الشكر لج خيتي على المشاركه بالموضوع


للرفع اللهم صلي على محمد و على ال محمد

بسم الله الرحمن الريحم

بالرغم من اختلافي معك بالاستنتاج اعلاه ، فغضب فاطمة رضي الله عنه ليس من نواقض الايمان ، ولكن ارد عليك بالتالي:
اولا انت قبلت بحديث غضب فاطمة على ابي بكر رضي الله عنه ، ولم تقبل بحديث غضب فاطمة علي على رضي الله عنه ، رغم انهم من مصدر واحد وكتاب واحد .
ثانيا روايات غضب فاطمة على علي من كتب الشيعة قمت باضعافها ، بالرغم انه لا يوجد قاعده مسمله لدي الشيعه بالحكم على صحه الحديث او ضعفه ، وانما يحكم على ذلك علم الشيعه وبينهم اختلاف كبير .
ثالثا انت لم تقبل بروايه رضى فاطمه عن علي رضي الله عنهما من كتب السنة ، فها هي من اصح كتب الشيعة كتاب نهج البلاغه :-
من كتاب نهج البلاغة شرح ابن ابي حديد يقول :
عندما غضبت الزهراء مشى إليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها فرضيت عنه انظر شرح نهج البلاغه لإبن ابي حديد 1 / 57

وشرح البلاغه لإبن هيثم 5 / 507 يقول:
مشي اليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها فرضيت عنهم
( الجزء / رقم الصفحه )

وغضب فاطمة على ابي بكر كان بسبب الميراث ، ففاكمة غضبت لان ابي بكر لم يعطها حقها من الميراث ، ونرد هنا ان فعل ابي بكر كان برضى اكثر الصحابة ، لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الانبياء لا يورثون ، فما الاولى بابي بكر ، فعل امر رسول الله صلى الله عليه وسلم ام رضى فاطمة رضي الله عنها ؟
واقول ان حديث الميراث ورد بكتب الشيعه :
عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن خالد عن أبيالبختري عن أبي عبد اله عليه السلام قال:
( إنّ العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أنّالأنبياء لم يورّثوا درهماً ولا ديناراً ، وإنما ورّثوا أحاديث من أحاديثهم … )
(39) )(38)

عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً)(39) وعن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام(39) قال: (ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً)
الروايتان اعلاه من الكافي

ويروي السيد مرتضى ( الملقب بعلم الهدى ) في كتابه الشافي في الإمامة عن الإمام علي ما نصه ( إنّ الأمر لمّا وصل إلى علي بن أبي طالب عليه السلام كُلّم في رد فدك ، فقال: إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر )(2

وروى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله (سألت أبا عبد اللهعليه السلام عن النساء
ما لهن من الميراث ، فقال:
لهن قيمة الطوب والبناء والخشب
والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما)(39)

ونخرج من سياق الادله والاحاديث ،فإن كان أبو بكر ظالماً وعمر كان ظالماً وعثمان كان ظالماً لفدك فعلي كان ظالماً كذلك , فكلهم لم يعطوا فدك لأهلها .. ( ورثه فاكمة رضي الله عنها )
أبو بكر لم يعطها لأهلها , عمر لم يعطها لأهلها , عثمان لم يعطها لأهلها , علي لم يعطها لأهلها , وإسألوا علمائكم في هذا الأمر هل أعطى علي فدك لأولاد فاطمة ؟ لم يعطهم فدك .

بسم الله الرحمن الريحم

بالرغم من اختلافي معك بالاستنتاج اعلاه ، فغضب فاطمة رضي الله عنه ليس من نواقض الايمان ، ولكن ارد عليك بالتالي:
اولا انت قبلت بحديث غضب فاطمة على ابي بكر رضي الله عنه ، ولم تقبل بحديث غضب فاطمة علي على رضي الله عنه ، رغم انهم من مصدر واحد وكتاب واحد .
ثانيا روايات غضب فاطمة على علي من كتب الشيعة قمت باضعافها ، بالرغم انه لا يوجد قاعده مسمله لدي الشيعه بالحكم على صحه الحديث او ضعفه ، وانما يحكم على ذلك علم الشيعه وبينهم اختلاف كبير .
ثالثا انت لم تقبل بروايه رضى فاطمه عن علي رضي الله عنهما من كتب السنة ، فها هي من اصح كتب الشيعة كتاب نهج البلاغه :-
من كتاب نهج البلاغة شرح ابن ابي حديد يقول :
عندما غضبت الزهراء مشى إليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها فرضيت عنه انظر شرح نهج البلاغه لإبن ابي حديد 1 / 57

وشرح البلاغه لإبن هيثم 5 / 507 يقول:
مشي اليها ابوبكر بعد ذلك وشفع لعمر وطلب اليها فرضيت عنهم
( الجزء / رقم الصفحه )

وغضب فاطمة على ابي بكر كان بسبب الميراث ، ففاكمة غضبت لان ابي بكر لم يعطها حقها من الميراث ، ونرد هنا ان فعل ابي بكر كان برضى اكثر الصحابة ، لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الانبياء لا يورثون ، فما الاولى بابي بكر ، فعل امر رسول الله صلى الله عليه وسلم ام رضى فاطمة رضي الله عنها ؟
واقول ان حديث الميراث ورد بكتب الشيعه :
عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن خالد عن أبيالبختري عن أبي عبد اله عليه السلام قال:
( إنّ العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أنّالأنبياء لم يورّثوا درهماً ولا ديناراً ، وإنما ورّثوا أحاديث من أحاديثهم … )
(39) )(38)

عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: (النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً)(39) وعن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام(39) قال: (ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً)
الروايتان اعلاه من الكافي

ويروي السيد مرتضى ( الملقب بعلم الهدى ) في كتابه الشافي في الإمامة عن الإمام علي ما نصه ( إنّ الأمر لمّا وصل إلى علي بن أبي طالب عليه السلام كُلّم في رد فدك ، فقال: إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر )(2

وروى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله (سألت أبا عبد اللهعليه السلام عن النساء
ما لهن من الميراث ، فقال:
لهن قيمة الطوب والبناء والخشب
والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما)(39)

ونخرج من سياق الادله والاحاديث ،فإن كان أبو بكر ظالماً وعمر كان ظالماً وعثمان كان ظالماً لفدك فعلي كان ظالماً كذلك , فكلهم لم يعطوا فدك لأهلها .. ( ورثه فاكمة رضي الله عنها )
أبو بكر لم يعطها لأهلها , عمر لم يعطها لأهلها , عثمان لم يعطها لأهلها , علي لم يعطها لأهلها , وإسألوا علمائكم في هذا الأمر هل أعطى علي فدك لأولاد فاطمة ؟ لم يعطهم فدك .

اول شي اخوي عزيزي افهم كتبكم ليست حجة علي ب حجة عليكم



و راح ارد عليك انشاء الله قريب

يا عزيزي جم مره اقولك مابي تدليس مابي جذب مابي بتر الروايات


وروى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله (سألت أبا عبد اللهعليه السلام عن النساء
ما لهن من الميراث ، فقال:
لهن قيمة الطوب والبناء والخشب
والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما)(

وهذه الرواية من باب ميراث الزوجات ( 1071 ) ( 31 ) ، سهل بن زياد عن علي بن الحكم عن أبان الأحمر قال : لا أعلمه إلا عن ميسرة بباع الزطي عن أبي عبد الله (ع) قال : سألته عن النساء مالهن من الميراث ؟ قال : لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب ، فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيه ( من هنا بتر الكاتب الرواية حتى يلبس على الناس ويوهمهم ان المقصود البنت ) قال : قلت فالثياب ؟ قال : الثياب لهن قال : قلت : كيف جاز ذا ولهذه الربع والثمن مسمى ؟ ، قال : لأن المرأة ليس لها نسب ترث به وإنما هي دخيل عليهم وإنما صار هذا كذا لئلا تتزوج المرأة فيجئ زوجها أو ولد من قوم آخرين فيزاحم قوماً في عقارهم ) ، راجع : ( تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي - ج 9 - ص 299 ) إنتهى.