![]() |
اقتباس:
جميل جميل بدأ التأويل لا يا غير مسلم القرب هو مكاني فلا تصرفيه وتؤليه على هواك فالقرب هنا بقرينة مكان وليس مجاز والمكان المقصود هو الوريد الذي في الرقبة وهذا مكان في الجسم وبهذا فان الله ( حسب فهمك السقيم ) موجود بالقرب من الوريد وهنا لا يهم اذا كان داخل الجسم او خارجه المهم انه ليس في السماء هل فهمت المطلوب اشك |
اقتباس:
رجعنا الى قلة الفهم ادراكنا قاصر عن معرفة الله لذلك كل الكلام عن اسماء الله لتقريب المعنى حسب عقولنا القاصرة لهذا خصمها الله على اسلافك ممن اراد ان يكلمهم الله او ينزل اليهم او يروه عيانا فقال ليس كمثله شيء فكل ما نقول من اسماء الله هو لتقريب المعنى المقدس لعقولنا لا لحقيقة الذات المقدسة ولا يمكن باي شكل ان نشبهه او نحده او نحيط به فهو ليس كمثله شيء اعتقد ان الامر ليس صعبا |
اقتباس:
الله سبحانه و تعالى قال : " و نحن أقرب إليه من حبل الوريد " ... السؤال : ما هي الصفة التي يريد الله إثباتها من هذه الآية؟؟ 1- هل وجوده داخل حبل الوريد و ليس في البطن أو أي مكان آخر داخل الجسم . 2- أم وجوده بالقرب من حبل الوريد و ليس بالقرب من المريء . 3- قربه من الإنسان أكثر من قرب حبل الوريد من الإنسان . أنت تعتقد أن الجواب هو 1 أو 2 .. و هذا غير صحيح .. و عليه ،، فالصفة المأخوذة من الآية هي صفة قرب الله من الإنسان ، و ليست صفة وجود الله داخل حبل وريد الإنسان أو بالقرب من حبل الوريد ...! فإذا أقررت معي أن الصفة المأخوذة من الآية هي صفة قرب الله من الإنسان .. حينها نتحدث عن نوع هذا القرب ، هل هو قرب زماني أم قرب مكاني أم قرب إحاطة أم قرب قدرة أم ماذا ... فهل تقر بالمكتوب أعلاه ..؟؟!! |
اقتباس:
بمعنى .. هل نسلّم عقولنا لقول الله كائنا أيا كان .. أم نأول كلامه ليوافق عقولنا القاصرة ؟؟!!! |
اقتباس:
لقد وقعت في الورطة ولا مجال للهروب باضافة احتمالات فالله يقول اقرب من حبل الوريد وهذه قرينة مكان وقلت لك لا يهمني اين المهم انه قريب من هذا المكان اذا هو ليس في السماء ولو اردت ان ازيد عليك الاشكالات لما انتهيت منها لكنني اكتفي بهذا لابين فهمك السقيم للاية التي تستشهدين بها رغم ان نفس الاية وحسب منطقك لم يقل ان الله في السماء بل قال امنتم من في السماء والمعروف ان الملائكة في السماء وهي التي تنزل بعذاب الله عموما هو قرب حبل الوريد وهذه اية صريحة فلا مجال للجدل , فالقاعدة التي الزمت نفسك بها في تلك الاية موجودة هنا وهو المكان وهو وريد الرقبة وما تحاولوه هو التأويل وعجبي لماذا تؤلون هنا ولا تؤلون هناك تناقض جميل ;) |
اسمحولي سادتي بهذه المداخلة المتاخرة بعض الشيء مع الضيفة : يا ضيفتنا .. لو اعجب قاريء بما تقولين وسالك : من اين لك هذا التأويل ؟ هل هو امهات افكارك ، ام استنادا الى قول عالم ؟ بماذا ستجيبين ؟ |
اقتباس:
بل يقول ما قاله الله ان هذه الاسماء لتقريب المفهوم ولكن ليس كمثله شيء فنرى كلام الائمة يحاول ان يوضح هذه الحقيقة فيقولون مثلا في الجسد وليس في الجسد لان لو قال في الجسد وسكت لكان الكلام ناقصا اذ ليس كمثله شيء فيقول وليس في الجسد لكي لا تذهب عقولنا الى انه فعلا في الجسد فنظن بان مثله شيء وهنا نظن خلاف ما اراد الله بليس كمثله شيء ثم لماذا الم تؤلي وجوده وهو في اكثر من ايه يذكر انه في السماء اله وفي الارض اله وهو اقرب من حبل الوريد فقلتم ما قلت فيه من تأويل الم تؤولوا ام ماذا؟؟؟ |
اقتباس:
حبيبي الغالي القناص تناقضاتهم توقعهم في شر اعمالهم فاذا اشتهوا اخذوا الاية بالظاهر واذا لم يشتهوا اوّلوا فلا فرق بين عالم وجاهل فيهم فكلهم سواء |
اقتباس:
أولا : بالنسبة لقول الله تعالى :" و نحن أقرب إليه من حبل الوريد " .. فنحن نتفق أن الله في هذه الآية يقول بأنه أقرب إلينا من حبل الوريد .. و لكن السؤال المطروح : هل هذا القرب مكاني ؟؟ لكي نجيب على هذا السؤال ، نسأل السؤال الأول : هل حبل الوريد قريب من الإنسان أصلا أم داخل الإنسان ؟! الجواب : حبل الوريد داخل جسم الإنسان .. فلكي يكون قرب الله مكاني ، يجب أن يكون أقرب من حبل الوريد مكانا .. السؤال الثاني : ما هو الأمر الذي به نقيس القرب ؟؟ توضيح : عندما نقول : العراق أقرب إلى السعودية من أمريكا ... فهنا يمكن أن نفهم أن القرب مكاني باعتبار أن النقطة التي نقيس بها القرب هي السعودية . فلماّ كانت العراق أقرب إلى السعودية من أمريكا .. قلنا الجملة السابقة أما الآية التي نتحدث عنها .. تقول : بأن الله أقرب إلى الإنسان من حبل الوريد .. أي أن الإنسان هو النقطة التي نقيس بها القرب و البعد .. و لا يمكن انطباق القرب المكاني على الجملة أبدا .. إلا لو كانت الجملة هكذا " و نحن أقرب إلى رأس الإنسان من بطنه " .. فيكون الرأس هو نقطة الأصل التي نقيس بها القرب و البعد ... و بالتالي يكون الله فوق البطن ليكون أقرب إلى رأس الإنسان ..! النتيجة : يتضح أنه لا يمكن أن تكون الآية تتحدث عن قرب مكاني أبدا ؛ لعدم انطباق المفهوم المكاني للقرب على الآية ... ثانيا : بالنسبة لقوله تعالى :" أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض " فليس فقط الملائكة هي التي في السماء ، فهناك النجوم و الكواكب و الشهب و النيازك و المجرات ، و الجن و الشياطين و مخلوقات أخرى كثيرة .. فيمكن لأحدهم أن يقول : أأمنتم القمر أن يخسف بكم الأرض .. و يقول بأن الآية تتحدث عن خسوف القمر !!!!!!!!!! يستطيع أي إنسان أن يهذي و يلوي عنق الآية كما يشاء .. ! و لكن السؤال المطروح : هل الله في هذه الآية يأمرنا بالخوف من القمر أو الملائكة أو غيرها من المخلوقات ؟؟ منذ متى يأمرنا الله أن نخاف من مخلوقاته ؟؟!!! |
اقتباس:
1- هو داخل في الجسد ، و لكن دخولا مختلفا عن دخول غيره ! 2- هو خارج عن الجسد ، و لكن خروجا مختلفا عن خروج غيره ! 3- هو داخل الجسد و خارجه في نفس الوقت . 4- هو لا داخل الجسد و لا خارجه في نفس الوقت . فأي الجمل الأربعة تفهم من الكلام المنسوب إلى إمامك ؟؟!! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:29 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025