عفان ولم اتطرق الى طلحه وهل ان الذين رضى الله عليهم تحت الشجره كلهم عدول ام لا ولا يجوز لعنهم هذا الي اريد جوابه اما باقي احتجاجاتك فانها بكتبك التي ليست علينا بحجه وحتى انها كلام انشائي قال فلان وقال علان بدون اسم المصدر وما زلت انتظر ردودك المباشره اختي بدون الاطاله والتشريق والتغريب ... وعندج العافيه مره ثانيه |
اخوي جزاك الله خير انا قلت اني مااعرف وشو حكم قاتل عثمان
وانا مااحب اتكلم عن احد واظلم احد اللي اعرفه اكتبه لكم اما بالنسبه للي بايعو النبي صلى الله عليه وسلم تحت الشجره فهم عدول ولا يصح لاحد سبهم وقد ذكر القرآن الكريم خبر هذه البيعة، ومدح أصحابها، ورضا الله عنهم، قال تعالى في ذلك: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا } (الفتح: ولأجل ما ذكر الله، سميت هذه البيعة ( بيعة الرضوان ) وقد أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه البيعة من صحابته رضوان الله عليهم تحت شجرة، وكان عمر رضي الله عنه آخذًا بيده، و مَعْقِل بن يسار آخذًا بغصن الشجرة، يرفعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . وقد ثبت في صحيح الحديث - ناهيك على ما جاء في القرآن - الشهادة بالجنة لجميع من شهد بيعة الرضوان عام الحديبية؛ فعنأم مبشر رضي الله عنها: أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند حفصة رضي الله عنها: ( لا يدخل النار - إن شاء الله - من أصحاب الشجرة أحد، الذين بايعوا تحتها ، قالت: بلى يا رسول الله، فانتهرها، فقالت حفصة : { وإن منكم إلا واردها } (مريم:71) فقال النبي صلى الله عليه وسلم قد قال الله عز وجل: { ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا } (مريم:72) رواه مسلم ، وفي "سنن" أبي داود : ( لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة ) وفي "المصنف" ل ابن أبي شيبة ،قال: السابقون الأولون، من أدرك بيعة الرضوان. وقد وعد سبحانه هؤلاء بالجنة، قال الله تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم } (التوبة:100) . وضحت لك ماتبي وانه لا يجوز سبهم وادله من القران اتمنى اني اكون وضحت المقصود ووفق الله الجميع للخير والعافيه ان شاء الله قدام الجميع ودمتم بحفظ المولى ورعايته |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
السلام عليكم ممكن اعرف اية المفيد انك بتسال على حكم قاتل سيدنا عثمان اتمنى ان ترد على السؤال وباذن الله عندى رد على سؤالك
|
السلام عليكم
ايها الاخ في الله وليد , عثمان ابن عفان عندكم من المبشرين في الجنه وخليفه راشد ثالث نريد ان نعرف ماهو حكم قاتله المسئله سهله وننتظر جوابكم |
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ,,,,,,, الحمد لله الذي جعل هروب النعاج على ايدينا ومازلنا ننتظر من يناقشنا وياتي بادله على اقوالهم لكن ننادي ولا حياه لمن ننادي |
السلام عليكم ورحمة الله الحمد لله ان والدينا احسنوا تربيتنا على احترام الاخرين وقال رسول الله صلى الله علية وسلم اقربكم منى مجلس احسنكم خلقا وارى انكم فى الاخلاق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ليس هناك داعى للكلام نرجع لنقاشنا اريد ان اعرف منك هل تمجدون قتلة سيدنا عثمان مثلما تمجدون قبر الكافر علية من الله ما يستحق ابو لؤلؤة المجوسى عبدة النار منتظر ردك
|
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ,,,, اقتباس:
انا اريد راي السنه والجماعه وراي السلفين في قاتل عثمان ابن عفان ولم اطلب منك راي الشيعه فراينا بقتله عمر او عثمان بحث اخر مازلت اطالبكم برد ماهو راي مذهبك بقاتل عثمان ابن عفان نريد الجواب بدون لف ودوران يعني تقولون صحابه وخليفه والملائكه منه تخجل ولا تعرفون حكم قاتله ؟؟؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:12 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025